⚫ أسرارٌ خفية في ⚫
🔶زيارة الناحية المقدسة🔶
⚫
🔸إن حجة الله على خلقه عندما يقول بحق الحسين (عليهما السلام):
*(((فإني قصدت إليك ورجوت الفوز لديك)))*
⁉فماذا عسانا أن نقول نحن عندما نقف بحضرته المباركة!؟
🔳 البشرية جمعاء إنما ترفل بهذا العطاء الجزل من النعم الإلهية هو من بركة وجود قطب الوجود الذي لولاه لما خلق الله الأكوان والسماوات والارض...
إن إمامًا يحمل كل هذه الصفات والمناقب والكرامات، فإنه يرجو الفوز والفلاح بالإمام الحسين (عليه السلام)!! هذه العظمة والرفعة!!
⁉ فما هذه الأسرار الإلهية المكنونة في ذاته المقدسة (عليه السلام) التي لا يعرف كنهها سوى الحجّة (عجّل الله فرجه)، فهو العارف الحقيقي بالحسين وبمنزلته وبحقيقته المقدسة ...
🔸وإنه يؤكد على هذه المعرفة بقوله *(((السلام عليك سلام العارف بحرمتك، المخلص في ولايتك، المتقرب إلى الله بمحبتك، البريء من أعدائك...)))*...
‼ فما هذه المعرفة العقائدية الولائية الخاصة‼
✔ نعم أنتم يا سادتي أنوار قدسية لا يعرفها ولا يفهم كنهها سوى خالقها...
✔ كنتم نورًا في الأصلاب الشامخة والأرحام المطهرة لم تنجسكم الجاهلية بأنجاسها ولم تلبسكم من مدلهمات ثيابها!..
✔ أنتم نور النور!.. ونور فوق كل نور... نور يضيء له كل نور ... نور الله الذي يتوجه إليه الأولياء ويستضيء به أهل الأرض والسماء..
اللهم يا مدبر الأمور أفض علينا من نورهم وثبّتنا ما حيينا على موالاتهم وَمَحَبَّتِهم وَوفِّقنا لِطاعَتِهم، وارزُقنا شَفاعَتَهم، وَاجَعَلنا مِنْ خِيارِ مَواليهم التّابِعينَ لِما دَعَوا اِلَيْهِ، وَاجعَلنا مِمَّنْ يَقْتَصُّ آثارَهم، وَيَسْلُكُ سَبيلَهم، وَيَهْتَدى بِهُداهم، ويُحْشَرُ فى زُمْرَتِهم
، وَيَكِرُّ في رَجْعَتِهمْ، وَيُمَلَّكُ في دَوْلَتِهمْ، وَيُشَـرَّفُ
في عافِيَتِهمْ، وَيُمَكَّنُ في أيّامِهمْ، وَتَقِرُّ أعَيُننا غَداً بِرُؤْيَتِهمْ...
فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِاَمْرِهِ وَارْتَضاكُمْ لِسِرِّهِ،
وَبِالشَّأنِ الَّذي لَكُمْ عِنْدَ اللهِ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ، سَلوا اللهَ تَعالى في نُجْحِ طَلِبَتنا وَاِجابَةِ دَعْوَتِنا وَكَشْفِ كُرْبَتِنا ...
وفي شفاء صدورنا بظُهورِ حُجّتِكَ لَنَا...آمين
⚫🔳🔸🔸🔸🔳⚫
🔶زيارة الناحية المقدسة🔶
⚫
🔸إن حجة الله على خلقه عندما يقول بحق الحسين (عليهما السلام):
*(((فإني قصدت إليك ورجوت الفوز لديك)))*
⁉فماذا عسانا أن نقول نحن عندما نقف بحضرته المباركة!؟
🔳 البشرية جمعاء إنما ترفل بهذا العطاء الجزل من النعم الإلهية هو من بركة وجود قطب الوجود الذي لولاه لما خلق الله الأكوان والسماوات والارض...
إن إمامًا يحمل كل هذه الصفات والمناقب والكرامات، فإنه يرجو الفوز والفلاح بالإمام الحسين (عليه السلام)!! هذه العظمة والرفعة!!
⁉ فما هذه الأسرار الإلهية المكنونة في ذاته المقدسة (عليه السلام) التي لا يعرف كنهها سوى الحجّة (عجّل الله فرجه)، فهو العارف الحقيقي بالحسين وبمنزلته وبحقيقته المقدسة ...
🔸وإنه يؤكد على هذه المعرفة بقوله *(((السلام عليك سلام العارف بحرمتك، المخلص في ولايتك، المتقرب إلى الله بمحبتك، البريء من أعدائك...)))*...
‼ فما هذه المعرفة العقائدية الولائية الخاصة‼
✔ نعم أنتم يا سادتي أنوار قدسية لا يعرفها ولا يفهم كنهها سوى خالقها...
✔ كنتم نورًا في الأصلاب الشامخة والأرحام المطهرة لم تنجسكم الجاهلية بأنجاسها ولم تلبسكم من مدلهمات ثيابها!..
✔ أنتم نور النور!.. ونور فوق كل نور... نور يضيء له كل نور ... نور الله الذي يتوجه إليه الأولياء ويستضيء به أهل الأرض والسماء..
اللهم يا مدبر الأمور أفض علينا من نورهم وثبّتنا ما حيينا على موالاتهم وَمَحَبَّتِهم وَوفِّقنا لِطاعَتِهم، وارزُقنا شَفاعَتَهم، وَاجَعَلنا مِنْ خِيارِ مَواليهم التّابِعينَ لِما دَعَوا اِلَيْهِ، وَاجعَلنا مِمَّنْ يَقْتَصُّ آثارَهم، وَيَسْلُكُ سَبيلَهم، وَيَهْتَدى بِهُداهم، ويُحْشَرُ فى زُمْرَتِهم
، وَيَكِرُّ في رَجْعَتِهمْ، وَيُمَلَّكُ في دَوْلَتِهمْ، وَيُشَـرَّفُ
في عافِيَتِهمْ، وَيُمَكَّنُ في أيّامِهمْ، وَتَقِرُّ أعَيُننا غَداً بِرُؤْيَتِهمْ...
فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِاَمْرِهِ وَارْتَضاكُمْ لِسِرِّهِ،
وَبِالشَّأنِ الَّذي لَكُمْ عِنْدَ اللهِ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ، سَلوا اللهَ تَعالى في نُجْحِ طَلِبَتنا وَاِجابَةِ دَعْوَتِنا وَكَشْفِ كُرْبَتِنا ...
وفي شفاء صدورنا بظُهورِ حُجّتِكَ لَنَا...آمين
⚫🔳🔸🔸🔸🔳⚫
تعليق