إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فقرة (وفرقنا بكم البحر) لبرنامج (في رحاب الطفوف)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    عن أمير المؤمنين (ع): كأني بالقصور قد شيدت حول قبر الحسين بن علي (ع)، وكأني بالمحامل تخرج من الكوفة إلى قبر الحسين (ع), ولا تذهب الأيام والليالي حتى يسار إليه من الآفاق، وذلك عند انقطاع ملك دولة بني مروان‏.




    -----------
    عيون أخبار الرضا (ع) ج 2 ص 48, إثباة الهداة ج 3 ص 440, بحار الأنوار ج 41 ص 287, صحيفة الإمام الرضا (ع) ص 77 عن الإمام زين العابدين (ع).

    تعليق


    • #62
      فقرة (( وفرقنا بكم البحر ))

      ⛲⛲⛲⛲⛲⛲⛲⛲⛲

      السعادة الخالده في مبدأ ونهضة الحسين،ع،

      .ليست السعادة في بناء قصور شامخة وجنائن يانعة وخزائن إذ كلها تنهار ولا في جلال جمال مزان بتيجان يذهب شعاع سناها الأبصار وكلها تذبل.
      ولا في سلطة وسلطان يتسع سير الأمر والنهي فيهما اتساع مسير النيرين وكله عرضة للزوال.،،

      بل السعادة في معرفة الحق ونصرته والعدل وسيرته والجهاد فيهما، وحب الخير وعمله والتضحية بالمال والأهل والنفس في سبيل الواجب ونزع رداء الكبرياء والعجب للمثول بالخلق الجميل.

      السعادة في قيادة الأمة ورفع مستواها لنيل خير الدارين في كبح جماح الظلم عنها في تحطيم أنياب الظالم المستخف بحرمة الشرائع والأنظمة في تجنيد المثل العليا بالعلم والعمل لتحويل الألم ألى أمل والكبوة والغفلة الى وثبة جبارة وثورة فعالة تسحق عروش الإستبداد في تلبية صوت الحق للقيام بفكرة الفنان المبدع لتوحيد الميول إلى أسمى مطامع العزة والإباء والعبقرية والشمم وبعث النفوس من أعماقها لحب الفناء في مرضاة خالقها وحماية شعائر دينها وشرف عرضها وكرامة أوطانها في هذا السبيل ولهذه الغايات الشريفة كانت الوثبة الهاشمية والنهضة الحسينية ،،

      إرتفع الحسين (عليه السلام) بنفسه العالية وصحبه عن مساوي سلطان النفوس المنحطة ليفتح للأمة طريق المجد الخالد والسعادة الدائمة ورأى لزاماً عليه خروجه من حرم جده الرسول الأعظم (صلى الله عليه واله وسلم)
      فالسعاده الخالده في مبدأونهضة الحسين،ع،
      هي من قوله ( لا ارى الموت الاسعاده والحياة مع الظالمين الابرما)

      ⛲⛲⛲⛲⛲⛲

      تعليق


      • #63
        #وَصِيَةُ_الإمَامِ_الصَادِقِ_ع_لِزُوّارِ_الأربَعِي ن
        ----------------------------


        ��… • محمد بن مسلم : إذا خرجنا إلى أبيك ، أفلسنا في حج ؟
        ��•• الإمام الصادق عليه السلام : بلى .


        ��• محمد بن مسلم : فيلزمنا ما يلزم الحاج .
        ��•• الإمام الصادق عليه السلام : ماذا ؟


        ��• محمد بن مسلم : من الأشياء التي يلزم الحاج .
        ��•• الإمام الصادق عليه السلام :


        â–?ï¸?- يَلزَمُكَ حُسْنُ الصَحَابَةِ لِمَنْ يَصْحَبُكَ ،
        â–?ï¸?- ويَلزَمُكَ قِلَةُ الكَلامِ إلا بِخَيّر ،
        â–?ï¸?- ويَلزَمُكَ كِثْرَةُ ذِكْرِ الله ،
        â–?ï¸?- ويَلزَمُكَ نَظَافَةُ ،
        â–?ï¸?- ويَلزَمُكَ الغُسْلُ قَبّلَ أنْ تَأتِيَ الحَائِر ،
        â–?ï¸?- ويَلزَمُكَ الخُشُوعُ ، وكَثّرَةُ الصَلاةِ ، والصَلاةُ عَلى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّد ،
        â–?ï¸?- ويَلزَمُكَ التَوقِيرُ لأخْذِ مَا لَيّسَ لَكَ ،
        â–?ï¸?- ويَلزَمُكَ أنْ تَغُضَ بَصَرَكَ ،
        â–?ï¸?- ويَلزَمُكَ أنْ تَعُودَ إلى أهْلِ الحَاجَةِ مِنْ إخْوانِكَ إذا رَأيّتَ مُنّقَطِعَاً ، والمُوَاسَاة ،
        â–?ï¸?- ويَلزَمُكَ التَقِيَةُ التِي قوَامُ دِينِكَ بِهَا ،
        â–?ï¸?- والوَرَعُ : عَمّا نُهِيتَ عَنّهُ ، والخُصُومَة ، وكَثّرَةِ الأَيّمَانْ ، والجِدَالِ الذي فِيهِ الأَيّمَان ،


        ��فَإذَا فَعَلتَ ذَلِكَ تَمَّ حَجُكَ وَعُمّرَتُكَ ، واسْتَوّجَبّتَ مِنْ الذِي طَلَبْتَ مَا عِنّدَهُ بِنَفَقَتِكَ وَاغْتِرَابِكَ عَنْ أهْلِكَ وَرَغْبَتِكَ فِيمَا رَغِبْتَ أنْ تَنْصَرِفَ بِالمَغْفِرَةِ وَالرَحْمَةِ وَالرِضّوَان .


        ��كامل الزيارات : ظ¢ظ¥ظ*

        تعليق


        • #64
          روي أنه لما حمل علي بن الحسين (ع) إلى يزيد عليه اللعنة، هم بضرب عنقه، فوقفه بين يديه وهو يكلمه ليستنطقه بكلمة يوجب بها قتله، وعلي (ع) يجيبه حسب ما يكلمه، وفي يده سبحة صغيرة يديرها بأصابعه، وهو يتكلم، فقال له يزيد عليه ما يستحقة: أنا اكلمك وأنت تجيبني وتدير أصابعك بسبحة في يدك، فكيف يجوز ذلك؟ فقال (ع): حدثني أبي عن جدي (ص) أنه كان إذا صلى الغداة وانفتل، لا يتكلم حتى يأخذ سبحة بين يديه، فيقول: اللهم إني أصبحت اسبحك واحمدك واهللك واكبرك وامجدك بعدد ما ادير به سبحتي، ويأخذ السبحة في يده ويديرها وهو يتكلم بما يريد من غير أن يتكلم بالتسبيح، وذكر أن ذلك محتسب له وهو حرز إلى أن يأوي إلى فراشه فإذا أوى إلى فراشه، قال مثل ذلك القول، ووضع سبحته تحت رأسه، فهي محسوبة له من الوقت إلى الوقت، ففعلت هذا اقتداء بجدي (ص). فقال له يزيد عليه اللعنة: مرة بعد اخرى، لست اكلم أحدا منكم إلا ويجيبني بما يفوز به. وعفا عنه ووصله، وأمر بإطلاقه.


          -----------------------
          الدعوات للراوندي ص 61, بحار الأنوار ح 45 ص 200, رياض الأبرار ج 1 ص 263, مستدرك الوسائل ج 5 ص 124.

          تعليق


          • #65
            إن زيارة الحسين عليه السلام علامة لمحبة أهل البيت عليهم السلام
            عن أبي بكر الحضرمي ،عن أبي جعفر عليه السلام قال : سمعته يقول : من أراد أن يعلم أنه من أهل الجنة فليعرض حبنا على قلبه ،فإن قبله فهو مؤمن ،ومن كان لنا محبا"فليرغب في زيارة قبر الحسين عليه السلام ،فمن كان للحسين زوارا"عرفناه بالحب لنا أهل البيت وكان من أهل الجنة ،ومن لم يكن للحسين زوارا"كان ناقص الإيمان .
            المصدر : كامل الزيارات ص193

            تعليق


            • #66
              عندما كنت أسير في طريق كربلاء ، خطر في بالي أن المشي الى الحسين (عليه السلام ) معجزة حقيقية ، وآية ربانية ، حية وطرية وحاضرة في كل زمان ..
              معجزة لا تفسير لها ولا مثيل ، مهما قالوا ومهما عابوا ، ومهما خدعوا أنفسهم بتبريرات خيالية وتفسيرات غير واقعية .
              فهذا الجذب الروحي العظيم ، وهذا الإنجذاب العجيب في جوارح الملايين وجوانحهم ، بحيث تأتي هذه الملايين بقلوب ملؤها الشوق والحنين ، وزادها الحب والأنين ، تتحدى المصاعب والمخاطر ، وتقاوم الظروف القاهرة ، وتقطع المسافات الطويلة ، من أقصى البلاد ، ومن شتى أصناف العباد ..
              لا شيء يأتي بهذه الملايين المتزايدة ، الى هذا الطريق ، الا هذا الإنجذاب الشديد وهذا التعلق الأكيد ، الذي صنع من أفواج البشر أمواجاً تملأ الطرقات أينما كانت ، ما دامت تصل بهم الى كربلاء ، وما دامت توصلهم الى سيد الشهداء (عليه السلام ) ..
              وكل واحد تسأله من هؤلاء ، سيخبرك أنه وجد شيئاً من الحسين ، يستحق أن يأتي اليه ولو زحفاً على اليدين .
              إنها معجزة بمعنى الكلمة ، معجزة أخرى تثبت ان دين الله ( الإسلام ) الذي ضحى الحسين (ع) من أجله ، هو الدين الحق ، وأن منهج أهل البيت (ع) الذي خرج الحسين (ع) به هو المذهب الحق ..
              فالحمد لله الذي هدانا لهذا ، وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله ، لقد جاءت رسل ربنا بالحق .
              منقول

              تعليق


              • #67
                من وصايا السبط الشهيد عليه السلام:
                عن الامام الحسين (ع) انه قال يوما لابن عباس: يا ابن عباس لا تكلمن فيما لا يعنيك فإنني أخاف عليك فيه الوزر, ولا تكلمن فيما يعنيك حتى ترى للكلام موضعا, فرب متكلم قد تكلم بالحق فعيب, ولا تمارين حليما ولا سفيها, فإن الحليم يقليك والسفيه يرديك, ولا تقولن في أخيك المؤمن إذا توارى عنك إلا مثل ما تحب أن يقول فيك إذا تواريت عنه, واعمل عمل رجل يعلم أنه مأخوذ بالإجرام مجزي بالإحسان والسلام‏.


                ------------------
                كنز الفوائد ج 2 ص 32

                تعليق


                • #68
                  زائر الحسين عليه السلام يُدخل من أحب معه الى الجنة:


                  عن عبد الله بن شعيب التميمي, عن أبي عبد الله (ع) قال: ينادي مناد يوم القيامة: أين شيعة آل محمد؟ فيقوم عنق من الناس، لا يحصيهم إلا الله تعالى، فيقومون ناحية من الناس. ثم ينادي مناد: أين زوار قبر الحسين (ع)؟ فيقوم اناس كثير، فيقال لهم: خذوا بيد من أحببتم، انطلقوا بهم إلى الجنة، فيأخذ الرجل من أحب، حتى أن الرجل من الناس يقول لرجل: يا فلان، أما تعرفني؟ أنا الذي قمت لك يوم كذا وكذا، فيدخله الجنة لا يدفع ولا يمنع.


                  ----------
                  كامل الزيارات ص 166, بحار الأنوار ج 98 ص 27, مستدرك الوسائل ج 10 ص 237.

                  تعليق


                  • #69
                    يقول المرجع الشيخ الوحيد الخراساني حفظه الله


                    قال الإمام الصادق عليه السلام : أشهد أن دمك سكن في الخلد ، واقشعرت له أظلة العرش ، وبكى له جميع الخلائق !!.


                    هذا يعني أنك إذا أردت أن تتلفظ باسم الحسين عليه السلام على المنبر، وتؤدي ما ينبغي من مراسم ذكر اسمه، فغسلت فمك بماء الورد ألف مرة !


                    فأنت مقصر في آداب ذكر اسمه الشريف! كيف لا ، وأنت لا تستطيع أن تفهم دم الحسين عليه السلام ، وما معنى أنه سكن في الخلد! فكيف تفهم روحه ؟!

                    تعليق


                    • #70
                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

                      فقرة ➖➖➖➖ وفرقنا بكم البحر

                      ➿➿➿➿➿➿➿➿➿➿➿➿

                      عن محمد البصري , عن أبي عبد الله ‏( عليه السﻼم ‏) قال : سمعت أبي ‏( عليه السﻼم ‏) يقول :
                      من صلى خلفه ‏( خلف قبر الحسين عليه السﻼم ‏) صﻼة واحدة يريد بها الله جلت قدرته ، لقي الله يوم يلقاه وعليه من النور ما يغشى له كل شيء يراه،،،،

                      والله يكرم زواره ويمنع النار أن تنال منهم شيئا، وأن الزائر له ﻻ يتناهى له دون الحوض، وأمير المؤمنين ‏( عليه صلوات الله ‏) قائم على الحوض يصافحه ويرويه من الماء،،

                      وما يسبقه أحد إلى وروده الحوض حتى يروى، ثم ينصرف إلى منزله من الجنة، ومعه ملك من قبل أميرالمؤمنين ‏( عليه السﻼم ‏) يأمر الصراط أن يذل له، ويأمر النار أن ﻻ يصيبه من لفحها شيء حتى يجوزها .

                      ➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖
                      📚بحار اﻷنوار ج 98 ص 78

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X