┊┊⇣ ✦
┊⇣✦ *﷽*
⇣✧
*الَّلهُم صَّلِ على مُحمّدٍ وآلِ مُحمَد*
ِ┈┈•✿➥🌠➥✿•┈ِ┈
🖼 إنَّ الأسلوبَ التربويَّ الذي يعتمدُهُ الإسلامُ هو على قاعدةِ *"درهمِ وقايةٍ خيرٌ من قنطارِ علاجٍ"*
👈🏼 أي يأمرُ بالبعدِ عن الأمورِ التي تجرُّ إلى الحرامِ الذي يصعبُ تداركهُ فيما بعدُ.
👫 لذلكَ حرَّمَ الإسلامُ الخلوةَ بينَ الفتاةِ والشابِ أو الرجلِ والمرأةِ الأجنبيينِ، أي أنْ يتواجدَ شابٌ وفتاةٌ وحدهُما في غرفةٍ واحدةٍ للتحدُّثِ فهم في غيرِ مأمنٍ من الوقوعِ بالحرامِ ولو تدريجياً.
🤳🏼 وهذا الأمرُ ما دفعَ الفقهاءَ أيضاً بالقولِ أنه لا يجوزُ تبادلُ الرسائلِ الإلكترونيةِ والمحادثةِ عبرَ الهاتفِ أو الإنترنتِ بينَ المرأةِ والرجلِ الأجنبيِّ مع خوفِ الوقوعِ في الحرامِ ولو بالإنجرارِ إليهِ شيئاً فشيئاً.
🔞 وخصوصاً من هم في عمرِ الشبابِ حيثُ تغلبُ عليهم شهوتُهم وغرائزُهم.
📵 *فالخلوةُ واحدةٌ سواءٌ في مجلسٍ أم على الهاتفِ أم على الرسائلِ الإلكترونيةِ، بل على العكسِ فإنَّ المحادثةَ فيها تكسرُ حاجزاً كبيراً من الحياءِ، فما لا يقولهُ الإنسانُ مباشرةً يقولهُ من خلفِ هذه الوسائلِ*
⛔ وهذا ما نجدهُ واقعاً، فقد سقطَ الكثيرُ من الفتياتِ والشبابِ بل أيضاً من الرجالِ والنساءِ في فخوخِ هذهِ المحادثاتِ وقد انجرّوا بالكلامِ المعسولِ والعباراتِ المغريةِ إلى هذا الفخِّ.
✅ *فدرهمُ وقايةٍ خيرٌ من قنطارِ علاجٍ، قالَ تعالى: " بَلِ الْأِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ".*
ِ┈┈•✿➥🏞➥✿•┈┈
✤ *السِّلسِلَة الذَّهَبيَّة* ✤
┊⇣✦ *﷽*
⇣✧
*الَّلهُم صَّلِ على مُحمّدٍ وآلِ مُحمَد*
ِ┈┈•✿➥🌠➥✿•┈ِ┈
🛰 *فخُّ المحادثاتِ عبرَ الإنترنتِ*🕸
🖼 إنَّ الأسلوبَ التربويَّ الذي يعتمدُهُ الإسلامُ هو على قاعدةِ *"درهمِ وقايةٍ خيرٌ من قنطارِ علاجٍ"*
👈🏼 أي يأمرُ بالبعدِ عن الأمورِ التي تجرُّ إلى الحرامِ الذي يصعبُ تداركهُ فيما بعدُ.
👫 لذلكَ حرَّمَ الإسلامُ الخلوةَ بينَ الفتاةِ والشابِ أو الرجلِ والمرأةِ الأجنبيينِ، أي أنْ يتواجدَ شابٌ وفتاةٌ وحدهُما في غرفةٍ واحدةٍ للتحدُّثِ فهم في غيرِ مأمنٍ من الوقوعِ بالحرامِ ولو تدريجياً.
🤳🏼 وهذا الأمرُ ما دفعَ الفقهاءَ أيضاً بالقولِ أنه لا يجوزُ تبادلُ الرسائلِ الإلكترونيةِ والمحادثةِ عبرَ الهاتفِ أو الإنترنتِ بينَ المرأةِ والرجلِ الأجنبيِّ مع خوفِ الوقوعِ في الحرامِ ولو بالإنجرارِ إليهِ شيئاً فشيئاً.
🔞 وخصوصاً من هم في عمرِ الشبابِ حيثُ تغلبُ عليهم شهوتُهم وغرائزُهم.
📵 *فالخلوةُ واحدةٌ سواءٌ في مجلسٍ أم على الهاتفِ أم على الرسائلِ الإلكترونيةِ، بل على العكسِ فإنَّ المحادثةَ فيها تكسرُ حاجزاً كبيراً من الحياءِ، فما لا يقولهُ الإنسانُ مباشرةً يقولهُ من خلفِ هذه الوسائلِ*
⛔ وهذا ما نجدهُ واقعاً، فقد سقطَ الكثيرُ من الفتياتِ والشبابِ بل أيضاً من الرجالِ والنساءِ في فخوخِ هذهِ المحادثاتِ وقد انجرّوا بالكلامِ المعسولِ والعباراتِ المغريةِ إلى هذا الفخِّ.
✅ *فدرهمُ وقايةٍ خيرٌ من قنطارِ علاجٍ، قالَ تعالى: " بَلِ الْأِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ".*
ِ┈┈•✿➥🏞➥✿•┈┈
✤ *السِّلسِلَة الذَّهَبيَّة* ✤