بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على محمّد وآله الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين
في الروايات امور واضحة اتجاه هذه المسئلة وهناك امور يصعب الحزم بها، من جملة الامور الواضحة في هذه المسئلة وهو ان هناك حرباً ستقع بين اليهود وبين المسلمين والكثير من الروايات تحدثت عن هذه الحرب وان هذه الحرب الحاسمة، هناك حرباً حاسمة ستقع بين المؤمنين وبين اليهود وسوف ينتصر فيها المسلمون، هذه اعتقد المسئلة واضحة في الكثير من الروايات حتى ولو تجاوزنا عن الروايات يعني لو غضضنا الطرف عن الروايات فأن المعركة واقعة لامحالة يعني معطيات الواقع تشير الى هذا الامر حتى بغض النظر عن الروايات وهناك احتمالان اما ان يتخلى الفلسطينيون عن ارضهم وكذلك المسلمون عن ارضهم ومقدساتهم وهذا مالايمكن يعني يتخلى الشعب الفلسطيني او يتخلى المسلمون عن هذه الارض المباركة وهذا الاحتمال هو احتمال ليس بوارد او يتخلى الاسرائيليون عن ذلك يعني يحزمون امتعتهم ويرحلون من حيث اتوا وهذا الظاهر ايضاً ليس وارداً لكن الاحتمال الثالث هو الصراع لابد ان يكون هناك حرباً تحسم المسئلة فحتى المعطيات في الواقع لايستمر الوضع بهذا الشكل والسلام ايضاً بعيداً لأن هؤلاء ليس لديهم نية للسلام، المهم الروايات واضح فيها ان هناك معركة حاسمة سوف تكون بين المسلمين وبين اليهود لكن غير الواضح جداً في الروايات ان هذه المعركة، طيعاً المعركة الحاسمة ستكون في زمن الامام صلوات الله عليه لكن مسئلة اسرائيل الان الكيان الغاصب الذي اسس في هذه المنطقة هل ستبقى الى زمن الامام سلام الله عليه ام ان المسلمون يخوضون معركة قبل الظهور ويطهرون الارض المقدسة من وجود الصهاينة هذا ليس واضحاً في الروايات، ربما بعض الروايات يستفاد منها هذا المعنى لكن لايمكن الجزم بذلك، هل ان اسرائيل تبقى الى ان يظهر الامام سلام الله عليه وهو الذي يحطم هذه الدولة او ان اسرائيل ستخوض قبل ذلك حرباً مع المسلمين وتزال هذه الدولة قبل ذلك هذا لايمكن الجزم به لكن الوجود اليهودي لأنه اخواني علينا ان نفرق بين الدولة الصهيونية وبين الوجود اليهودي الظالم، ليس اهل الكتاب كليم يتعامل معهم الامام سلام الله عليه تعاملاً اخر لامجال لبيانه هنا، مع اهل الكتاب النصارى العدوانيون من الاسرائيليين، هؤلاء حتى لو انتهت اسرائيل هذه سوف تبقى انشطتهم وعداءهم للاسلام وسوف يستمر هذا العداء الى الامام المهدي سلام الله عليه، هذا واضح ان هناك خطراً يهودياً سواء بقيت اسرائيل او لم تبق اسرائيل هناك خطراً يهودياً عدوانياً سوف يكون في زمن الامام سلام الله عليه سواء قلنا تمثله اسرائيل او لاحتى بعد زوال اسرائيل لكن وجودات اخرى، الدجال مثلاً الدجال حركة يهودية واتباعه من اليهود وسوف يقوم الامام المهدي صلوات الله وسلامه عليه بمعركة كبيرة مع الدجال واتباع الدجال بمعونة السيد المسيح ويقضي على هذه الحركة اليهودية الظالمة اذن هناك شيء واضح انه على يدي الامام سلام الله عليه سوف يحسم العدوان اليهودي سواء كان متمثلاً بأسرائيل او حركة الدجال او حركات اخرى لانعلم عنها هذا واضح ويصلي الامام صلوات الله عليه في بيت المقدس لكن اسرائيل كدولة هل ستبقى بهذا الشكل ام لا؟ هذا امر لانملك الجزم به ونسأل الله ان يزيلها قريباً عن الوجود حتى يتنفس الاخوة المؤمنون الصعداء ويعودوا الى اهلهم واراضيهم هناك.
الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على محمّد وآله الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين
في الروايات امور واضحة اتجاه هذه المسئلة وهناك امور يصعب الحزم بها، من جملة الامور الواضحة في هذه المسئلة وهو ان هناك حرباً ستقع بين اليهود وبين المسلمين والكثير من الروايات تحدثت عن هذه الحرب وان هذه الحرب الحاسمة، هناك حرباً حاسمة ستقع بين المؤمنين وبين اليهود وسوف ينتصر فيها المسلمون، هذه اعتقد المسئلة واضحة في الكثير من الروايات حتى ولو تجاوزنا عن الروايات يعني لو غضضنا الطرف عن الروايات فأن المعركة واقعة لامحالة يعني معطيات الواقع تشير الى هذا الامر حتى بغض النظر عن الروايات وهناك احتمالان اما ان يتخلى الفلسطينيون عن ارضهم وكذلك المسلمون عن ارضهم ومقدساتهم وهذا مالايمكن يعني يتخلى الشعب الفلسطيني او يتخلى المسلمون عن هذه الارض المباركة وهذا الاحتمال هو احتمال ليس بوارد او يتخلى الاسرائيليون عن ذلك يعني يحزمون امتعتهم ويرحلون من حيث اتوا وهذا الظاهر ايضاً ليس وارداً لكن الاحتمال الثالث هو الصراع لابد ان يكون هناك حرباً تحسم المسئلة فحتى المعطيات في الواقع لايستمر الوضع بهذا الشكل والسلام ايضاً بعيداً لأن هؤلاء ليس لديهم نية للسلام، المهم الروايات واضح فيها ان هناك معركة حاسمة سوف تكون بين المسلمين وبين اليهود لكن غير الواضح جداً في الروايات ان هذه المعركة، طيعاً المعركة الحاسمة ستكون في زمن الامام صلوات الله عليه لكن مسئلة اسرائيل الان الكيان الغاصب الذي اسس في هذه المنطقة هل ستبقى الى زمن الامام سلام الله عليه ام ان المسلمون يخوضون معركة قبل الظهور ويطهرون الارض المقدسة من وجود الصهاينة هذا ليس واضحاً في الروايات، ربما بعض الروايات يستفاد منها هذا المعنى لكن لايمكن الجزم بذلك، هل ان اسرائيل تبقى الى ان يظهر الامام سلام الله عليه وهو الذي يحطم هذه الدولة او ان اسرائيل ستخوض قبل ذلك حرباً مع المسلمين وتزال هذه الدولة قبل ذلك هذا لايمكن الجزم به لكن الوجود اليهودي لأنه اخواني علينا ان نفرق بين الدولة الصهيونية وبين الوجود اليهودي الظالم، ليس اهل الكتاب كليم يتعامل معهم الامام سلام الله عليه تعاملاً اخر لامجال لبيانه هنا، مع اهل الكتاب النصارى العدوانيون من الاسرائيليين، هؤلاء حتى لو انتهت اسرائيل هذه سوف تبقى انشطتهم وعداءهم للاسلام وسوف يستمر هذا العداء الى الامام المهدي سلام الله عليه، هذا واضح ان هناك خطراً يهودياً سواء بقيت اسرائيل او لم تبق اسرائيل هناك خطراً يهودياً عدوانياً سوف يكون في زمن الامام سلام الله عليه سواء قلنا تمثله اسرائيل او لاحتى بعد زوال اسرائيل لكن وجودات اخرى، الدجال مثلاً الدجال حركة يهودية واتباعه من اليهود وسوف يقوم الامام المهدي صلوات الله وسلامه عليه بمعركة كبيرة مع الدجال واتباع الدجال بمعونة السيد المسيح ويقضي على هذه الحركة اليهودية الظالمة اذن هناك شيء واضح انه على يدي الامام سلام الله عليه سوف يحسم العدوان اليهودي سواء كان متمثلاً بأسرائيل او حركة الدجال او حركات اخرى لانعلم عنها هذا واضح ويصلي الامام صلوات الله عليه في بيت المقدس لكن اسرائيل كدولة هل ستبقى بهذا الشكل ام لا؟ هذا امر لانملك الجزم به ونسأل الله ان يزيلها قريباً عن الوجود حتى يتنفس الاخوة المؤمنون الصعداء ويعودوا الى اهلهم واراضيهم هناك.
تعليق