إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

صحابي يجعل بيته بارا لتناول البيرة والخمر !!! اين عدالة الصحابة ؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صحابي يجعل بيته بارا لتناول البيرة والخمر !!! اين عدالة الصحابة ؟؟؟

    بسم الله الرحمن الرحيم . اللهم صل على محمد وال محمد
    حينما نقرأ أراء علماء اهل السنة والجماعة نجد التقديس المفرط في اقوالهم من الاجماع المنقول في كلماتهم على عدالة جميع الصحابة وعدم جواز المس والطعن بأي صحابي لتصرف قد صدر منه مهما كان هذا التصرف ونوعه .
    الا انه نجد في نفس كتبهم ان بعض الصحابة قد خالف السنة النبوية وخالف القران الكريم والتشريع الاسلامي وأخذ ببيع الخمور في بيته وجعل بيته مكانا لشرب الخمر والمسكرات المتنوعة (بارا) في دولة الاسلام !!! وأمام المسلمين !!!!!
    فأين عدالة الصحابة التي تدعونها ؟؟؟ وهل اذا كان يوجد صحابة مثل هذا الصحابي يحكم الله عز وجل بتزكيتهم وبكونهم عدول ولا حاجة إلى تزكية وتعديل أحد من الناس لهم .
    وهل تعريف العدالة الاصطلاحية عند علماء اصول الفقه والحديث مختص بعوام الناس من التابعين بعد زمن الصحابة ام يشمل الصحابة ايضا ؟؟؟ لماذا تغالون في الصحابة الى هذا الحد رغم ان بعضهم قد هجر الطاعة وعاشر المعصية ؟؟؟ !!!

    م/ تعريف العدالة اصطلاحا :

    أولاً/ في استعمال علماء أصول الفقه:

    قال الإمام الغزالي (م505هـ)المستصفى/ ج1/ ص157: «العدالة عبارة عن استقامة السيرة والدين، ويرجع حاصلها إلى هيئة راسخة في النفس تحمل على ملازمة التقوى والمروءة جميعاً، حتى تحصل ثقة النفوس بصدقه فلا ثقة بقول من لايخاف الله تعالى خوفاً وازعاً عن الكذب. ثم لاخلاف في أنه لايشترط العصمة من جميع المعاصي، ولا يكفى أيضاً اجتناب الكبائر، بل من الصغائر ما يرد به كسرقة بصلة وتطفيف في حبة قصداً »
    ومثل ذلك قال الرازي (المتوفي 606هـ) في المحصول(9)، وابن النجار(10).
    ثانياً / في استعمال المحدثين:
    قال علماء مصطلح الحديث في تعريف العدل: «أن يكون مسلماً بالغاً عاقلاً سليماً من أسباب الفسق وخوارم المروءة» . / تدريب الراوي في شرح تقريب النووي / النوع الثالث والعشرون: صفة من تقبل روايته ومن ترد وما يتعلق به / ج 1/ ص 300 .
    وقال السرخسي محمد بن أحمد بن أبي سهل، شمس الأئمة المتوفى 490هـ في كتابه أصول السرخسي ج1/ ص50 3-351: إن العدل مطلقاً من يترجح أمر دينه على هواه، ويكون ممتنعاً بقوة الدين عما يعتقد الحرمة فيه من الشهوات.. إن من ارتكب كبيرة فإنه لايكون عدلاً في الشهادة، وفيما دون الكبيرة من المعاصي، وإن أصر على ارتكاب شيء لم يكن مقبول الشهادة».
    وقال ابن عابدين الشامي (المتوفي 1252هـ) في كتابه رد المحتار على الدر المختار : العدل من يجتنب الكبائر كلها، حتى لو ارتكب كبيرة تسقط عدالته، وفي الصغائر العبرة بالغلبة أو الإصرار على الصغيرة، فتصير كبيرة، ولذا قال: (غلب صوابه) أو، قوله: (سقطت عدالته) وتعود إذا تاب.. إلخ»(13).

    م/ الصحابة كلهم عدول عند أهل السنة والجماعة:
    ومهما يكن من أمر فإن جمهور الأمة الإسلامية يجمعون على أن الصحابة رضي الله عنهم عدول مرضيون ولا تجري في شأنهم عملية الجرح والمناقشة، وأنهم فوق الكلام وبساطهم مطوي في هذا الخصوص.
    * يقول الحافظ الذهبي (م748هـ):في كتاب الرُّوَاةُ المُتَكَلَّمُ فِيْهِم بِمَا لا يُوْجِبُ الرَّدَّ/ص (46) : «فأما الصحابة رضي الله عنهم، فبساطهم مطوي وإن جرى ما جرى، إذ على عدالتهم وقبول ما نقلوه العمل، وبه ندين الله تعالى.
    * وقال الحافظ ابن كثير (م774هـ): «والصحابة كلهم عدول عند أهل السنة والجماعة».
    ثم قال: «وقول المعتزلة: الصحابة عدول إلا من قاتل علياً، قول باطل مردود».
    وذلك لأن الله عز وجل بنفسه قد عدَّلهم وزكّاهم؛ فلا حاجة إلى تزكية وتعديل أحد من الناس، ومن أصدق من الله حديثاً، وقد سردنا عدداً من آيات القرآن الكريم التي اشتملت على تعديل الصحابة وتزكيتهم ومدحهم والثناء عليهم، وكذلك عدَّلهم وزكّاهم وأجزل الثناء عليهم نبيُّهم صلوات الله وسلامه عليه أحاديث عديدة في هذا المعنى.
    * يقول ابن الصلاح (م643هـ): «للصحابة بأسرهم خصيصة، وهي أنه لايسأل عن عدالة أحد منهم، بل ذلك أمر مفروغ عنه، لكونهم على الإطلاق معدولين بنصوص الكتاب والسنة وإجماع من يعتد به في الإجماع من الأمة ..........
    * يقول ابن عبد البر (م 463هـ) أعلم محدثي زمانه في أسماء الصحابة وأحوالهم: «فهم خير القرون وخير أمة أخرجت للناس، ثبتت عدالة جمعيهم بثناء الله عز وجل عليهم وثناء رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا أعدل ممن ارتضاه الله لصحبة نبيه صلى الله عليه وسلم رنصرته، ولا تزكية أفضل من ذلك، ولا تعديل أكمل منها ، قال تعالى: ï´؟مُحَمَّدٌ رَّسُولُ اللهِ وَالَّذِيْنَ مَعَهُ...ï´¾.
    * ويقول العلامة كمال الدين محمد بن الهمام (م861هـ): «واعتقاد أهل السنة والجماعة تزكية جميع الصحابة وجوباً بإثبات العدالة لكل منهم، والكف عن الطعن فيهم، والثناء عليهم كما أثنى الله سبحانه وتعالى عليهم».
    * ويقول الخطيب البغدادي (م463هـ)
    «والأخبار في هذا المعنى تتسع، ولكنها مطابقة لما ورد في نص القرآن، وجميع ذلك يقتضي طهارة الصحابة والقطع على تعديلهم ونزاهتهم فلا يحتاج أحد منهم مع تعديل الله تعالى لهم المطلع على بواطنهم، إلى تعديل أحد من الخلق لهم، فهم على هذه الصفة إلا أن يثبت على أحد ارتكاب مالا يحتمل إلا قصد المعصية والخروج من باب التأويل، فيحكم بسقوط العدالة، وقد برأهم الله من ذلك، ورفع أقدارهم عنده، على أنه لو لم يرد من الله عز وجل ورسوله فيهم شيء مما ذكرناه، لأوجبت الحال التي كانوا عليها، من الهجرة والجهاد والنصرة وبذل المهج والأموال وقتل الآباء والأولاد والمناصحة في الدين وقوة الإيمان واليقين، القطع على عدالتهم والاعتقاد بنزاهتهم، وأنهم أفضل من جميع المعدلين، والمزكين الذين يجيئون من بعدهم أبد الآبدين».
    * ويقول ابن حبان: «فإن قال قائل: فكيف جرحتَ من بعد الصحابة وأبيتَ ذلك في الصحابة؟ والسهو والخطأ موجدوان في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كما وجد فيمن بعدهم من المحدثين يقال له: ....... وأما من شهد التنزيل وصحب الرسول صلى الله عليه وسلم فالثلب لهم غير حلال، والقدح فيهم ضد الإيمان، والتنقص لأحدهم نفس النفاق، لأنهم خبر الناس قرناً بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم بحكم من لاينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى صلى الله عليه وسلم ، وأن من تولى رسول الله صلى الله عليه وسلم إيداعهم ما ولاه الله بيانه للناس لبالأحرى أن لايجرح؛ لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يودع أصحابه الرسالة وأمرهم أن يبلغ الشاهد الغائب، إلا وهم عنده صادقون جائزو الشهادة، ولو لم يكونوا كذلك لم يأمرهم بتبليغ من بعدهم ما شهدوا منه؛ لأنه لو كان كذلك لكان فيه قدح في الرسالة، وكفى بمن عدله رسول الله صلى الله عليه وسلم شرفاً، وإن من بعد الصحابة ليسوا كذلك؛ لأن الصحابي إذا أدى إلى من بعده، يحتمل أن يكون المبلغ إليه منافقاً أو مبتدعاً أو ضالاً ينقص من الخبر أو يزيد فيه، ليضل به العالم من الناس، فمن أجله قد فرقنا بينهم وبين الصحابة إذ صان الله عز وجل أقدار الصحابة عن البدع والضلال».
    * ويقول السيد الشريف علي بن محمد الجرجاني (المتوفى 816هـ):
    «المقصد السابع أنه يجب تعظيم الصحابة كلهم والكف عن القدح فيهم، فإن الله عظمهم وأثنى عليهم في غير موضع من كتابه (وذكر الآيات المنزلة في هذا الباب) ثم قال: والرسول صلى الله عليه وسلم قد أحبهم وأثنى عليهم في الأحاديث الكثيرة».
    قال أبي رية: ( أوجب العلماء البحث عن رواج الحديث؛ لكنهم قد وقفوا دون عتبة الصحابة فلم يتجاوزوها، إذ اعتبروهم جميعاً عدولاً لايجوز عليهم نقد، ولا يتجه إليهم تجريح، ومن قولهم في ذلك: «أن بساطهم قد طوي» ومن العجيب أنهم يقفون هذا الموقف على حين أن الصحابة قد انتقد بعضهم بعضاً وكفر بعضهم بعضاً ).
    وقال: «ممن جعلوهم من الصحابة من لمز النبي صلى الله عليه وسلم في الصدقات، ومنهم من آذاه وقال: ï´؟هو أذنï´¾ ومنهم من اتخذوا مسجدًا ضراراً.. منهم الذين اعتذروا في غزوة تبوك، وكانوا بضعة وثمانين رجلاً وحلفوا للنبي، فقبل منهم علانيتهم، فنزل فيهم قوله تعالى: ï´؟سَيَحْلفُوْن بِاللهِ لَكُمْ إِذَا انْقَلَبْتُمْ إِلَيْهِمْ لِتُعْرِضُوا عَنْهُمْ فَأَعْرِضُوا عَنْهُمْ إِنَّهُمْ رِجْسٌ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَï´¾.. وبحسبك أن تجد أن في القرآن سورة تسمى سورة المنافقين».
    وقال: «وإذا كان الجمهور على أن الصحابة كلهم عدول، ولم يقبلوا الجرح والتعديل فيهم كما قبلوه في سائر الرواة، واعتبروهم جميعاً معصومين من الخطأ والسهو والنسيان، فإن هناك كثيرًا من المحققين لم يأخذوا بهذه العدالة المطلقة لجميع الصحابة، وإنما قالوا كما قال العلامة المقبلي إنها أغلبية لاعامة، وإنه يجوز عليهم ما يجوز على غيرهم من الغلط والنسيان والسهو، بل والهوى......
    * وأحمد أمين صاحب «فجر الإسلام» و«ضحى الإسلام» و«ظهر الإسلام» الذي قال:«ويظهر أن الصحابة أنفسهم في زمنهم كان يضع بعضهم بعضاً موضع النقد، وينزلون بعضاً منزلة أسمى من بعض».
    وقال طه حسين: «ولا نرى في أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مالم يكونوا يرون في أنفسهم فهم كانوا يرون أنهم بشر، فيتعرضون لما يتعرض له غيرهم من الخطايا والآثام، وهم تقاذفوا التهم الخطيرة، وكان منهم فريق تراموا بالكفر والفسوق.........
    * والأستاذ أبوالأعلى المودودي، الذي قال: « .....ألا إنه ليس من الإفراط بمكان هين أن أحداً منهم إذا أتى خطأ نحاول أن نعتبر ذلك اجتهاداً منهم مراعاة للصحابية، ولئن صارت أعمال العظماء الخاطئة اجتهاداً من أجل عظمتهم، فبماذا عسى أن نمنع من بعدهم عن هذه «الاجتهادات».
    وقال: «إن القيام بالعمل الخاطئ عن قصد وعن خطة مدبرة لن يكون اجتهاداً».. ثم قال: إن خطأ ما لايتشرف بمجرد شرف الصحبة، بل إن مرتبة الصحابي السامية تجعل هذا الخطأ أبرز ما يكون».
    وقد قام المرحوم الدكتور مصطفى السباعي بالرد على أبي ربة وأحمد أمين في كتابه العظيم «السنة ومكانتها في التشريع الإسلامي» بصورة مفصلة وعلى طريقة علمية(41) كما حاسبهما وصاحبهما: طه حسين حساباً علميّاً دقيقاً، والدكتور محمد مصطفى الأعظمي في كتابه «منهج النقد عند المحدثين، نشأته وتاريخه» وناقش أراءهم مناقشة علمية وفندها في ضوء الواقع والحقائق .
    خلاصة حججهم وتنفيدها:
    وقد لخص الدكتور محمد مصطفى الأعظمي حججهم في النقاط التالية:
    أولاً: الاعتقاد بعدالة كافة الصحابة هو قول الجمهور، وليس بقول المحققين.
    ثانياً: الاعتقاد بعدالة الصحابة يصطدم بما ورد في القرآن من «ذم الصحابة» لأن منهم المنافقين والكذابين والذين كانوا يؤذون النبي صلى الله عليه وسلم حتى نزلت في القرآن سورة باسم المنافقين.
    ثالثاً: أن الصحابة أنفسهم ما كانوا يرون أنهم أسمى من النقد والتجريح فقد كفر بعضهم بعضاً وكذب بعضهم بعضاً، فكيف نرى فيهم ما لم يكونوا يرون في أنفسهم .
    رابعاً: تصطدم هذه العقيدة بالطبائع البشرية، إن هم إلا بشر يقع منهم ما يقع من غيرهم مما يرجع إلى الطبيعة البشرية من الخطأ والنسيان والهوى وغير ذلك.
    وخلاصة مناقشته للنقطة الأولى أنه: «لاريب أن الاعتقاد بعدالة الصحابة كافة هو قول الجمهور من أمثال الأئمة الأربعة: أبي حنيفة ومالك والشافعي وابن حنبل، والمحدثين كافةً كالبخاري ومسلم وأبي داود والنسائي والترمذي وابن معين وابن المديني وأبي زرعة وأبي حاتم وابن حبان وابن تيمية، وعلى وجه الاختصار: علماء أهل السنة والجماعة كافة، وعليه سلف الأمة وجماهير الخلف، فإذا لم يكن هؤلاء من المحققين، فمن يكون إذن؟».


    م/( الصحابي رويشد الثقفي يجعل من بيته حانوتا للخمر ):
    ابن حجر العسقلاني - الإصابة في تمييز الصحابة - 2703 - رويشد
    الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 415 / 416 )
    2703- رويشد : بمعجمة مصغرا الثقفي صهر بني عدي بن نوفل بن عبد مناف ذكره عمر بن شبة في أخبار المدينة وأنه اتخذ دارا بالمدينة في جملة من اختط بها من بني عدي وله قصة مع عمر في شربه الخمر ، وفي الموطأ من طريق سعيد بن المسيب وغيره أن طليحة الثقفية كانت تحت رشيد الثقفي فطلقها فنكحت في عدتها فخفقها عمر ضربا بالدرة ، وروينا في نسخة إبراهيم بن سعد رواية كاتب الليث ، عنه ، عن أبيه ، قال :أحرق عمر بن الخطاب (ر) بيت رويشد وكان حانوت شراب، قال سعد بن ابراهيم ، عن أبيه : أني لأنظر ذلك البيت يتلألأ كأنه جمرة ، وكذلك أخرجه الدولابي في الكنى من طريق عبد الله بن جعفر بن المسور بن محرمة ، عن سعد بن ابراهيم ، عن أبيه ، قال : رأيت عمر أحرق بيت رويشد الثقفي حتى كأنه جمرة أو حممة وكان حانوتا يبيع فيه الخمر، ورواه بن أبي ذئب ، عن سعد بن ابراهيم بن عبد الرحمن بن عوف نحوه ، وإنما ذكرته في الصحابة لأن من كان بتلك السن في عهد عمر يكون في زمن النبي (ص)مميزا لا محالة ولم يبق من قريش وثقيف أحد الا أسلم وشهد حجة الوداع مع النبي (ص).

    ابن الأثير-النهاية في غريب الحديث والأثر - حرف الحاء - باب الحاء مع النون
    الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 448 )
    حنت : في حديث عمر : أنه حرق بيت رويشد الثقفي وكان حانوتا تعاقر فيه الخمر وتباع ، كانت العرب تسمي بيوت الخمارين الحوانيت ، وأهل العراق يسمونها المواخير ، واحدها حانوت وماخور ، والحانة أيضا مثله ، وقيل : إنهما من أصل واحد وإن اختلف بناؤهما ، والحانوت يذكر ويؤنث ، قال الجوهري : أصله حانوة بوزن ترقوة ، فلما سكنت الواو انقلبت هاء التأنيث تاء.
    أين عدالة الصحابة يا مسلمين ؟؟؟ هل نجدها عند بياعة الخمور ؟؟؟




  • #2
    الله يعطيك العافية إخي العباس اكرمني على هالجهد الرائع
    هكذا عدالتهم ؟؟؟ببيع الخمار ودق الدفوف
    sigpicيُخطئ من يظن بأن المقاطعة والتخاصم و(الزعل) هي من صلب تعاليم الدين بل العكس هو الصحيح .. يكفي بأنها تترك أثراً سيئاً في القلب..

    تعليق


    • #3


      الاخ الكريم خــــــــــــــــادم الـــولـــــــــــــي علـــــــــــــي . شكري وتقديري لكم على المرور العطر والتعليق المبارك على هذا الموضوع البسيط . مع خالص امتناني لطيب دعائكم جعل الله العافية والتوفيق حليفكم .

      تعليق


      • #4
        اللهم صل على محمد وال محمد
        احسنتم البحث المبارك
        شكرا لكم كثيرا

        تعليق


        • #5

          اللهم صل على محمد وال محمد . الاخت الكريمة صــــــــــــــدى المهـــــــــــــدي الشكر والتقديرلك على هذا المرور العطر .

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
          x
          يعمل...
          X