بسمه تعالى وله الحمد
وصلاته وسلامه على رسوله الامين وآله الطيبين الطاهرين
لذّةٌ لا يستشعرها إلاّ من ذاقَ حلاوتها ، ونعمة لا يُدركها إلاّ من وفق لمصاحبتها
إنها ثمار ذكر الله سبحانه وتعالى ، فبركاته ذكره جلَّ وعلا كثيرة ، ومردوداتها
عظيمة نذكر هاهنا بعضاً منها :
ـــ الارتباط بالله سبحانه وتعالى ، فذكر الله سبحانه يدفع الانسان الى طاعة ربّه
والخضوع له والتسليم الى إرادته في كل الاحوال والظروف .
ـــ الفوز والفلاح وتحقيق الهدف الاسمى والانبل ، قال تعالى :
{ وإذكروا اللهَ كثيراً لَعَلّكُم تُفلِحُون } سورة الجمعة / 10 .
ـــ تحقق وعد الله للذاكر ، قال تعالى :
{ فإذكروني أذكُركم } سورة البقرة / 152 .
وكذا عن النبي الاكرم (صلى الله عليه وآله) أنَّه قال :
(( قال الله تعالى : لا يكذرني عبدٌ في نفسه إلاّ ذكرته في ملأ من ملائكتي
ولا يذكرني في ملأ إلاّ ذكرته في الرفيق الاعلى )) كنز العمال / 1796 .
ـــ علامة على حبّ الله تعالى ، ففي الحديث الشريف :
(( إذا رأيتَ اللهَ يُؤنسكَ بذكره فقد أحبك )) عيون الحكم والمواعظ : 135 .
ـــ حالة الاطمأنان النفسي والروحي ، قال تعالى :
{ الذينَ آمنوا وتطمأنُ قلوبهم بذكر الله * ألا بذكرِِ اللهِ تطمأن القلوب } سورة الرعد / 28 .
وعن مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) انّه قال :
(( من ذكرَ الله سبحانه أحيا قلبه ونوّر عقله ولبّه )) غرر الحكم / 6445 .
نسأله تعالى أن يجعلنا من الذاكرين الفائزين بالقرب منه والمشمولين بلطفه وعنايته .
وصلاته وسلامه على رسوله الامين وآله الطيبين الطاهرين
لذّةٌ لا يستشعرها إلاّ من ذاقَ حلاوتها ، ونعمة لا يُدركها إلاّ من وفق لمصاحبتها
إنها ثمار ذكر الله سبحانه وتعالى ، فبركاته ذكره جلَّ وعلا كثيرة ، ومردوداتها
عظيمة نذكر هاهنا بعضاً منها :
ـــ الارتباط بالله سبحانه وتعالى ، فذكر الله سبحانه يدفع الانسان الى طاعة ربّه
والخضوع له والتسليم الى إرادته في كل الاحوال والظروف .
ـــ الفوز والفلاح وتحقيق الهدف الاسمى والانبل ، قال تعالى :
{ وإذكروا اللهَ كثيراً لَعَلّكُم تُفلِحُون } سورة الجمعة / 10 .
ـــ تحقق وعد الله للذاكر ، قال تعالى :
{ فإذكروني أذكُركم } سورة البقرة / 152 .
وكذا عن النبي الاكرم (صلى الله عليه وآله) أنَّه قال :
(( قال الله تعالى : لا يكذرني عبدٌ في نفسه إلاّ ذكرته في ملأ من ملائكتي
ولا يذكرني في ملأ إلاّ ذكرته في الرفيق الاعلى )) كنز العمال / 1796 .
ـــ علامة على حبّ الله تعالى ، ففي الحديث الشريف :
(( إذا رأيتَ اللهَ يُؤنسكَ بذكره فقد أحبك )) عيون الحكم والمواعظ : 135 .
ـــ حالة الاطمأنان النفسي والروحي ، قال تعالى :
{ الذينَ آمنوا وتطمأنُ قلوبهم بذكر الله * ألا بذكرِِ اللهِ تطمأن القلوب } سورة الرعد / 28 .
وعن مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) انّه قال :
(( من ذكرَ الله سبحانه أحيا قلبه ونوّر عقله ولبّه )) غرر الحكم / 6445 .
نسأله تعالى أن يجعلنا من الذاكرين الفائزين بالقرب منه والمشمولين بلطفه وعنايته .
تعليق