صاحب العزاء ....
انه يوم الاربعين
مصيبة وعزاء...
ماحال سيدة المحن التي قاست الفقد لاخويها وعيالها
زينب..شهقة الصمود امام عدو الانسانيه
زينب.. لسان الحق الذي قتل الظلم...
زينب...بيت الحزن السرمدي
فسلام على تلك الآهة المحمدية
سلام على ام المصائب زينب
انها الجمعه نستذكر فيها القائم بالامر وصاحب العزاء لجده الامام الحسين عليهما السلام
سيد العدل (عجل الله تعالى فرجه الشريف)
عظم الله لك الاجر سيدي..
ماحال قلبك وانت ترى وتسمع
وانت الغائب الحاضر بقلوبنا..
متى تنقشع غمامة الفقد عنك
ياسيدي...كم اشتقت الى لقياك
انفاس تشب لوعة في فقدها لرؤياك في كل نبضة قلب
لبيك ياحسين
لبيك ياأبا صالح
وسيبقى كل يوم عاشوراء
حيث الحسين..
رمز الحق وعمود الدين
الاجوبة ع الاسئلة 14 في المسابقة كالاتي
السؤوال الاول
غريبة هي قصّة الحسين عليه السلام، فهو لم يكن النور الخامس في عالم الأنوار فقط، بل لم يكن اسمه من الأسماء التي دعت بها الأنبياء فقط، بل تميَّز الحسين عليه السلام بعلاقة خاصة بأنبياء الله تعالى الذين بكَوْا عليه طوال التاريخ قبل أن يولد.
الأنبياء عليهم السلام يبكون الحسين عليه السلام اذكرهم؟
الجواب
-النبي محمد صلى الله عليه وآله
2-نبي الله آدم علية السلام
3-نبي الله أبراهيم علية السلام
4- نبي الله موسى علية السلام
5- نبي الله زكريا علية السلام
6- نبي الله يحي علية السلام
السؤال الثاني
من
خطبة الإمام السجاد عليه السلام في الشام
ماهي دلالات الكلمات التالية في خطبته عليه السلام
1-ابن مكة ومنى
2-الضارب بالسيفين
3-هاجر الهجرتين
4-بايع البيعتين
الجواب
ابن مكة ومنى
أراد الإمام (عليه السلام) من هذا إثبات أنهم أهل التوحيد وأبناء العبادة لا كما أشاعه بنو أمية ومنهم ذلك الخطيب اليزيدي.
أن الحج ميراثٌ إبراهيمي، والمسلمون عرفوا هذه المناسك متّحدة ممزوجة باسم النبي إبراهيم (عليه السلام)، والإمام بهذا يريد أن يبين أنهم (عليهم السلام) ذرية إبراهيم الخليل.
أراد بهذا أن يقول إننا ذرية من أحيا هذه الشعيرة الإبراهيمية وهو رسول الله (صلى الله عليه وآله)
انا ابن مَنْ ضَرَبَ بين يَدَيْ رسول الله بسيفَيْن وطعن برمحين ،حيث قال امير المؤمنين(ع) في ذلك أنا الضارب بالسيفين وبيان: قوله عليه السلام: " أنا الضارب بالسيفين " أي بسيف التنزيل في حياة الرسول صلى الله عليه وآله وبسيف التأويل بعده، أو أنه أخذ بسيفين في بعض الغزوات معا، أو سيفا، بعد سيف كما كان في غزوة أحد، أعطاه النبي صلى الله عليه وآله ذا الفقار بعد تكسر سيفه، أو إشارة إلى ما هو المشهور من أن ذا الفقار كان ذا شعبتين. ،
وهاجَرَ الهِجْرَتَيْنِ، ذكر الهجرتين فانما يراد بهما هجرة الحبشة وهجرة المدينة وبايَعَ البيعَتيْنِ،
وبايع البيعتين كلتيهما بيعة الرضوان وبيعة الفتح،
المصدر - ويكي شيعة
يتبع
تعليق