وقفت بالذل في أبواب عزكم مستشفعاً من ذنوبي عندكم بكم
أعفر الخد ذلا في التراب عسى أن ترحموني وترضوني عبيدكم
فإن رضيتم فيا عزي ويا شرفي وإن أبيتم فمن أرجوه غيركم
نسيت كل طريق كنت أعرفها الا طريقا يؤديني لربعكم
لا تطردوني فإني قد عرفت بكم وصرت بين الورى أدعى بعبدكم
أعفر الخد ذلا في التراب عسى أن ترحموني وترضوني عبيدكم
فإن رضيتم فيا عزي ويا شرفي وإن أبيتم فمن أرجوه غيركم
نسيت كل طريق كنت أعرفها الا طريقا يؤديني لربعكم
لا تطردوني فإني قد عرفت بكم وصرت بين الورى أدعى بعبدكم
تعليق