خذْ من ضياءِ الصبحِ حظك وافرا
وانهضْ لغاياتِ الحياةِ مسافرا
واجعلْ رسالتك الجميلَ ونشرهُ
ما عشتَ توقظُ بالجمالِ مشاعرا
في الصباح والمساء تحلو المشاركة للمشاعر والافكار
فلوكان عندك شمعة مضيئة ، فإن نورها لن يقل لو أضأت بها عشرات الشموع
الأخرى بل سيزيد النور ليملأ الغرفة كلها .
والسعادة مثل هذه الشمعة
لن تقل لو منحتها للآخرين بل ستزيد لتملأ حياتك كلها...
طبعا كل ذلك بحدود ديننا وشرعنا القويم ...
تعليق