إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الثلاثاء " 12 / 9 / 2017 تبقون مع برنامج " خطوط حمراء "

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الثلاثاء " 12 / 9 / 2017 تبقون مع برنامج " خطوط حمراء "

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وال محمد



    الثلاثاء / 12 / 9 / 2017
    موعدكم مع البرنامج المباشر " خطوط حمراء "

    إعداد : منال الخزرجي
    تقديم : هند الفتلاوي
    إخراج : خديجة الموسوي




    الموضوع : المظهر

    هل كان اهل البيت ع يهتمون بالمظهر ؟
    وهل صدر منهم حث على الاهتمام بالمظهر ؟
    هل وضع الاسلام شروطا معبنة للمظهر والاهتمام به ؟







    سؤال المسابقة :
    ماعلاقة المظهر بالحالة الاقتصادية وكذا النفسية ؟




    نرجو لكم طيب المتابعة .


  • #2
    السللم عليكم ورحمة الله وبركاته

    أن الاهتمام بالمظهر الخارجي يحتل حيزا هاما في قاموس الاشخاص، وخصوصا شباب اليوم الذي يتابع كل تطورات وصيحات الموضة، لقد اصبح الشباب يهتم كثيرا بالمظهر الخارجي، فهو هاجس بالنسبة للبعض وتعويض نقص للبعض الآخر أو مكمل لأشياء اخرى، فقد أكد لي أحد الشباب أنه يهتم بمظهره الخارجي لدرجة الهوس لأنه يرفض نظرات الاحتقار من الآخرين، فالمجتمع في نظره لا يصفق أو يبتسم سوى للأنيق «.

    وفي علم النفس الاجتماعي أن كل الشعوب تقيس الإنسان من خلال سلوكاته التي يعبر من خلالها عن ذاته، لكن للأسف تمتاز المجتمعات غير المثقفة بخاصية التحايل على الذات، وهو الامر الذي يجعل عملية التفاعل بين الاشخاص صعبة جدا، نظرا للتمويهات التي يلجأ إليها البعض وعلى رأسها المظهر، حيث اصبح المظهر لا يعكس أبدا الصورة الحقيقية لصاحبه.

    sigpic

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف.....


      💦💦💦💦💦 المظهر وعلاقته بالحالة النفسية

      الحالة النفسية والشكل الظاهرى وجهين لعملة واحدة، فكلما تحسنت الحالة النفسية وأصبحنا فى استقرار وأمان كلما حرصنا على ظهورنا فى أفضل حال ،، وأحيانا تؤثر الحالة النفسية على المظهر، بشكل غير إرادى أو بشكل مرضى، فكثيرا ما نجد أشخاص يظهر عليهم أثار الإعياء والمرض أو نعتقد أنهم يخضعون لنظام غذائى صارم، لما يبدون علية من مظهر هزيل، ،،،ولكنهم فى حقيقة الأمر مرضى بالفعل ولكن نفسيا وليس جسديا .

      للحالة النفسية تأثير سلبى على المظهر بشكل كبير، فأحيانا تؤدى إلى السمنة أو النحافة.
      وأحيانا تعمل على تغير لون الوجه إلى الأصفر، أو تظهره شاحبا باهتا، كما لها تأثير على ظهور الهالات السوداء تحت العين، نتيجة الأرق والتفكير وتخبط ساعات النوم".

      كما تؤدى الحالة النفسية السيئة إلى أمراض مزمنة كالقولون العصبى، والذى يتسبب فى ظهور البطن وانتفاخها، أيضا يسبب ارتفاع ضغط الدم والذى يسبب أحيانا انتفاخ وتورم الوجه .*



      💦💦💦💦💦💦💦💦💦💦

      اما علاقة المظهر بالحالة الاقتصادية ؟؟؟؟
      الاهتمام بالمظهر دليل على احترامنا لمن حولنا ولكان عملنا سواء كان الإنسان موظفا او مديرآ ..
      فلنتصور اننا ذهبنا لمقابة شخصية مهمة ذات سلطة بالتأكيد سنتردي افضل الثياب لان ذلك يشعرنا بالثقة العالية في مهنة العمل اونكون في محل ثقة من الذين نتعامل معهم ..
      فاليوم علينا ان نعيش الواقع ولأن كل من حولنا هم اشخاص مهمين ونظرتهم الينا تهمهم وارائهم محل احترام وتقدير .......



      💨💨💨💨💨💨💨💨

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..
        ان الحالة الاقتصادية والنفسية لها تأثير كبير على حياة البشر وأغلب الناس تحكم على المظهر قبل الجوهر،وهذا هو المظهر الخادع في المجتمع ..
        والذي يتجسد في المثل القائل(كل ما يعجبك والبس ما يعجب الناس)يعني خداعهم بالمظر المنظور .
        وهنالك الكثير الذي تخدعه المناظر والمظاهر الخداعة ويسير ورائها دون تفكير او حساب العواقب.
        اما من الناحية النفسية فإن المظهر الخارجي المرتب له تأثير كبير،في الدائرة الاجتماعية حيث يجذب إليهم الآخرين ويمنحهم صورا عامة لشخصياتهم كما وأنه يكسبهم المزيد من الثقة ،فعندما يتلقى الشخص كلمات الإعجاب والثناء على اختياره لملابسه وحسن استخدامه لها وإن يخرج بمظهر مرتب ونظيف ،ودائما يغير في ذلك نحو الأفضل ،فهو يثير إعجاب من حوله ،وذلك فإن التغير الشكلي والجوهر ي يجعله اكثر ثقةبذاته،وكذلك ثقة من حوله،لأنه يستطيع التاثير فيهم ومن هنا تظهر العلاقة بين الاهتمام بالمظهر الخارجي والثقة بالنفس والتأثير الإجتماعي،ومن خلال الاهتمام بالمظهر يستطيع الشخص فرض سيطرته على الأفكار الذهنية التي ترسم له انطباعا سلبيا عن ذاته مما يؤثر بصورة مباشرة على علاقته ومن ثم حياته وعمله لاسيما اذا رافق الاهتمام بالمظهر الخارجي اهتماما آخر بطبيعة الجسم حيث يمنح الشخص منظرا اكثر جمالا وجاذبية ويزيد من ثقته بذاته.
        ومن البديهي أن علاقة المظهر الخارجي كلما كان اكثر جاذبية وجمال تهافتت عليه عبارات الاعجاب والترحيب وبذلك فإن الشخص يشعر بأنه امتلك قلوب الآخرين وبذلك يستطيع توطيد العلاقة معهم ويشعره بثقة أكبر وبأنه قادر بمظهره ان يؤثر على الآخرين ويكسب حبهم وثقتهم.
        تعتمد صحة الفرد النفسية بقدر تكيفه مع البيئة المحيطة به ،وبذلك يستطيع ضبط انفعالاته ويعبر عن ميوله ومشاعره بأسلوب متزن يخلو من الانفعال والاندفاع والتهور ،وأن الضغط النفسي الذي هو عبارة عن مجموعة من الأحداث و المواقف والأفكار التي تدفع الشخص الى الشعور بالتوتر والقلق وإحساس الفرد بأن الواجبات المطلوبة منه تفوق قدراته وامكانياته ،فيخرج بسبب ذلك من حالة الاستقرار والتوازن النفسي الى حالة الاضطراب والذي يظهر عليه على شكل هم او حزن او الم.

        وبذلك فإن تأثير الحالة الاقتصادية والنفسية لها تأثير كبير على حياة الإنسان من جوانب متعددة سواء بالمظهر او السلوك او مستوى التعليم ،وكذلك تؤثر بالتالي على الحالة الصحية والنفسيه.
        وأخيرا فإن القناعة والتدبير تجعل منك أميرا أمام الناس وأمام نفسك..
        وهذا ما كان يفعله أهل البيت .ع.
        حيث كان لديهم قناعة وتوازن أمام الناس وأمام الله فلهم ثوب لله وقوي الناس..
        تحياتي لكم
        ام محمد جاسم.

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..
          ان الحالة الاقتصادية والنفسية لها تأثير كبير على حياة البشر وأغلب الناس تحكم على المظهر قبل الجوهر،وهذا هو المظهر الخادع في المجتمع ..
          والذي يتجسد في المثل القائل(كل ما يعجبك والبس ما يعجب الناس)يعني خداعهم بالمظر المنظور .
          وهنالك الكثير الذي تخدعه المناظر والمظاهر الخداعة ويسير ورائها دون تفكير او حساب العواقب.
          اما من الناحية النفسية فإن المظهر الخارجي المرتب له تأثير كبير،في الدائرة الاجتماعية حيث يجذب إليهم الآخرين ويمنحهم صورا عامة لشخصياتهم كما وأنه يكسبهم المزيد من الثقة ،فعندما يتلقى الشخص كلمات الإعجاب والثناء على اختياره لملابسه وحسن استخدامه لها وإن يخرج بمظهر مرتب ونظيف ،ودائما يغير في ذلك نحو الأفضل ،فهو يثير إعجاب من حوله ،وذلك فإن التغير الشكلي والجوهر ي يجعله اكثر ثقةبذاته،وكذلك ثقة من حوله،لأنه يستطيع التاثير فيهم ومن هنا تظهر العلاقة بين الاهتمام بالمظهر الخارجي والثقة بالنفس والتأثير الإجتماعي،ومن خلال الاهتمام بالمظهر يستطيع الشخص فرض سيطرته على الأفكار الذهنية التي ترسم له انطباعا سلبيا عن ذاته مما يؤثر بصورة مباشرة على علاقته ومن ثم حياته وعمله لاسيما اذا رافق الاهتمام بالمظهر الخارجي اهتماما آخر بطبيعة الجسم حيث يمنح الشخص منظرا اكثر جمالا وجاذبية ويزيد من ثقته بذاته.
          ومن البديهي أن علاقة المظهر الخارجي كلما كان اكثر جاذبية وجمال تهافتت عليه عبارات الاعجاب والترحيب وبذلك فإن الشخص يشعر بأنه امتلك قلوب الآخرين وبذلك يستطيع توطيد العلاقة معهم ويشعره بثقة أكبر وبأنه قادر بمظهره ان يؤثر على الآخرين ويكسب حبهم وثقتهم.
          تعتمد صحة الفرد النفسية بقدر تكيفه مع البيئة المحيطة به ،وبذلك يستطيع ضبط انفعالاته ويعبر عن ميوله ومشاعره بأسلوب متزن يخلو من الانفعال والاندفاع والتهور ،وأن الضغط النفسي الذي هو عبارة عن مجموعة من الأحداث و المواقف والأفكار التي تدفع الشخص الى الشعور بالتوتر والقلق وإحساس الفرد بأن الواجبات المطلوبة منه تفوق قدراته وامكانياته ،فيخرج بسبب ذلك من حالة الاستقرار والتوازن النفسي الى حالة الاضطراب والذي يظهر عليه على شكل هم او حزن او الم.

          وبذلك فإن تأثير الحالة الاقتصادية والنفسية لها تأثير كبير على حياة الإنسان من جوانب متعددة سواء بالمظهر او السلوك او مستوى التعليم ،وكذلك تؤثر بالتالي على الحالة الصحية والنفسيه.
          وأخيرا فإن القناعة والتدبير تجعل منك أميرا أمام الناس وأمام نفسك..
          وهذا ما كان يفعله أهل البيت .ع.
          حيث كان لديهم قناعة وتوازن أمام الناس وأمام الله فلهم ثوب لله وقوي الناس..
          تحياتي لكم
          ام محمد جاسم.

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم و رحمة الله و بركاته 💕
            اللهم صل على محمد وال محمد 💚
            🌠⚡🌠⚡🌠⚡🌠⚡🌠⚡🌠
            تحية طيبة إلى جميع كادر ومستمعات إذاعة الكفيل وخاصة مكتب النجف الأشرف والى مقدمة البرنامج الست هند الفتلاوي و المخرجة المبدعة العلوية خديجة الموسوي ودورة إذاعية مباركة
            🌟 بسم الله الرحمن الرحيم


            كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم شديد الاهتمام بالطهاره والنضافه فلم يكن يماثله احد في نضافة جسمه وملابسه وطيب رائحته
            فقد كان يغتسل في اغلب الايام معتبرا ذالك جزئا من العبادات وكان يداوم على الوضوء ليبقى على طهاره حتى ورد عن بعض اصحابه
            ما رأيت اوضأ من رسول الله صلى الله عليه وآله. وكان يغسل شعره الذي كان يصل الى شحمة اذنه بماء السدر ويمشطه ويدهنه بزيت البنفسج
            ويعطر جسده وملابسه بالمسك وكان يعرف في الليلة الضلماء قبلان يرى بالطيب فيقال هذا النبي صلى الله عليه وآله .وعن الامام الباقر عليه السلام
            :كان صلى الله عليه وآله وسلم لايمرفي طريق فيمرفيه احد بعد يومين او ثلاثه الاعرف انه قد مرفيه لطيب عرفه وعن الصادق عليه السلام:
            كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ينفيق على الطيب اكثر مما ينفق على الطعام وكان صلى الله عليه وآله لايعرض عليه طيب الاتطيب به
            وقد ورد عن انس بن مالك:صحبت رسول الله صلى الله عليه وآله عشرسنين وشممت العطر كله فلم اشم نكهه اطيب من نكهة رسول الله صلى الله عليه وآله
            .وكان ينضف اسنانه عدة مرات في اليوم ولاسيما ليلا قبل النوم وعند الاستيقاظ منه.كان يغسل يديه وفمه قبل تناول الطعام وبعده متجنبا اكل الخضروات
            الكريهة الرائحه وكان شديد العنايه بمظهره وهندامه فقد رويه انه كان يتجمل لاصحابه فضلا عن تجمله لاهله وكان يوصي اصحابه واتباعه بنضافة
            ابدانهم وملابسهم وان يعتنوا بمظهرهم الخارجي فعن الامام الباقر عليه السلام احتبس الوحي على النبي صلى الله عليه وآله فقيل احتبس عنك الوحي
            يا رسول الله فقال صلى الله عليه وآله :وكيف لا يحتبس عني الوحي وانتم لاتقلمون اظفاركم ولا تنقون روائحكم وذات يوم راته احدى زوجاته
            وهو ينظر في ركوه فيها ماء في حجرتها ويسوي فيها جمته أذلم يكن لديه مرآة ينظر فيها وهو خارج الى اصحابه فقالت بابي وامي تتمرأ في الركوه
            وتسوي جمتك وانت النبي وخير خلقه فقال صلى الله عليه وآله وسلم :ان الله يحب من عبده اذاخرج الى اخوانه ان يتهئ لهم ويتجمل
            🎆. من صفات المسلم التي حرص الإسلام على صياغته بها أن يكون حسن المظهر والمنظر، كأنه شامة بين الناس، متميزاً في هيئته ولباسه وهندامه، أنيق الشكل من غير مغالاة ولا إسراف، ترتاح إليه العيون وتأنس به النفوس، وبهذا يكون مرغوباً في الناس، وجديراً بأن يسمعوا منه دعوة الخير ورسالة الإسلام. وعلى هذه الصفات ينبغي أن تربي الأسرة أفرادها وتبث فيهم معالم الحياة السعيدة المادية منها والمعنوية، الظاهرة منها والباطنة.



            هذا وقد نفر الإسلام من التساهل أو الغفلة عن حسن المظهر، لئلا يتأذى الناس من ذلك في لقاءاتهم ومنتدياتهم واجتماعاتهم
            وقد بلغ من اهتمام الإسلام بهندام المسلم وحسن منظره أنه أمره بتفقد ملابسه والسعي في إصلاح شأنه، ولو كان في سفر تجنباً للتبذل في اللباس، وقبح المظهر في الهيئة الردية،
            ولقد سلك الإسلام أساليب متنوعة للمحافظة على دوام حسن المظهر وجمال الثياب ومن ذلك: أنه حث على تخصيص ملابس لأيام المناسبات والالتقاء بالآخرين
            هذا ومن المؤكد أن تشريع الإسلام وأمره بحسن المظهر والاهتمام بالهندام يتوافق كل التوافق مع الفطرة الإنسانية والطبيعة السوية التي يحرص عليها كل فرد ذو طبع سليم. قال الله تعالى يمتن على عبيده بنعمة اللباس ويذكرهم بصفاتهم الآدمية المميزة لهم عن غيرهم من المخلوقات: {يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوءاتكم وريشاً} الآية 26 من سورة الأعراف.


            واستكمالاً لهذه النعمة الإلهية شرع لهم كل أنواع التجمل والزينة والتأنق، إلا القليل مما استثناه لحكم جليلة، على أن تكون تلك الملابس والأدوات المباحة من الزينة في حدود الوسطية والاعتدال التزاماً بقول الله تعالى في سورة الفرقان، الآية 677:{والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواماً}.


            ومع أن الإسلام حرص على توجيه كل فرد إلى الاهتمام بثيابه وحسن مظهره من غير مغالاة تشغل عليه عقله وتستعبد نفسه، فقد نبهه على أنواع وحالات أخرى من الملابس والزينة التي يحرم على المسلم مباشرتها أو لبسها، ومن ذلك الحرير.


            فقد جاءت الأحاديث النبوية مصرحة بتحريم لبس الحرير وتوسده أو الجلوس عليه، وهذا بالنسبة للرجال فقط لا النساء. روى أبو داود والنسائي عن أمير المؤمنين علي عليه السلام قال: أخذ رسول الله صلى الله عليه واله وسلم حريراً فجعله في يمينه، وذهباً فجعله في شماله فقال: "إن هذين حرام على ذكور أمتي".
            والمقصود بالحرام الحرام: الحرير الطبيعي الخالص، أما الحرير المستصنع فلا يحرم لبسه ولا استعماله، بل هو حلال.


            ومع هذا فقد رخص الإسلام للرجال في لبس الحرير الطبيعي واستعماله في حالة الضرورة كلبسه للاستشفاء من مرض جلدي، أو جرب أو حكة أو لظهور دمامل في الجسم، ونحو ذلك من الحالات التي يوصي فيها الطبيب المسلم المختص وذلك لدفع المرض واستجلاب الشفاء.
            أما الصبيان الذكور فينبغي أن تعرف الأسرة المسلمة أن أكثر العلماء قالوا بتحريم إلباسهم ثياب الحرير وإن كانوا صغاراً غير مميزين، فإن لبسوها فالإثم على الأسرة التي ألبستهم، وذلك لعموم قول النبي صلى الله عليه واله وسلم: "حرام لباس الحرير على ذكور أمتي". ولما روى أبو داود عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: كنا ننزعه عن الغلمان –أي الحرير- ونتركه على الجواري.




            ومما يتصل باللباس والزينة التي ينبغي على الأسرة المسلمة تحري الحلال فيهما، معرفة أن الله تعالى حرم على الرجال أيضاً لبس الذهب، وحرم على الرجال وعلى النساء استعمال أواني الذهب والفضة في الأكل والشرب والطبخ والفرش، ونحوه من الاستعمالات. عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "لا تلبسوا الحرير ولا الديباج ولا تشربوا في آنية الذهب والفضة ولا تأكلوا في صحافهما، فإنها لهم- أي للكفار- في الدنيا ولكم في الآخرة".
            ودمتم في رعاية الله وحفظه

            تعليق


            • #7
              الى برنامج خطوط حمراء السلام عليكم اللهم صل على محمد وال محمد

              الأهتمام بالمظهر مهم جدالكل فرد وخاصة المرأة لا يتوقف مظهرهابالملابس الباهظة الثمن حتى لوكانت المرأة حالتها الاقتصادية جيدة لا أنها تبذر أموالها على الملابس الباهظة الثمن والاكسسوارات وإنما يكون شرائهابتعقل تكون ملابس بسيطة مرتبة أنيقة نظيفة لاتجعل ثيابك أغلى شئ فيك حتى لاتجدنفسك يوما أرخص مما ترتدي ومحافظة المرأة على مظهرهاسوف يكسبها الثقة بالذات فعندما تلتقي أشخاص بكلمات ترحيبية بمظهرهاالبراق وإعجابابماعليها من تغيير شكلي وجوهري دائم يجعلها أكثر قدرة على أكتساب ثقتها بذاتهاوتستلذ براحة نفسية وشعورهادء مفعم بالحيوية والاستقرار النفسي.

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
              x
              يعمل...
              X