الأصل والأساس الثاني والمهم من أسس الاقتداء بالزهراء ع هو أن هذا الاقتداء بسيدة النساء اذا اردناه على تمامه وكماله ينبغي ان يكون حالة عامة للمجتمع ولا يقتصر على فرد دون آخر ، فإنه اذا كان شخصياً او فردياً فإننا سوف نظلم تلك الفوائد والعوائد المرجوة من الاقتداء المجتمعي ، وهذا هو حكم الاسلام نفسه ، فالاسلام ليس دين اشخاص بقدر ما وهو دين الانسانية جمعاء .. وسيرة اهل البيت ع هو الاسلام العملي والتطبيقي في قبال الاسلام المسطور في الكتاب والسنة .
فهذه دعوة اذن الى ان يكون الاقتداء بالسيدة الزهراء حالة عامة للمجتمع وسيرة أمة وبعدها سنرى ماذا ستفعل الزهراء عليها السلام في حياتنا .
يتبع ..
فهذه دعوة اذن الى ان يكون الاقتداء بالسيدة الزهراء حالة عامة للمجتمع وسيرة أمة وبعدها سنرى ماذا ستفعل الزهراء عليها السلام في حياتنا .
يتبع ..
تعليق