إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الثلاثاء / 22 / 8 / 2017 موعدكم مع البرنامج المباشر " خطوط حمراء "

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الثلاثاء / 22 / 8 / 2017 موعدكم مع البرنامج المباشر " خطوط حمراء "

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وال محمد





    الثلاثاء / 22 / 8 / 2017
    موعدكم مع البرنامج المباشر " خطوط حمراء "


    والذي ياتيكم في الساعة العاشرة والنصف صباحا

    اعداد : منال الخزرجي
    تقديم : هند الفتلاوي

    اخراج : خديجة الموسوي







    نرجو لكم رفقة طيبة .

  • #2
    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته..
    نود المشاركة معكم في الأجابة والرد على اسالتكم الخاصة بهذه الحلقة وهي كالآتي :
    كيف ينمي الوالدين شخصية أبنائهم بحيث يشعرون بقيمتهم وكرامتهم أمام المجتمع؟
    ان للابوين دور مهم واساسي في صقل وتنمية شخصية ابنائهم وجعلهم افراد نافعين وصالحين في المجتمع وذلك بالاهتمام بتنشئاتهم على حب الله واطاعة أوامره وعدم الاشراك به،وتربيتهم على حسن الخلق والتواضع وعدم التكبر،وذلك باتخاذ الأنبياء والصالحين قدوة لهم وانموذجا خير يسيرون على نهجهم.
    ان لصقل شخصية الأبناء دورا كبيرا في جعلهم مؤهلين لتحمل أعباء الحياة ومسؤلياتها وأداء وظائف اجتماعية واسرية في المجتمع.
    ومن وظائف الآباءاتجاه ابنائهم الاهتمام بصحتهم، وتنمية قابلياتهم وقدراتهم الجسدية والعقلية وتوجيهها التوجيه الصحيح ،بزجهم في تنظيمات اجتماعية هادفة،تقدم خدمات نافعة لهم ولاسرهم وللمجتمع.
    يجب على الأبوين التعرف على احتياجات أبنائهم وحل مشاكلهم وتدعيم سبل فاعليتهم في أداء وظائفهم مما يدعم قدراتهم على تحقيق أقصى استفادة في تنمية المجتمع.
    على الآباء كذلك الاهتمام بهوايات ابنائمهم ودعمها وتشجيعهم على تنميتها وتطوير قدراتهم التعليمية (الدراسية)والاجتماعية.
    وهذه لها الأثر الكبير على المعاقين الشباب وذلك بالاهتمام بالصحة العقلية والجسدية ولمساعدتهم على تخطي عوقهم والاستفادة من حواسهم الاخرى وجعلهم افراد نافعين وغير عاجزين،وذلك بدعمهم وزيادة معنوياتهم وتعزيز روح العطاء لديهم وأبعاد فكرة العجز وعدم الانتفاع من مهاراتهم الاخرى ،كاالصم والبكم او المعاقين جسديا او فاقدي أحد الأطراف.
    من ناحية تأثير الآباء على أبنائهم،نعم هنالك تأثير كبير لهم على شخصية الأبناء،فقد يتخذ الأبناء من ابائهم قدوة لهم ويتاثرون بهم وقد يسيرون ع على نهجهم،وذلك اما لمكانتهم،الاجتماعية او العلمية او الدينية،اوالاخلاقية،وهنا يبرز تأثير الاباءعلى أبنائهم،من تعاملهم مع الأخرين من تربيةوحسن خلق والتزام ديني عقائدي.
    وعكس ذلك اذا كان الآباء ليسوا من الذين يغذون ابنائهم بمبادئ الكرامة والفضيلة والعفة،فانهم ينادون افراد غير نافعين او قد يكونون من حرفين عن جادة الصواب،وعناصر مخلة ومضرة للمجتمع.
    ولاكن لكل قاعدة شواذ.
    ان للكرامة وعزة النفس دور مهم في شحذ شخصية الأبناء تجاه أنفسهم ومجتمعهم،وإلا أصبحوا كالبهائم(اجلكم الله)،جل همها الاكل والشرب والرقاد واشباع الرغبات.
    الكرامة عنصر أساسي لارتقاء الفرد في المجتمع للآباء والأبناء،فمن لاكرامةله لا عزةولارفعة له،ويعيش بلآ هدف،ويسمح لنفسه ان تستعبد ويعيش تحت سيطرة الغير ويستعمر من قبلهم ويعتاش على فتاتهم، وبدل من ان يعيش حر يصبح مستعبد ذليل تحت رحمة الغير .
    فعيش بلا كرامة ذل ومهانة...

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمه الله وبركاته..
      نود المشاركة معكم في الأجابة والرد على اسالتكم الخاصة بهذه الحلقة وهي كالآتي :
      كيف ينمي الوالدين شخصية أبنائهم بحيث يشعرون بقيمتهم وكرامتهم أمام المجتمع؟
      ان للابوين دور مهم واساسي في صقل وتنمية شخصية ابنائهم وجعلهم افراد نافعين وصالحين في المجتمع وذلك بالاهتمام بتنشئاتهم على حب الله واطاعة أوامره وعدم الاشراك به،وتربيتهم على حسن الخلق والتواضع وعدم التكبر،وذلك باتخاذ الأنبياء والصالحين قدوة لهم وانموذجا خير يسيرون على نهجهم.
      ان لصقل شخصية الأبناء دورا كبيرا في جعلهم مؤهلين لتحمل أعباء الحياة ومسؤلياتها وأداء وظائف اجتماعية واسرية في المجتمع.
      ومن وظائف الآباءاتجاه ابنائهم الاهتمام بصحتهم، وتنمية قابلياتهم وقدراتهم الجسدية والعقلية وتوجيهها التوجيه الصحيح ،بزجهم في تنظيمات اجتماعية هادفة،تقدم خدمات نافعة لهم ولاسرهم وللمجتمع.
      يجب على الأبوين التعرف على احتياجات أبنائهم وحل مشاكلهم وتدعيم سبل فاعليتهم في أداء وظائفهم مما يدعم قدراتهم على تحقيق أقصى استفادة في تنمية المجتمع.
      على الآباء كذلك الاهتمام بهوايات ابنائمهم ودعمها وتشجيعهم على تنميتها وتطوير قدراتهم التعليمية (الدراسية)والاجتماعية.
      وهذه لها الأثر الكبير على المعاقين الشباب وذلك بالاهتمام بالصحة العقلية والجسدية ولمساعدتهم على تخطي عوقهم والاستفادة من حواسهم الاخرى وجعلهم افراد نافعين وغير عاجزين،وذلك بدعمهم وزيادة معنوياتهم وتعزيز روح العطاء لديهم وأبعاد فكرة العجز وعدم الانتفاع من مهاراتهم الاخرى ،كاالصم والبكم او المعاقين جسديا او فاقدي أحد الأطراف.
      من ناحية تأثير الآباء على أبنائهم،نعم هنالك تأثير كبير لهم على شخصية الأبناء،فقد يتخذ الأبناء من ابائهم قدوة لهم ويتاثرون بهم وقد يسيرون ع على نهجهم،وذلك اما لمكانتهم،الاجتماعية او العلمية او الدينية،اوالاخلاقية،وهنا يبرز تأثير الاباءعلى أبنائهم،من تعاملهم مع الأخرين من تربيةوحسن خلق والتزام ديني عقائدي.
      وعكس ذلك اذا كان الآباء ليسوا من الذين يغذون ابنائهم بمبادئ الكرامة والفضيلة والعفة،فانهم ينادون افراد غير نافعين او قد يكونون من حرفين عن جادة الصواب،وعناصر مخلة ومضرة للمجتمع.
      ولاكن لكل قاعدة شواذ.
      ان للكرامة وعزة النفس دور مهم في شحذ شخصية الأبناء تجاه أنفسهم ومجتمعهم،وإلا أصبحوا كالبهائم(اجلكم الله)،جل همها الاكل والشرب والرقاد واشباع الرغبات.
      الكرامة عنصر أساسي لارتقاء الفرد في المجتمع للآباء والأبناء،فمن لاكرامةله لا عزةولارفعة له،ويعيش بلآ هدف،ويسمح لنفسه ان تستعبد ويعيش تحت سيطرة الغير ويستعمر من قبلهم ويعتاش على فتاتهم، وبدل من ان يعيش حر يصبح مستعبد ذليل تحت رحمة الغير .
      فعيش بلا كرامة ذل ومهانة...

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ��
        اللهم صل على محمد وال محمد ��
        ����������������������
        الجواب على سؤال الحلقه


        الأسرة هي الوحدة الأساس في كلّ المجتمعات بصرف النظر عن الفروق الثقافية، فالأسرة لا تعمل على تلبية الحاجات الأولية للفرد من طعام ومأوى وملبس فحسب ولكنها تلبي حاجاته الإنسانية الأخرى كالحاجة للحب والانتماء والعناية بالصحة والعقل والسلوك، وتنتقل من جيل إلى جيل التقاليد والقيم الثقافية والروحية والأخلاقية.
        ثلاث خطوات عملية من الأسرة لتكوين شخصية الطفل:





        1- الرغبات العاطفية: أي تلبية رغبات الطفل الصغير في الحب والعطف والحنان لكي يشعر بالأمن والاطمئنان والسعادة، وتستمر حاجة الطفل للحب ما دام هو في طور النموّ والنضج، إنّ هذا الأمر ضروري لتفتح قدرات الطفل العقلية الكامنة ونموها نمواً طبيعياً، وعلى الوالدين تعليم الطفل نظام معين من التعامل متفق عليه حتى لا تضطرب شخصيته باختلاف سلوك الوالدين تجاهه.





        2- أوقات التعلم: إنّ أفضل وقت لتعليم الطفل أي مهارة من المهارات هو عند بداية الرغبة في تعلمها فعندما يبدي رغبته مثلاً في الشرب من الكأس في شهره السابع أو الثامن أو أن يمسك بقطعة الفاكهة أو الحلوى أو الخبز ليطعم نفسه وهو في شهره الحادي عشر أو أن يمسك بالملعقة ليأكل بها بنفسه قبل أن يتم السنة والنصف من عمره أي بما معناه عندما يبدي رغبته في شيء من ذلك فعلينا أن نساعده وأن نشجعه وأن نسهل عليه مهمته وألا نستعجله وأن نصبر عليه بضع مرات حتى يحسن الأداء، ولا يجوز منع الطفل من التعلم بحجة عدم العجلة أو لأنّه لا يحسن أو لا يعرف أو لا يستطيع.





        3- طموح الطفل: علينا أن نتيح الطفل تحقيق طموحه ولكن باعتدال، فالطموح القابل للتحقق ضمن حدود ذكاء الطفل وإمكاناته يجعله يتطلع إلى طموح جديد، وأما الطموح الكبير الذي لا يتحقق فإنّه يشعره بالفشل والخيبة، فالنجاح يحي النجاح والخيبة تحي الخيبة، وعلينا ألا نستهزئ أو أن ننتقص من الطفل أو نقوم بتجريحه بالكلام أو نقوم بتفضيل آخرين عليه وما شابه، فهذه الأساليب تجعل الطفل يكره العلم والتعلم ولو بشكل خفي، كما يجب اختيار اللعب المناسبة لقدرات الطفل يتمكن الطفل بنفسه من اللعب بهذه اللعب، وعلى الأهل الإجابة عن أسئلة الطفل واستيضاحاته.


        �� ومِمَّا يصون كرامة الإنسان في الإسلام ضمانُه لِحُقوقه، وترتيبه على الإخلال بها والتعدِّي عليها جُملةً من الحدود، ومن أبرز هذه الحقوق:


        • حقُّ المساواة:


        قال تعالى: ï´؟ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ï´¾ [الحجرات: 13].





        • حق الحياة:


        قال تعالى: ï´؟ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا ï´¾ [المائدة: 32].





        • حق الملكيَّة:


        قال تعالى: ï´؟ وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ï´¾ [المائدة: 38].





        • حق الحُرِّية:


        قال سبحانه: ï´؟ إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ï´¾ [المائدة: 33].





        • حق العِرْض الشريف:

        قال عزَّ وجلَّ: ï´؟ الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ï´¾ [النور: 2

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم و رحمة الله و بركاته 🌟
          اللهم صل على محمد وال محمد 💚
          🌠🌟🌠🌟🌠🌟🌠🌟🌠🌟🌠
          الجواب على سؤال الحلقه


          الأسرة هي الوحدة الأساس في كلّ المجتمعات بصرف النظر عن الفروق الثقافية، فالأسرة لا تعمل على تلبية الحاجات الأولية للفرد من طعام ومأوى وملبس فحسب ولكنها تلبي حاجاته الإنسانية الأخرى كالحاجة للحب والانتماء والعناية بالصحة والعقل والسلوك، وتنتقل من جيل إلى جيل التقاليد والقيم الثقافية والروحية والأخلاقية.
          ثلاث خطوات عملية من الأسرة لتكوين شخصية الطفل:





          1- الرغبات العاطفية: أي تلبية رغبات الطفل الصغير في الحب والعطف والحنان لكي يشعر بالأمن والاطمئنان والسعادة، وتستمر حاجة الطفل للحب ما دام هو في طور النموّ والنضج، إنّ هذا الأمر ضروري لتفتح قدرات الطفل العقلية الكامنة ونموها نمواً طبيعياً، وعلى الوالدين تعليم الطفل نظام معين من التعامل متفق عليه حتى لا تضطرب شخصيته باختلاف سلوك الوالدين تجاهه.





          2- أوقات التعلم: إنّ أفضل وقت لتعليم الطفل أي مهارة من المهارات هو عند بداية الرغبة في تعلمها فعندما يبدي رغبته مثلاً في الشرب من الكأس في شهره السابع أو الثامن أو أن يمسك بقطعة الفاكهة أو الحلوى أو الخبز ليطعم نفسه وهو في شهره الحادي عشر أو أن يمسك بالملعقة ليأكل بها بنفسه قبل أن يتم السنة والنصف من عمره أي بما معناه عندما يبدي رغبته في شيء من ذلك فعلينا أن نساعده وأن نشجعه وأن نسهل عليه مهمته وألا نستعجله وأن نصبر عليه بضع مرات حتى يحسن الأداء، ولا يجوز منع الطفل من التعلم بحجة عدم العجلة أو لأنّه لا يحسن أو لا يعرف أو لا يستطيع.





          3- طموح الطفل: علينا أن نتيح الطفل تحقيق طموحه ولكن باعتدال، فالطموح القابل للتحقق ضمن حدود ذكاء الطفل وإمكاناته يجعله يتطلع إلى طموح جديد، وأما الطموح الكبير الذي لا يتحقق فإنّه يشعره بالفشل والخيبة، فالنجاح يحي النجاح والخيبة تحي الخيبة، وعلينا ألا نستهزئ أو أن ننتقص من الطفل أو نقوم بتجريحه بالكلام أو نقوم بتفضيل آخرين عليه وما شابه، فهذه الأساليب تجعل الطفل يكره العلم والتعلم ولو بشكل خفي، كما يجب اختيار اللعب المناسبة لقدرات الطفل يتمكن الطفل بنفسه من اللعب بهذه اللعب، وعلى الأهل الإجابة عن أسئلة الطفل واستيضاحاته.


          🔴 ومِمَّا يصون كرامة الإنسان في الإسلام ضمانُه لِحُقوقه، وترتيبه على الإخلال بها والتعدِّي عليها جُملةً من الحدود، ومن أبرز هذه الحقوق:


          • حقُّ المساواة:


          قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ﴾ [الحجرات: 13].





          • حق الحياة:


          قال تعالى: ﴿ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا ﴾ [المائدة: 32].





          • حق الملكيَّة:


          قال تعالى: ﴿ وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾ [المائدة: 38].





          • حق الحُرِّية:


          قال سبحانه: ﴿ إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾ [المائدة: 33].





          • حق العِرْض الشريف:

          قال عزَّ وجلَّ: ﴿ الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [النور: 2

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم الى برنامج خطوط حمراء

            ان توفير المناخ التربوي والإيماني السليم الذي يطبق معنى الشورى والحريّة وان تحترم فيهم حب الاستطلاع ان تكون الإجابة عليهم دون تذمر أو تقليل من شأنهم اعطائهم الثقة في نفوسهم ودفعهم الى التصرف بمفردهم في المواقف وهذا يتطلب الاهتمام بالحوار والنقاش الموضوعي احترام ارائهم عدم التحقير وعدم السخرية بهم لابد من التعاطف مع محاولات وان بدت فاشلة اثابة الأبناء على اي عمل له قيمة وكلما كان الوالدين يمتلكان شخصية قوية ومتينة وعلاقتهما مع بعظهمايسودها الاحترام والثقة انعكست على الأبناء وهذا الاحترام بين أفراد الاسرة ينطلق من مبدأالكرامة فإذاكان المحيط الاسري قائما على مبدأالكرامة في التعامل من خلال تنشئة ذلك البرعم الصغير على ابداء الاحترام لشخصه من لدن أفراد أسرته فأن وجدانه سوف يتشكل على احترام الغير وبالتالي سوف يتعامل مع اي فرد من الأفراد حتى لو كان ألد اعدائه من خلال مبدأ الاحترام والكرامة الانسانية.

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
            x
            يعمل...
            X