بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
اليوم
ستكونون مع البرنامج اليومي المسائي
(أمسيات النور)
إعداد
فاطمة المدني
و
ليلى عبد الهادي
وتشاركها بالتقديم
علا محمد
إخراج
دنيا الحميري
الذي يأتيكم يومياً من الاحد الى الاربعاء
الثالثة والنصف عصراً
وستكون مواضيع الفقرات هي:
ايقونة سطح المكتب
(أم الحسنين)
فاطمة والعدل الالهي
ايقونة مواقع التواصل الاجتماعي
دور مواقع التواصل في مساعدة الباعة المتجولون
الباعة المتجولون رزق قليل وتعب كثير
أيقونه المنتدى
أول انتكاسة مررت بها
أيقونة ملفاتي
اطرحي سؤالك
مع
ضيفة اختصاص صحافة واعلام
...
هذه العناوين والتفاصيل لبرنامج امسيات النور
فكونوا معنا
اللهم صل على محمد وآل محمد
اليوم
ستكونون مع البرنامج اليومي المسائي
(أمسيات النور)
إعداد
فاطمة المدني
و
ليلى عبد الهادي
وتشاركها بالتقديم
علا محمد
إخراج
دنيا الحميري
الذي يأتيكم يومياً من الاحد الى الاربعاء
الثالثة والنصف عصراً
وستكون مواضيع الفقرات هي:
ايقونة سطح المكتب
(أم الحسنين)
فاطمة والعدل الالهي
ايقونة مواقع التواصل الاجتماعي
دور مواقع التواصل في مساعدة الباعة المتجولون
الباعة المتجولون رزق قليل وتعب كثير
أيقونه المنتدى
أول انتكاسة مررت بها
أيقونة ملفاتي
اطرحي سؤالك
مع
ضيفة اختصاص صحافة واعلام
...
هذه العناوين والتفاصيل لبرنامج امسيات النور
فكونوا معنا


مستحقة للعدل الالهي في افاضة الكمال لها وفي كل المقامات المعنوية والروحية ، فكونها عليها السلام حجة على الأنبياء وعلى جميع البشر وانه ما تكاملت نبوة نبي حتى أقر بفضلها وكذلك كونها صاحبة الشفاعة الكبرى يوم القيامة وغيرها من المقامات التي أعطاها الله تعالى اياها كل ذلك لانها كانت مستحقة لكل هذا الكمال ، أما كيف كانت مستحقة لذلك فهذا مانفهمه من خلال الزيارة الواردة في حقها « السلام عليك يا ممتحنة امتحنك الذي خلقك قبل أن يخلقك فوجدك صارة لما امتحنك » فعلى أساس هذا الامتحان وكونها صابرة نجد ان الله تعالى وجدها مستحقة للعدل الالهي وللكمال الذي يليق بحالها ، وعليه تكون الحكمة الالهية للعدل الالهي وللكمال الذي يليق بحالها ، حيث تكون الحكمة الالهية في وضع الزهراء في مقامها السامي انما هو بالامكان اللأئق لها وبالعدل الالهي استحقت ذلك فتكون عليها السلام حينئذ مرتبطة بالعدل الالهي من حيث كونها مستحقة للافاضات الربانية وكما تبين لك من خلال الاحاديث الواردة في شأنها
من الأسباب المؤدية الى اللعنة والعذاب الأليم وبأعتبار كونها عليها السلام من لحم رسول الله بل هي نساء رسول الله المعبر عنهم « بنسائنا » في آية المباهلة وأيضاً رضاها رضى رسول الله وغضبها غضب الله ورسوله وإضافة الى ذلك انها مستحقة حسب وجودها واللفيوضات الربانية كل ذلك يعتبر من العدل الإلهي فتكون عندئذ عليها السلام مرتبطة بصميم العدل الإلهي وإن مولاتنا لها عين العدل الذي أمرنا الله تعالى ونكون له ملازمين له في كل الحالات
تعليق