بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
لهث ٌ وراء الموضة
في كل عام وخاصة بالاعوام العشر الاخيرة بعد إرتفاع القدرة الشرائية للعائلة العراقية
وذلك بأرتفاع الرواتب التي هي نعمة تضاف من نعم الله على العراقيين
وخاصة بعد القضاء على النظام المقبور وحتى على الزمر الارهابية الداعشية
المهم حديثنا هو ليس بهذا الصدد لكن بصدد الدخول لعوالم الصرف والجري وراء كل ماهو جديد
بمسمى المتمدّن والتحضّر والعولمة والحرية والمساواة
وووو ...عشرات المسميات الرنانة التي لاطائل من ورائها الاّ الخطط الاستعمارية والجهل لدى البعض
ومع الاسف فلو أخذنا فقط مايطرح في الاسواق ومايخص المراة بشكل عام
من ملابس تفنن صانعوها بالغلاء والتنوع
للصيف والربيع والخريف والشتاء ولليل والنهار وللحفلات وووو
مما لاعدّ له ولاحصر من مشتريات لاتنتهي أبدااا
حتى باتت حقوق اللبس محفوظة لفلانة
لاأحد يرتدي مثلما ترتدي أبداااا!!!!!!
ومما لايليق حتى بالذوق العام والعرف والقدسية لبلد او محافظة ما ...
والايشاب بلون الحقيبة بلون الحذاء والى مالانهاية من التناسقات التي تثقل كاهل الاسرة والابوين
أما المكياج فالماركات مما تشتهي وترغب وبعشرات بل مئات الدولارات !!!
وحقيقة لسنا ضد تجمّل المراة ونظافتها وذوقها المتناسق باللبس وانوثتها الجميلة الهادئة
وخاصة امام النساء او الزوج مما يستميل قلبه ويمنحة الحياطة والتحبب
لكن ليس على حساب الجوهر والاهتمام بالثقافة والوعي والفكر
او جعل الكماليات أولويات
وجعل الاولويات بركن الكماليات أو المهملات
ولهذا فمن المهم للمراة الموازنة بين سُلّم الحاجات
وعدم الانجرار وراء كل مايُطرح في السوق مما هو غير ملائم
والقناعة بأن مالدينا من دين وفكر ووعي هو الاثمن والاغلى من كل بريق خدّاع زائف .......
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
لهث ٌ وراء الموضة
في كل عام وخاصة بالاعوام العشر الاخيرة بعد إرتفاع القدرة الشرائية للعائلة العراقية
وذلك بأرتفاع الرواتب التي هي نعمة تضاف من نعم الله على العراقيين
وخاصة بعد القضاء على النظام المقبور وحتى على الزمر الارهابية الداعشية
المهم حديثنا هو ليس بهذا الصدد لكن بصدد الدخول لعوالم الصرف والجري وراء كل ماهو جديد
بمسمى المتمدّن والتحضّر والعولمة والحرية والمساواة
وووو ...عشرات المسميات الرنانة التي لاطائل من ورائها الاّ الخطط الاستعمارية والجهل لدى البعض
ومع الاسف فلو أخذنا فقط مايطرح في الاسواق ومايخص المراة بشكل عام
من ملابس تفنن صانعوها بالغلاء والتنوع
للصيف والربيع والخريف والشتاء ولليل والنهار وللحفلات وووو
مما لاعدّ له ولاحصر من مشتريات لاتنتهي أبدااا
حتى باتت حقوق اللبس محفوظة لفلانة
لاأحد يرتدي مثلما ترتدي أبداااا!!!!!!
ومما لايليق حتى بالذوق العام والعرف والقدسية لبلد او محافظة ما ...
والايشاب بلون الحقيبة بلون الحذاء والى مالانهاية من التناسقات التي تثقل كاهل الاسرة والابوين
أما المكياج فالماركات مما تشتهي وترغب وبعشرات بل مئات الدولارات !!!
وحقيقة لسنا ضد تجمّل المراة ونظافتها وذوقها المتناسق باللبس وانوثتها الجميلة الهادئة
وخاصة امام النساء او الزوج مما يستميل قلبه ويمنحة الحياطة والتحبب
لكن ليس على حساب الجوهر والاهتمام بالثقافة والوعي والفكر
او جعل الكماليات أولويات
وجعل الاولويات بركن الكماليات أو المهملات
ولهذا فمن المهم للمراة الموازنة بين سُلّم الحاجات
وعدم الانجرار وراء كل مايُطرح في السوق مما هو غير ملائم
والقناعة بأن مالدينا من دين وفكر ووعي هو الاثمن والاغلى من كل بريق خدّاع زائف .......
تعليق