بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
ّقبةٌ للرضا حوت كلَّ فضل
إنَّما الفضل في الرضا محصورُ
.
واستمدت منها الكواكبُ نوراً
مذ حوت من له بهاءٌ و نورُ
.
قبّةٌ للأفلاك لم تُبقِ فخراً
فعليها رُحى الوجودِ تدورُ
.
قيل إنَّ الأفلاك أكبرُ جِرماً
قال لُبّي لكلِّ لبٍّ قشورُ
نعطّر قسمنا الاسري بذكر قدواتنا المباركة العظيمة ونحن في رحاب الاماام الثامن الضامن
وربيع ولادته العطر الذي يأسرُ قلوب كل الموالين كيف لا وهو أنيس النفوس
وباب الكرامة والوصول لله تعالى
ولو أردنا ان نتجوّل قليلا ببحار كلماته العظيمة لنقتني منها فكراً رضوياً
قال الإمام علي بن موسى الرضا عليه السلام:
" إنّ لكلّ إمامٍ عهداً في عنق أوليائه و شيعته، و إنّ مِن تمام الوفاء بالعهد
وحُسن الأداء زيارة قبورهم، فمَن زارهم رغبةً في زيارتهم،
و تصديقاً بما رغبوا فيه، كانت أئمّتُهم شفعاءَهم يومَ القيامة "
عيون أخبار الرضا عليه السلام
فالزيارة والمحبة والوصول الى تلك البقاع الطاهرة بابٌ من أبواب التولي لهم
ومن المؤكد أنها لاتخلو من فوائد جمّة منها :
- قضاء الحوائج ونيل الطلبات
- شفاعتهم العظيمة في يوم المعاد
- التنفيس عن الروح والقلب لما فيها من جو روحاني
كذلك لاباس ان تكون السفرة عائلية تحمل في طياتها التجدد والنشاط والحيوية والمعلومات للاسرة
وحتى التواصل الاجتماعي مع الاهل والاقارب
ويبقى عبق عطر وفيض عطاء محمد واله الاطهار
فيضا لاينقطع ومدداً لاينفد لمن يرتوي من عذب جوده .....
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
ّقبةٌ للرضا حوت كلَّ فضل
إنَّما الفضل في الرضا محصورُ
.
واستمدت منها الكواكبُ نوراً
مذ حوت من له بهاءٌ و نورُ
.
قبّةٌ للأفلاك لم تُبقِ فخراً
فعليها رُحى الوجودِ تدورُ
.
قيل إنَّ الأفلاك أكبرُ جِرماً
قال لُبّي لكلِّ لبٍّ قشورُ
نعطّر قسمنا الاسري بذكر قدواتنا المباركة العظيمة ونحن في رحاب الاماام الثامن الضامن
وربيع ولادته العطر الذي يأسرُ قلوب كل الموالين كيف لا وهو أنيس النفوس
وباب الكرامة والوصول لله تعالى
ولو أردنا ان نتجوّل قليلا ببحار كلماته العظيمة لنقتني منها فكراً رضوياً
قال الإمام علي بن موسى الرضا عليه السلام:
" إنّ لكلّ إمامٍ عهداً في عنق أوليائه و شيعته، و إنّ مِن تمام الوفاء بالعهد
وحُسن الأداء زيارة قبورهم، فمَن زارهم رغبةً في زيارتهم،
و تصديقاً بما رغبوا فيه، كانت أئمّتُهم شفعاءَهم يومَ القيامة "
عيون أخبار الرضا عليه السلام
فالزيارة والمحبة والوصول الى تلك البقاع الطاهرة بابٌ من أبواب التولي لهم
ومن المؤكد أنها لاتخلو من فوائد جمّة منها :
- قضاء الحوائج ونيل الطلبات
- شفاعتهم العظيمة في يوم المعاد
- التنفيس عن الروح والقلب لما فيها من جو روحاني
كذلك لاباس ان تكون السفرة عائلية تحمل في طياتها التجدد والنشاط والحيوية والمعلومات للاسرة
وحتى التواصل الاجتماعي مع الاهل والاقارب
ويبقى عبق عطر وفيض عطاء محمد واله الاطهار
فيضا لاينقطع ومدداً لاينفد لمن يرتوي من عذب جوده .....