إن الصلاة ركن من اركان الإسلام ومن لم يصلي فهو ليس مسلم فهل توافقوني الرأي؟.
إذاً لماذا للأسف في الوقت الحاضر أرى واخاطب واجادل الكثير من الشباب تاركي الصلاة ومنهم من يصلي يوم ويترك الصلاة عدة ايام وعندما أخاطبهم أراهم مستهزئين بالصلاة بل وانهم يضحكون عليّ لماذا؟
أو ان بعض منهم يصلون ويدْعون في أوقات الإمتحانات فقط أي يذكرون الله وقت ما يريدون أليس هذا كفرٌ بحد ذاته؟ لماذا كل هذا يحل بشبابنا؟ فعندما أراهم أغضب وأنا عبد من عباد الله ولا أعرف ما يخفونه فكيف بالله وهو خالقهم وخالق كل شيء ويعلم مايخفوه في قلوبهم . يهتمون بكل شيء ويقفون أمام المرآة لنصف ساعه أو اكثر وينامون لوقت متاخر حتى الظهر ويذهبون الى المقاهي ويجلسون أمام الحاسوب حتى الصباح ولايتفرغون للصلاة وهي بضعة دقائق . يتذكرون كل شيء من الطعام والمواعيد مع الأصدقاء واللهو بالألعاب الحديثه والجلوس أمام التلفاز والتكلم بالموبايل لعدة ساعات والسهر لساعات متأخره من الليل وينسون الصلاة وهي بضعة دقائق ولايتذكرونها أصلا. والمضحك أكثر عندما يأتي شهر رمضان الكريم فأن بعض منهم يصومون وهم لايصلون (طبعاً يصوم يوم وعشرة أيام لايصوم).ويعرفون الدنيا جيدا كم هي غداره بل وانهم يحفظون تلك العباره ويرون كم من شخص باليوم يغادر داره يغادر هذه الدنيا لأنها دار فناء وأفضلهم يقول لي سوف ابدأ اصلي من السبت كما وان للصلاة عطله فيبدأ بها بداية الاسبوع طبعاً يصلي السبت ويعطل الأسبوع بأكمله وان الصلاة يراها مرةً كل شهر أما قراءة القرآن فحدث ولاحرج . لماذا شبابنا هكذا ؟ لماذا لايسيرون على الطريق الصحيح والله من السهل جدا أن اسير بالطريق الصحيح من خلال بضعة دقائق اتفرغ فيها الى الله واصلي وأبدل بعضاً من مواعيدي واخصصها لزيارة الائمة أقرأ قليلاً من القرآن كل يوم واٌقول ولو لمرةً كل يوم (أعوذ بالله من الشيطان الرجيم) لكي تغادرني الشياطين وأسيطر على نفسي. فماذا عساي أن اقول غير ياشبابنا انقذوا انفسكم من نار جهنم فما زال امامكم فرصه لأن الله (يمهل ولايهمل) وأنه لغفور رحيم وادعوا الله ان يهديهم وينوّر طريقهم الى الصلاح (فالصلاة عمود الدين).........فأرجوا أن ينال موضوعي إعجابكم......
إذاً لماذا للأسف في الوقت الحاضر أرى واخاطب واجادل الكثير من الشباب تاركي الصلاة ومنهم من يصلي يوم ويترك الصلاة عدة ايام وعندما أخاطبهم أراهم مستهزئين بالصلاة بل وانهم يضحكون عليّ لماذا؟
أو ان بعض منهم يصلون ويدْعون في أوقات الإمتحانات فقط أي يذكرون الله وقت ما يريدون أليس هذا كفرٌ بحد ذاته؟ لماذا كل هذا يحل بشبابنا؟ فعندما أراهم أغضب وأنا عبد من عباد الله ولا أعرف ما يخفونه فكيف بالله وهو خالقهم وخالق كل شيء ويعلم مايخفوه في قلوبهم . يهتمون بكل شيء ويقفون أمام المرآة لنصف ساعه أو اكثر وينامون لوقت متاخر حتى الظهر ويذهبون الى المقاهي ويجلسون أمام الحاسوب حتى الصباح ولايتفرغون للصلاة وهي بضعة دقائق . يتذكرون كل شيء من الطعام والمواعيد مع الأصدقاء واللهو بالألعاب الحديثه والجلوس أمام التلفاز والتكلم بالموبايل لعدة ساعات والسهر لساعات متأخره من الليل وينسون الصلاة وهي بضعة دقائق ولايتذكرونها أصلا. والمضحك أكثر عندما يأتي شهر رمضان الكريم فأن بعض منهم يصومون وهم لايصلون (طبعاً يصوم يوم وعشرة أيام لايصوم).ويعرفون الدنيا جيدا كم هي غداره بل وانهم يحفظون تلك العباره ويرون كم من شخص باليوم يغادر داره يغادر هذه الدنيا لأنها دار فناء وأفضلهم يقول لي سوف ابدأ اصلي من السبت كما وان للصلاة عطله فيبدأ بها بداية الاسبوع طبعاً يصلي السبت ويعطل الأسبوع بأكمله وان الصلاة يراها مرةً كل شهر أما قراءة القرآن فحدث ولاحرج . لماذا شبابنا هكذا ؟ لماذا لايسيرون على الطريق الصحيح والله من السهل جدا أن اسير بالطريق الصحيح من خلال بضعة دقائق اتفرغ فيها الى الله واصلي وأبدل بعضاً من مواعيدي واخصصها لزيارة الائمة أقرأ قليلاً من القرآن كل يوم واٌقول ولو لمرةً كل يوم (أعوذ بالله من الشيطان الرجيم) لكي تغادرني الشياطين وأسيطر على نفسي. فماذا عساي أن اقول غير ياشبابنا انقذوا انفسكم من نار جهنم فما زال امامكم فرصه لأن الله (يمهل ولايهمل) وأنه لغفور رحيم وادعوا الله ان يهديهم وينوّر طريقهم الى الصلاح (فالصلاة عمود الدين).........فأرجوا أن ينال موضوعي إعجابكم......
تعليق