يمر الإنسان بتعرجات وتيارات عدة..
تأخذه يمينا وشمالا في بحر متلاطم وامواج عاتية..
الأمر الذي يستدعي ضرورة ملحة للتجديد والتجدد..
وتغيير أجواء العمل والبيت والروتين اليومي الممل..
لتكون العودة ميمونة وموفقة بدماء جديدة..
ونشاط متقد.. وأفكار حماسية..
وقد ورد في المأثور: "إن لنفسك عليك حقا".
فلا يمكن للإنسان أن يمضي حياته بوتيرة واحدة.. وهو يبغي السداد والنجاح.. ما لم ياخذ بعين الاعتبار مسألة التغيير والتجدد..
والسفر من هذا الباب يعد هبة ومنحة الهية.. للتعرف على روائع وبدائع ما خلق الله تعالى من طبيعة خلابة..
ومناخ نقي.. وأصناف منوعة من الشعوب والأمم..
وألسن وقوميات وعادات وتقاليد لا حصر لها..
كلها تشعرك بانتمائك الإنساني الخلاق..
وعظمة السماء في رعاية كل تلك المنظومة الرائعة
بكل دقة.. وجمال صنع.. وإتقان..
فالسفر من هذه الناحية يسهم في توطيد علاقتك
وشعورك بعظمة الخالق عز وجل..
فضلا عن الفوائد الجمة المتحققة.. من تعلم أشياء جديدة.. واكتساب خبرات حياتية بالتصرف والسلوك الجيد مع رفقاء السفر الذي به أيضا نكتشف أصالة وأخلاق وطبيعة معدن وتربية من نرافقهم..
ومن نلتقي بهم هناك.. فنأخذ الجيد ونذر الباقي..
ونصدر معارفنا وثقافتنا وعاداتنا للأخرين..
خاصة ان توفرت الفرصة للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.. وهداية الآخرين.. لتكتسب في سفرك رضا الله تبارك وتعالى ومحبة الناس..
ولاننسى أن تجاهل كل تلك الحيثيات.. والتزمت ومواصلة الكبت.. وعدم الترفيه والترويح عن النفس
يساهم في تأزم الحالة النفسية.. وتشتت الأفكار.. والتأثير السلبي على المحيطين..
مع الأخذ بعين الاعتبار عدم شريطة الأسفار البعيدة في تحقق كل تلك المعاني الطيبة.. بل يكفي السفر القريب.. أو حتى الخروج بين فترة وأخرى لأقرب حديقة أو متنزه ليلعب الأولاد.. وتشاركهم فرحتهم..
وتمد جسور التواصل والتعاطف مع أسرتك.. بعيدا عن ضغوطات الحياة ومتطلباتها المعيشية...
تأخذه يمينا وشمالا في بحر متلاطم وامواج عاتية..
الأمر الذي يستدعي ضرورة ملحة للتجديد والتجدد..
وتغيير أجواء العمل والبيت والروتين اليومي الممل..
لتكون العودة ميمونة وموفقة بدماء جديدة..
ونشاط متقد.. وأفكار حماسية..
وقد ورد في المأثور: "إن لنفسك عليك حقا".
فلا يمكن للإنسان أن يمضي حياته بوتيرة واحدة.. وهو يبغي السداد والنجاح.. ما لم ياخذ بعين الاعتبار مسألة التغيير والتجدد..
والسفر من هذا الباب يعد هبة ومنحة الهية.. للتعرف على روائع وبدائع ما خلق الله تعالى من طبيعة خلابة..
ومناخ نقي.. وأصناف منوعة من الشعوب والأمم..
وألسن وقوميات وعادات وتقاليد لا حصر لها..
كلها تشعرك بانتمائك الإنساني الخلاق..
وعظمة السماء في رعاية كل تلك المنظومة الرائعة
بكل دقة.. وجمال صنع.. وإتقان..
فالسفر من هذه الناحية يسهم في توطيد علاقتك
وشعورك بعظمة الخالق عز وجل..
فضلا عن الفوائد الجمة المتحققة.. من تعلم أشياء جديدة.. واكتساب خبرات حياتية بالتصرف والسلوك الجيد مع رفقاء السفر الذي به أيضا نكتشف أصالة وأخلاق وطبيعة معدن وتربية من نرافقهم..
ومن نلتقي بهم هناك.. فنأخذ الجيد ونذر الباقي..
ونصدر معارفنا وثقافتنا وعاداتنا للأخرين..
خاصة ان توفرت الفرصة للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.. وهداية الآخرين.. لتكتسب في سفرك رضا الله تبارك وتعالى ومحبة الناس..
ولاننسى أن تجاهل كل تلك الحيثيات.. والتزمت ومواصلة الكبت.. وعدم الترفيه والترويح عن النفس
يساهم في تأزم الحالة النفسية.. وتشتت الأفكار.. والتأثير السلبي على المحيطين..
مع الأخذ بعين الاعتبار عدم شريطة الأسفار البعيدة في تحقق كل تلك المعاني الطيبة.. بل يكفي السفر القريب.. أو حتى الخروج بين فترة وأخرى لأقرب حديقة أو متنزه ليلعب الأولاد.. وتشاركهم فرحتهم..
وتمد جسور التواصل والتعاطف مع أسرتك.. بعيدا عن ضغوطات الحياة ومتطلباتها المعيشية...