إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
شاهد من هم الإئمة الأثني عشر عند ابن تيمية
تقليص
X
-
شاهد من هم الإئمة الأثني عشر عند ابن تيمية
ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما
فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما
[/CENTER]الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس
-
اخي واستاذي الفاضل الرضا المحترم . احسنتم واجدتم على كتابة ونشر هذا الموضوع الذي يبين ويكشف ضلالة ابن تيمية ومن يحذو حذوه . ويكفي ان ندين ابن تيمية من نفس كلامه الذي نطق به بالاتي :
ان ابن تيمية في كتابه منهاج السنة /ج8/ في الوثيقة اعلاها يحدد ان هؤلاء القوم هم الائمة والخلفاء الاثني عشرلكننا نرد عليه بالتالي :
1/ نطالب ابن تيمية واتباعه بالدليل على تحديد هؤلاء دون غيرهم .
2/ ان بيعة بعضهم بل اكثرهم كانت بقوة السيف والقتل والذبح والجبروالقهروالتشريد ولم تكن بيعة اختيارية .
3/ ان ادعائه ان الدولة كانت عزيزة في زمن بنو امية هو خلاف الواقع . لانهم هدموا الكعبة وهتكوا حرمتها واستباحوا المدينة وقتلوا الصحابة وسفكوا الدماء فمتى كانت الدولة عزيزة ايام حكمهم ؟ وايضا قول ابن تيمية هذا هو خلاف قول الله تعالى وقول رسوله (ص) لانه جل جلاله وصف ان بني امية هم الشجرة الملعونة في القران ولعنهم النبي (ص) على لسانه مرات ومرات كثيرة . فهل الدولة تكون عزيزة بقيادة اناس ملعونون من الله ورسوله ام تكون ذليلة ياابن تيمية ؟؟؟ وهذه النصوص التي تشير الى ذلك من كتب علماء اهل السنة والجماعة :
* أبو الفداء - المختصر في أخبار البشر - الفصل السادس التاريخ الإسلامي - خلافة أبي العباس
الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 57 ) :
النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد
.... من تاريخ القاضي شهاب الدين بن أبي الدم ، قال : وفيها أمر بكتبة الطعن في معاوية وابنه وأبيه واباحة لعنهم وكان من جملة ما كتب في ذلك : بعد الحمد لله والصلاة على نبيه وأنـهلما بعثه الله رسولا كان أشد الناس في مخالفته بنو أمية وأعظمهم في ذلك أبو سفيان ابن حرب وشيعته من بني أمية ، قال الله تعالى في كتابه العزيز : والشجرة الملعونة ( الإسراء : 60 ) اتفق المفسـرون أنه أراد بها بني أمية.
** الطبري- تاريخ الطبري - سنه اربع وثمانين ومائتين
ذكر كتاب المعتضد في شان بني أمية
الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 58) :
النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد
- .... فمما لعنهم الله به على لسان نبيه (ص) ، وأنزل به كتابا قوله : والشجرة الملعونة في القرآن ونخوفهم فما يزيدهم الا طغيانا كبيرا ( الإسراء : 60 ) ولا اختلاف بين أحد أنه أراد بها بني أمية ....
التعديل الأخير تم بواسطة العباس اكرمني; الساعة 15-11-2017, 11:24 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الأستاذ الفاضل
( العباس أكرمتي )
شرفني واسعدني تواجدكم المبارك في متصفحي
الذي انار موضوعي بارك الله فيكم وانار قلبكم بنور القرآن .
وأقول : وفقد فضح ابن تيمية علماء اهل السنة
فقد قال : ابن حجر
كتاب الدرر الكامنة ج1 ص181... يروي عن ابن تيمية: ان علي كان مخذولاً حيث ما توجه وإنه حاول الخلافة مرارا فلم ينلها وإنما قاتل للرئاسة لا للديانة وان علي اسلم صبياً والصبي لايصح اسلامه .
وقال كذالك الدرر الكامنة ج1 ص180:
يقول ابن تيمية ان الله ينزل, فنزل ابن تيمية من على المنبر فقال: كنزولي هذا!! فنُسبَوه الى التجسيم . فابن تيمية الناصبي يقول ان علي كان كافراً في صباه قبل الاسلام وكان يعبد الاصنام!! منهاج السنة لابن تيمية ج8 ص285
ويقول كذلك في الجزء 1 ص546 : أن علي لم يقاتل كفار ولا فتح أمصار وإنما كان ألسيف بين أهل القبلة
ويقول كذلك في منهاجه ج2 ص62 مانصه: أن الرافضة تعجز عن إثبات إيمان علي وعدالته!!!
حشره مع الظالمين ممن ظلم محمد وآله عليهم الصلاة والسلام .
ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما
فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما
[/CENTER]
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صدى المهدي مشاهدة المشاركةالحمد لله الذي جعل ائمتنا الاثنى عشر عليهم السلام نور ا لنا ولكل العالم
اما ابن تيمية وغيره خليهم بكفرهم
سخط الله عليهم اجمعين
بارك الله بكم ع الوثيقة والبحث العقائدي
شكرا لكم كثيرا
الأخت الكريمة
( صدى المهدي )
اســعــدنـي مـروركَ ألعطــر واشكرك جداً
تحياتي لحضرتكِ
ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما
فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما
[/CENTER]
- اقتباس
- تعليق
تعليق
تعليق