بسمه تعالى وله الحمد
وصلاته وسلامه على رسوله الامين وآله الطيبين الطاهرين
( لا تكن بوق إشاعة )
النت ووسائل التواصل الاجتماعي و نظام ( القرية الواحدة ) كلها امور اصبحت واقع
نعيشه وحقيقة لا يمكن تجاهلها ، بإجابياتها وسلبياتها ، حقيقة يراها البعض ( لوازم حياتية )
لا مناص من التخلّي عنها .
ومادمنا في عالم تعيش فيه نفوس مريضة فمن المؤكد أنَّها ستحاول ان تستفيد
من هذا العالم الافتراضي في بثّ سمومها ونشر فايروساتها في جسد المجتمع
ومن تلك السموم والفايروسات الفتاكة هي :
( الاشاعة )
خبر هنا وتأكيد هناك ولقطة فيديو وصورة مفبركة ونشر في مكان معين
وعقول ساذجة تنطلي عليها الاكاذيب والحيل كلها ستكون مادة دسمة
لترويج عن إشاعة ينقاد لها الكثير وتُصبح بين ليلةٍ وضحاها من المسلّمات
والحقائق التي يصدقها الكثير بل ويستبسل البعض بالدافع عنها .
لذا بات لزاماً علينا ان لا ننقاد لاي فكرة ولا نصدق كل ما يصلنا عبر وسائل التواصل
ولا نحكم قبل ان نتأكد ، حتى لا نكون ( بوق إشاعة ) ، وبالتالي نخسر ديننا وانفسنا
ونكون في دائرة الغضب الالهي :
( فعليه وزرها ووزر من عمل بها الى يوم القيامة )
علينا نثقف أفسنا على أخذ المعلومة من منابعها الحقيقية ،ومصادرها الموثوقة
علينا ان نتعلّم كيف نتعامل مع الاشاعات المغرضة
علينا ان لا نساهم في ظلم الاخرين ومصادرة حقوقهم بالتجني عليهم
وتصديق كل ما يقال عنهم .
وصلاته وسلامه على رسوله الامين وآله الطيبين الطاهرين
( لا تكن بوق إشاعة )
النت ووسائل التواصل الاجتماعي و نظام ( القرية الواحدة ) كلها امور اصبحت واقع
نعيشه وحقيقة لا يمكن تجاهلها ، بإجابياتها وسلبياتها ، حقيقة يراها البعض ( لوازم حياتية )
لا مناص من التخلّي عنها .
ومادمنا في عالم تعيش فيه نفوس مريضة فمن المؤكد أنَّها ستحاول ان تستفيد
من هذا العالم الافتراضي في بثّ سمومها ونشر فايروساتها في جسد المجتمع
ومن تلك السموم والفايروسات الفتاكة هي :
( الاشاعة )
خبر هنا وتأكيد هناك ولقطة فيديو وصورة مفبركة ونشر في مكان معين
وعقول ساذجة تنطلي عليها الاكاذيب والحيل كلها ستكون مادة دسمة
لترويج عن إشاعة ينقاد لها الكثير وتُصبح بين ليلةٍ وضحاها من المسلّمات
والحقائق التي يصدقها الكثير بل ويستبسل البعض بالدافع عنها .
لذا بات لزاماً علينا ان لا ننقاد لاي فكرة ولا نصدق كل ما يصلنا عبر وسائل التواصل
ولا نحكم قبل ان نتأكد ، حتى لا نكون ( بوق إشاعة ) ، وبالتالي نخسر ديننا وانفسنا
ونكون في دائرة الغضب الالهي :
( فعليه وزرها ووزر من عمل بها الى يوم القيامة )
علينا نثقف أفسنا على أخذ المعلومة من منابعها الحقيقية ،ومصادرها الموثوقة
علينا ان نتعلّم كيف نتعامل مع الاشاعات المغرضة
علينا ان لا نساهم في ظلم الاخرين ومصادرة حقوقهم بالتجني عليهم
وتصديق كل ما يقال عنهم .
تعليق