بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد.. نقدم أحر التهاني والتبريكات إلى مولانا وسيدنا صاحب العصر والزمان وإلى كل الموالين في جميع بقاع الأرض بمناسبة ولادة الحوراء الأنسية عقيلة بني هاشم جبل الصبر جعلنا الله وإياكم ممن يحذو حذوها وينتهج نهجها بحق محمد وآله الطيبين الطاهرين.
الطفل اليتيم، هذا الكائن الملائكي الذي كتب له الله أن يفقد والده أو والدته من حقه أن يحصل على الرعاية والحب والاهتمام، لتعويضه عن حالة الحرمان والنقص الذي يشعر بهما، إضافه إلى أن الله ورسوله أوصانا أن نعامله بالحسنى، وذكر الله في كتابه العزيز بقوله تعالى: " فأما اليتيم لا تقهر" .ويحتاج اليتيم الي الكلمة والمعاملة الطيبه، فالتربية والمعاملة الصحيحة للطفل اليتيم تحمية من العديد من المشاكل النفسية كالاضطرابات النفسية والسلوكية
.
وللتعامل مع الطفل اليتيم لابد من ترك مساحة للطفل ليعبر فيها عن حزنه بالبكاء، فهي طريقة صحية في التعبير عن المشاعر، خاصة في بداية فقد الاب أو الام أو كليهما. وأما عندما يرتكب الطفل اليتيم خطٱ ما يجب ان نقوم بارشاده بطريقة سهله وبسيطة وبأسلوب جميل...
.
فمن حقه ان يعيش كأي طفل طبيعي، لذا يجب التعامل معه بشكل متوازن، دون تدليل زائد أو قسوة، لينشئ كشخص سوي. ومحاولة كسب ثقته فهذا ضروري للتعامل الحسن معه وإحاطته بجو من المرح، ليقلل بعض الشيء من حالة الحزن والأنكسار التي تكون بداخله.قال تعالى في محكم كتابه العزيز : وأما اليتيم فلا تقهر.
اللهم صل على محمد وآل محمد.. نقدم أحر التهاني والتبريكات إلى مولانا وسيدنا صاحب العصر والزمان وإلى كل الموالين في جميع بقاع الأرض بمناسبة ولادة الحوراء الأنسية عقيلة بني هاشم جبل الصبر جعلنا الله وإياكم ممن يحذو حذوها وينتهج نهجها بحق محمد وآله الطيبين الطاهرين.
الطفل اليتيم، هذا الكائن الملائكي الذي كتب له الله أن يفقد والده أو والدته من حقه أن يحصل على الرعاية والحب والاهتمام، لتعويضه عن حالة الحرمان والنقص الذي يشعر بهما، إضافه إلى أن الله ورسوله أوصانا أن نعامله بالحسنى، وذكر الله في كتابه العزيز بقوله تعالى: " فأما اليتيم لا تقهر" .ويحتاج اليتيم الي الكلمة والمعاملة الطيبه، فالتربية والمعاملة الصحيحة للطفل اليتيم تحمية من العديد من المشاكل النفسية كالاضطرابات النفسية والسلوكية
.
وللتعامل مع الطفل اليتيم لابد من ترك مساحة للطفل ليعبر فيها عن حزنه بالبكاء، فهي طريقة صحية في التعبير عن المشاعر، خاصة في بداية فقد الاب أو الام أو كليهما. وأما عندما يرتكب الطفل اليتيم خطٱ ما يجب ان نقوم بارشاده بطريقة سهله وبسيطة وبأسلوب جميل...
.
فمن حقه ان يعيش كأي طفل طبيعي، لذا يجب التعامل معه بشكل متوازن، دون تدليل زائد أو قسوة، لينشئ كشخص سوي. ومحاولة كسب ثقته فهذا ضروري للتعامل الحسن معه وإحاطته بجو من المرح، ليقلل بعض الشيء من حالة الحزن والأنكسار التي تكون بداخله.قال تعالى في محكم كتابه العزيز : وأما اليتيم فلا تقهر.
تعليق