تويت
نهنئكم*ميـــــــــــ*بذكرى*ـــــــــلاد🎊🎈
كريمة أهل البيت عليهم السلام
:::*السيدة فاطمة المعصومة*:::
صلوات الله وسلامه عليها
🔵🔵🔵🔵🔵
نــــبــذه مــخــتصــرة عن حياتهــــــا🔴
السيّدة فاطمة بنت الإمام موسى الكاظم ابن الإمام جعفر الصادق (عليهم السلام) ،*
المعروفة بالسيّدة المعصومة .
ورد أنّ أخاها الإمام الرضا (عليه السلام) قد لقّبها بالسيّدة المعصومة ،*
كما ورد أنّ جدّها الإمام الصادق (عليه السلام) لقّبها بكريمة أهل البيت قبل ولادتها .*
ولدت سلام الله عليها في 1 ذو القعدة 173ه في المدينة المنوّرة .
وعلى هذا التاريخ يكون عمرها الشريف حين وفاتها*
ثمان وعشرين سنة حيث توفيت في عام 201 هـ .
إن السيدة فاطمة بنت الإمام الكاظم ( عليه السلام ) هي أختُ الإمام الرضا لأمّه ، فأمّهما واحدة ، وهي من قد عرفت فضلها وعقلها ودينها .
وأبوها مثله كمثل الشمس في وسط ا لسماء ، فهو «*مَعدن التنزيل ، وصاحب التأويل ، وحامل التوارة والإنجيل*» ، « وصي الأبرار ، وإمام الأخيار ، وعيبة (1) الأنوار ، ووارث السكينة والوقار ، والحكم والآثار ، الذي كان يحيي الليل بالسّهر إلى السٌحر بمواصلة الإستغفار ، حليف السجدة الطويلة ، والدموع الغزيرة ، والمناجاة الكثيرة ، والضرّاعات المتصلة . ومقر النهي والعدل ، والخير والفضل ، والندى والبذل ، ومألف البلوى والصبر . . . » .
فالسيدة المعصومة ( عليها السلام )*قد وُلدت في بيت لا يتنفس فيه إلا عبير التقى ، ولا يُرتضعُ فيه إلا بلبان الإيمان ، ولا يتربى فيه إلا بتربية القرآن ، ولا ينهل فيه إلا من رواء العلم ، ولا يُطعم فيه إلا من رياض الخلق والأدب والطهر والعفة
كريمة أهل البيت عليهم السلام
:::*السيدة فاطمة المعصومة*:::
صلوات الله وسلامه عليها
🔵🔵🔵🔵🔵
نــــبــذه مــخــتصــرة عن حياتهــــــا🔴
السيّدة فاطمة بنت الإمام موسى الكاظم ابن الإمام جعفر الصادق (عليهم السلام) ،*
المعروفة بالسيّدة المعصومة .
ورد أنّ أخاها الإمام الرضا (عليه السلام) قد لقّبها بالسيّدة المعصومة ،*
كما ورد أنّ جدّها الإمام الصادق (عليه السلام) لقّبها بكريمة أهل البيت قبل ولادتها .*
ولدت سلام الله عليها في 1 ذو القعدة 173ه في المدينة المنوّرة .
وعلى هذا التاريخ يكون عمرها الشريف حين وفاتها*
ثمان وعشرين سنة حيث توفيت في عام 201 هـ .
إن السيدة فاطمة بنت الإمام الكاظم ( عليه السلام ) هي أختُ الإمام الرضا لأمّه ، فأمّهما واحدة ، وهي من قد عرفت فضلها وعقلها ودينها .
وأبوها مثله كمثل الشمس في وسط ا لسماء ، فهو «*مَعدن التنزيل ، وصاحب التأويل ، وحامل التوارة والإنجيل*» ، « وصي الأبرار ، وإمام الأخيار ، وعيبة (1) الأنوار ، ووارث السكينة والوقار ، والحكم والآثار ، الذي كان يحيي الليل بالسّهر إلى السٌحر بمواصلة الإستغفار ، حليف السجدة الطويلة ، والدموع الغزيرة ، والمناجاة الكثيرة ، والضرّاعات المتصلة . ومقر النهي والعدل ، والخير والفضل ، والندى والبذل ، ومألف البلوى والصبر . . . » .
فالسيدة المعصومة ( عليها السلام )*قد وُلدت في بيت لا يتنفس فيه إلا عبير التقى ، ولا يُرتضعُ فيه إلا بلبان الإيمان ، ولا يتربى فيه إلا بتربية القرآن ، ولا ينهل فيه إلا من رواء العلم ، ولا يُطعم فيه إلا من رياض الخلق والأدب والطهر والعفة
تعليق