تويت
الإعتراف بالخطأ والإعتذار........شجاعةً أم ضعف؟
بسم الله الرحمن الرحيم .
أخوتي واخواتي ..السلام عليكم .
إن أغلب الناس في الوقت الحاضر يتجنب الاعتراف بخطأه عندما يخطأ فيفكر عندها انه من الضعف والجُبن الأعتراف بالخطأ وانه من القوة أن يؤذي الآخرين ولايراضيهم.وأجده قمةً في التخلف وعدم نقاء وصفاء الضمير لديه واقول ان مثل هكذا شخص ليس لديه اي ضمير لأن الضمير الطيب لايسمح لصاحبه بالاساءة للآخرين وعدم مراضاتهم بل ان الضمير لايدع صاحبه ينام الليل ويضل معذبا لأن اصعب عذاب هو عذاب الضمير ....أما انا فأعتبر الاعتذار والاعتراف بالخطأ خصلةً من خصال الشجاعة وصفةً من صفات الأخلاق الطيبه وأعلى نقاط القوه لأن الإعتذار من الآخرين يعرف فيه الانسان قيمة وقدر نفسه ((رحم الله من عرف قدر نفسه)).وبنفس الوقت يضع الإنسان نفسه موضع احترام وحب وتقدير من قبل الآخرين بل ويبارك الله فيه لأنه إلتزم بتعاليم الله والرسول والإسلام لأن الاسلام شدد وعزم على المسلم التحلي بالأخلاق الفاضلة ((الإعتراف بالخطأ فضيله)) فهل هذا ضعف أم شجاعة؟؟؟؟؟..........وفقكم الله وأدامكم برعايته ويسعدني أن أرى آرآئكم الطيبه ...
أخوتي واخواتي ..السلام عليكم .
إن أغلب الناس في الوقت الحاضر يتجنب الاعتراف بخطأه عندما يخطأ فيفكر عندها انه من الضعف والجُبن الأعتراف بالخطأ وانه من القوة أن يؤذي الآخرين ولايراضيهم.وأجده قمةً في التخلف وعدم نقاء وصفاء الضمير لديه واقول ان مثل هكذا شخص ليس لديه اي ضمير لأن الضمير الطيب لايسمح لصاحبه بالاساءة للآخرين وعدم مراضاتهم بل ان الضمير لايدع صاحبه ينام الليل ويضل معذبا لأن اصعب عذاب هو عذاب الضمير ....أما انا فأعتبر الاعتذار والاعتراف بالخطأ خصلةً من خصال الشجاعة وصفةً من صفات الأخلاق الطيبه وأعلى نقاط القوه لأن الإعتذار من الآخرين يعرف فيه الانسان قيمة وقدر نفسه ((رحم الله من عرف قدر نفسه)).وبنفس الوقت يضع الإنسان نفسه موضع احترام وحب وتقدير من قبل الآخرين بل ويبارك الله فيه لأنه إلتزم بتعاليم الله والرسول والإسلام لأن الاسلام شدد وعزم على المسلم التحلي بالأخلاق الفاضلة ((الإعتراف بالخطأ فضيله)) فهل هذا ضعف أم شجاعة؟؟؟؟؟..........وفقكم الله وأدامكم برعايته ويسعدني أن أرى آرآئكم الطيبه ...
تعليق