(مفخرة بني هاشم )
🔼🔼🔼🔼🔼🔼🔼🔼🔼
انت يابحر الفضائل والعلوم،،
يامفخرة وأيّ مفخرة من مفاخر هذه العشيرة العظيمة أو القبيلة المحمدية الرسالية،،، فكان من نوابغ رجالها ومن نوادر شخصياتها، فكان نبراساً يستلهم من نوره، وأسوة حسنة للاقتداء به، فقد جسد جميع معاني الخير والجمال، والشجاعة والشهامة، والفصاحة والنباهة، لقد كان في حسن السيرة والأخلاق قِمة، وفي جمال الوجه والمحيّا روعة، كان وجهه كالقمر ليلة البدر،،،،،
حيث إنه ورث الجمال من آبائه وأجداده، وفعاله كالشمس في ضاحية النهار، ،،،، حيث إنه قد تربى على يدي أبيه الإمام أمير المؤمنين (عليهما السلام) وأخوته الإمامين الحسن والحسين (عليهما السلام)، ولذلك أسرع بنو هاشم عشيرته من ناحية الأب إلى الافتخار به، والاعتزاز بشخصيته، ،،فأطلقوا عليه وبكل كفاءة لقب: (قمر بني هاشم) فاشتهر العباس (عليه السلام) بهذا اللقب بين الهاشميين ثم فشى لقبه هذا وبكل سرعة بين الناس.
وهو جديرٌ بهذا اللقب وجديرٌ بهذا الشرف العظيم الذي لا يناله أيُ أحد إلا باجتهاد ومثابرة وجد واهتمام، وقد ناله العظيم بعظم شأنه ومكانته عند الله تبارك وتعالى،،، لأنه نعم الثابت البصير المضحي والعارف بالله وبرسوله وبخلفائه الأئمة الهداة عليهم صلوات الله،،،،فنعم الموحد العابد الزاهد الراكع والساجد لله وحده لا شريك له....
فسلام على سيرتك وذكرك يا مولاي وسيدي يا أبا الفضل العباس (عليه السلام)، فلقد مضيت إلى مصيرك العظيم، وأنت من أعظم الشهداء في معسكر التوحيد في التأريخ إشراقاً وتضحية.
وسلام عليك أيها البطل الهمام يوم ولدت ويوم استشهدت ويوم تبعث حياً.....
🔽🔽🔽🔽🔽🔽🔽🔽🔽🔽🔽🔽
🔼🔼🔼🔼🔼🔼🔼🔼🔼
انت يابحر الفضائل والعلوم،،
يامفخرة وأيّ مفخرة من مفاخر هذه العشيرة العظيمة أو القبيلة المحمدية الرسالية،،، فكان من نوابغ رجالها ومن نوادر شخصياتها، فكان نبراساً يستلهم من نوره، وأسوة حسنة للاقتداء به، فقد جسد جميع معاني الخير والجمال، والشجاعة والشهامة، والفصاحة والنباهة، لقد كان في حسن السيرة والأخلاق قِمة، وفي جمال الوجه والمحيّا روعة، كان وجهه كالقمر ليلة البدر،،،،،
حيث إنه ورث الجمال من آبائه وأجداده، وفعاله كالشمس في ضاحية النهار، ،،،، حيث إنه قد تربى على يدي أبيه الإمام أمير المؤمنين (عليهما السلام) وأخوته الإمامين الحسن والحسين (عليهما السلام)، ولذلك أسرع بنو هاشم عشيرته من ناحية الأب إلى الافتخار به، والاعتزاز بشخصيته، ،،فأطلقوا عليه وبكل كفاءة لقب: (قمر بني هاشم) فاشتهر العباس (عليه السلام) بهذا اللقب بين الهاشميين ثم فشى لقبه هذا وبكل سرعة بين الناس.
وهو جديرٌ بهذا اللقب وجديرٌ بهذا الشرف العظيم الذي لا يناله أيُ أحد إلا باجتهاد ومثابرة وجد واهتمام، وقد ناله العظيم بعظم شأنه ومكانته عند الله تبارك وتعالى،،، لأنه نعم الثابت البصير المضحي والعارف بالله وبرسوله وبخلفائه الأئمة الهداة عليهم صلوات الله،،،،فنعم الموحد العابد الزاهد الراكع والساجد لله وحده لا شريك له....
فسلام على سيرتك وذكرك يا مولاي وسيدي يا أبا الفضل العباس (عليه السلام)، فلقد مضيت إلى مصيرك العظيم، وأنت من أعظم الشهداء في معسكر التوحيد في التأريخ إشراقاً وتضحية.
وسلام عليك أيها البطل الهمام يوم ولدت ويوم استشهدت ويوم تبعث حياً.....
🔽🔽🔽🔽🔽🔽🔽🔽🔽🔽🔽🔽
تعليق