اللهم صل على محمد وآله الطاهرين
يعتقد العلماء أنهم قد وجدوا بالفعل بقايا لأقدم الكائنات الحية، التي ظهرت يوما ما على الكرة الأرضية، في صخرة بمنطقة "حزام إيسوا غرينستون" في غرينلاند.
وتعود البقايا التي عثر عليها لميكروبات يبلغ عمرها حوالي 3.7 مليار سنة، وتم اكتشافها باستخدام تقنيات جديدة للمسح الضوئي بالليزر، استخدمها الباحثون من جامعة كوبنهاغن لدراسة الصخور في غرينلاند.
ويمكن لهذه النتائج أن تسلط الضوء على كيفية تطور الحياة على كوكبنا، كما يمكن لهذه التقنيات الجديدة أن تساعد العلماء في تحديد أية آثار للحياة في الصخور الفضائية على الكواكب الأخرى.
وقبل هذا الاكتشاف كان يُعتقد أن أقدم شكل من أشكال الحياة على الأرض، هو ما عُثر عليه في السابق في صخور يبلغ عمرها 3.48 مليار سنة في أستراليا.
وقال الدكتور، تو هاسنكام، أحد العلماء المشاركين في الدراسة الأخيرة: "لا يمكننا أن نحدد بالضبط متى بدأت الحياة على الأرض، لكن يمكننا أن نقول الآن بقدر أكبر من اليقين أن شكلا من أشكال الحياة كان موجودا على الأرض قبل 3.7 مليار سنة".
هذا ويعتقد العلماء أن البقايا التي عثروا عليها داخل صخور غرينلاند تعود لميكروبات، أو ربما لبكتيريا، ويرجح الباحثون أن تكون الظروف الجليدية في غرينلاند هي التي ساعدت في الحفاظ على هذه الميكروبات طوال هذه الفترة الطويلة جداً من الزمن.
يعتقد العلماء أنهم قد وجدوا بالفعل بقايا لأقدم الكائنات الحية، التي ظهرت يوما ما على الكرة الأرضية، في صخرة بمنطقة "حزام إيسوا غرينستون" في غرينلاند.
وتعود البقايا التي عثر عليها لميكروبات يبلغ عمرها حوالي 3.7 مليار سنة، وتم اكتشافها باستخدام تقنيات جديدة للمسح الضوئي بالليزر، استخدمها الباحثون من جامعة كوبنهاغن لدراسة الصخور في غرينلاند.
ويمكن لهذه النتائج أن تسلط الضوء على كيفية تطور الحياة على كوكبنا، كما يمكن لهذه التقنيات الجديدة أن تساعد العلماء في تحديد أية آثار للحياة في الصخور الفضائية على الكواكب الأخرى.
وقبل هذا الاكتشاف كان يُعتقد أن أقدم شكل من أشكال الحياة على الأرض، هو ما عُثر عليه في السابق في صخور يبلغ عمرها 3.48 مليار سنة في أستراليا.
وقال الدكتور، تو هاسنكام، أحد العلماء المشاركين في الدراسة الأخيرة: "لا يمكننا أن نحدد بالضبط متى بدأت الحياة على الأرض، لكن يمكننا أن نقول الآن بقدر أكبر من اليقين أن شكلا من أشكال الحياة كان موجودا على الأرض قبل 3.7 مليار سنة".
هذا ويعتقد العلماء أن البقايا التي عثروا عليها داخل صخور غرينلاند تعود لميكروبات، أو ربما لبكتيريا، ويرجح الباحثون أن تكون الظروف الجليدية في غرينلاند هي التي ساعدت في الحفاظ على هذه الميكروبات طوال هذه الفترة الطويلة جداً من الزمن.