# علّمني الواتس اب :
انَّ اعدادات الخصوصية شأنٌ خاص وأنَّ لكل شخص خصوصيات ليس لكل أحد التدخل فيها ..
# علّمني الواتس اب :
أنَّ تغيير الصورة الرمزية بحسب قناعتي لا بحسب قناعة الاخرين ..
فما أعتقده ليس بالضرورة يعتقده الجميع ..
# علَّمني الواتس اب :
أن لا أتسرع بالحكم على الآخرين ..
فتحول إشارة الصح للون الازرق تحت رسائلي التي بعثتها لأحدهم ليس بالضرورة انه قرأها ..
او أنه إنبه الى معناها ..
# علَّمني الواتس اب :
ان آخر العلاج ( الحظر ) ..
فهو رسالة التجاهل والطرد بعد إستنفاذ كل السُبل ..
حتى وان كنتُ انا المحظور ..
لذا عامل الآخرين بحذر ولا تعبث بمشاعرهم حتى لا تضطرهم :
(( لحظرك ))
تعليق