اللهم صلِ على محمد واله الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي الافاضل هناك تراث تركه لنا ائمة اهل البيت عليهم السلام من يعمل به يضمن السعادة الدنيوية والاخروية لانه بمثابه دستور الهي لسعادة بني البشر ...
ومن هذا التراث ماروي عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الكاظم (عليه السلام) قَالَ : " مَنْ خَرَجَ وَحْدَهُ فِي سَفَرٍ فَلْيَقُلْ : " مَا شَاءَ اللَّهُ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ اللَّهُمَّ آنِسْ وَحْشَتِي وَ أَعِنِّي عَلَى وَحْدَتِي وَ أَدِّ غَيْبَتِي ".
قَالَ : "وَ مَنْ بَاتَ فِي بَيْتٍ وَحْدَهُ أَوْ فِي دَارٍ أَوْ فِي قَرْيَةٍ وَحْدَهُ فَلْيَقُلِ : "اللَّهُمَّ آنِسْ وَحْشَتِي وَ أَعِنِّي عَلَى وَحْدَتِي ".قَالَ ـ أي الراوي ـ وَ قَالَ لَهُ قَائِلٌ : إِنِّي صَاحِبُ صَيْدِ سَبُعٍ وَ أَبِيتُ بِاللَّيْلِ فِي الْخَرَابَاتِ وَ الْمَكَانِ الْوَحْشِ .فَقَالَ : إِذَا دَخَلْتَ فَقُلْ : " " بِسْمِ اللَّهِ " وَ أَدْخِلْ رِجْلَكَ الْيُمْنَى وَ إِذَا خَرَجْتَ فَأَخْرِجْ رِجْلَكَ الْيُسْرَى وَ قُلْ : " بِسْمِ اللَّهِ " فَإِنَّكَ لَا تَرَى مَكْرُوهاً إِنْ شَاءَ اللَّهُ " ".
المصدر /المحاسن : 2 / 370 ، باب التحرز، للشيخ أبوجعفر أحمد بن محمد بن خالد البرقي .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي الافاضل هناك تراث تركه لنا ائمة اهل البيت عليهم السلام من يعمل به يضمن السعادة الدنيوية والاخروية لانه بمثابه دستور الهي لسعادة بني البشر ...
ومن هذا التراث ماروي عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الكاظم (عليه السلام) قَالَ : " مَنْ خَرَجَ وَحْدَهُ فِي سَفَرٍ فَلْيَقُلْ : " مَا شَاءَ اللَّهُ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ اللَّهُمَّ آنِسْ وَحْشَتِي وَ أَعِنِّي عَلَى وَحْدَتِي وَ أَدِّ غَيْبَتِي ".
قَالَ : "وَ مَنْ بَاتَ فِي بَيْتٍ وَحْدَهُ أَوْ فِي دَارٍ أَوْ فِي قَرْيَةٍ وَحْدَهُ فَلْيَقُلِ : "اللَّهُمَّ آنِسْ وَحْشَتِي وَ أَعِنِّي عَلَى وَحْدَتِي ".قَالَ ـ أي الراوي ـ وَ قَالَ لَهُ قَائِلٌ : إِنِّي صَاحِبُ صَيْدِ سَبُعٍ وَ أَبِيتُ بِاللَّيْلِ فِي الْخَرَابَاتِ وَ الْمَكَانِ الْوَحْشِ .فَقَالَ : إِذَا دَخَلْتَ فَقُلْ : " " بِسْمِ اللَّهِ " وَ أَدْخِلْ رِجْلَكَ الْيُمْنَى وَ إِذَا خَرَجْتَ فَأَخْرِجْ رِجْلَكَ الْيُسْرَى وَ قُلْ : " بِسْمِ اللَّهِ " فَإِنَّكَ لَا تَرَى مَكْرُوهاً إِنْ شَاءَ اللَّهُ " ".
المصدر /المحاسن : 2 / 370 ، باب التحرز، للشيخ أبوجعفر أحمد بن محمد بن خالد البرقي .
تعليق