تويت
من وحي عاشوراء 7⃣
في التاريخ كان 10 محرم يُكتب بالمداد
فجاءت عاشوراء وكتبت 10 محرم بالدماء
فلولاء الحسين لكان يوم 10 محرم كسائر الايام ولكن الحسين (ع) جعله من أيام الله الخالدة، ولولا الحسين لكانت كربلاء مجرد قرية في الصحراء ولكن الحسين جعلها منارة المؤمنين والاحرار والثوار
الحسين اعطى بدمائه الطاهرة وبتضحياته العظيمة للزمان عظمة وللمكان عظمة، واعطى للانسان ملحمة تبعث في النفوس همة وكرامة وحرارة وأملا
كما تثبت الجبال الارض وتحفظها، حفظت دماء الحسين (ع) رسالة الاسلام من الزيغ والانحراف والتحريف والاندثار فكان الحسين بحق من دعائم الدين ورمزا ملهما للمسلمين وغير المسلمين
وكما قيل، في يوم عاشوراء حاصروا الحسين (ع) في المكان ولساعات من الزمان فحاصرهم في كل زمان ومكان
وها نحن وبعد 1400 سنة نعيش ذكرى عاشوراء وكانها واقعة اليوم، كلما حاول الحاقدون والمتربصون والكارهون طمس حقيقتها واخفاء ذكرها وتوهين عظمتها واطفاء نورها ازدادت نورا وشموخا وتألقا وانتشارا، الحسين تاريخ والتاريخ لا يموت!
في التاريخ كان 10 محرم يُكتب بالمداد
فجاءت عاشوراء وكتبت 10 محرم بالدماء
فلولاء الحسين لكان يوم 10 محرم كسائر الايام ولكن الحسين (ع) جعله من أيام الله الخالدة، ولولا الحسين لكانت كربلاء مجرد قرية في الصحراء ولكن الحسين جعلها منارة المؤمنين والاحرار والثوار
الحسين اعطى بدمائه الطاهرة وبتضحياته العظيمة للزمان عظمة وللمكان عظمة، واعطى للانسان ملحمة تبعث في النفوس همة وكرامة وحرارة وأملا
كما تثبت الجبال الارض وتحفظها، حفظت دماء الحسين (ع) رسالة الاسلام من الزيغ والانحراف والتحريف والاندثار فكان الحسين بحق من دعائم الدين ورمزا ملهما للمسلمين وغير المسلمين
وكما قيل، في يوم عاشوراء حاصروا الحسين (ع) في المكان ولساعات من الزمان فحاصرهم في كل زمان ومكان
وها نحن وبعد 1400 سنة نعيش ذكرى عاشوراء وكانها واقعة اليوم، كلما حاول الحاقدون والمتربصون والكارهون طمس حقيقتها واخفاء ذكرها وتوهين عظمتها واطفاء نورها ازدادت نورا وشموخا وتألقا وانتشارا، الحسين تاريخ والتاريخ لا يموت!