في رحاب القرآن
منذ أن خلق الله البشرية إلى يومنا هذا نزلت العديد من الكتب السماوية
إلا إن القرآن الكريم كان على قمة الهرم لأنه لم يختص بأمة دون غيرها
ولم يختص بعلم معين بل كان تفصيلا لكل شيء ومنزل لكل الأمم
فهو كتاب الإنسان والمجتمع وكتاب الإحكام والتشريع والسياسة
والاقتصاد والعقائد والأخلاق
وفي كل مرة نقرأ القرآن نلمس معاني جديدة وأفاق واسعة
فهذا الكتاب رغم بعد زمن نزوله إلا انه دائماً في تجدد
وآياته لا تستطيع إن تحدد معانيها الكلمات ولا تؤطرها العبارات
انه تبيان لكل شيء فهل لنا أن نتخذه دستور لبناء
حياتنا على أحسن ما يكون أم نهجره ونجعله يستغيث إلا من
متصفح لأهديه ما في المكنون
منذ أن خلق الله البشرية إلى يومنا هذا نزلت العديد من الكتب السماوية
إلا إن القرآن الكريم كان على قمة الهرم لأنه لم يختص بأمة دون غيرها
ولم يختص بعلم معين بل كان تفصيلا لكل شيء ومنزل لكل الأمم
فهو كتاب الإنسان والمجتمع وكتاب الإحكام والتشريع والسياسة
والاقتصاد والعقائد والأخلاق
وفي كل مرة نقرأ القرآن نلمس معاني جديدة وأفاق واسعة
فهذا الكتاب رغم بعد زمن نزوله إلا انه دائماً في تجدد
وآياته لا تستطيع إن تحدد معانيها الكلمات ولا تؤطرها العبارات
انه تبيان لكل شيء فهل لنا أن نتخذه دستور لبناء
حياتنا على أحسن ما يكون أم نهجره ونجعله يستغيث إلا من
متصفح لأهديه ما في المكنون
تعليق