أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل ،
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
أختي العزيزة ( عاشقة الكفيل ) سؤالكِ محير بعض الشيء .. هل تقصدين الغيرة لدى الأزواج ام الغيرة بصورة عامة ؟ ارجو الإيضاح لنتشارك معكِ في مناقشة هذا الموضوع مع خالص تحياتي
أختي العزيزة ( عاشقة الكفيل ) سؤالكِ محير بعض الشيء .. هل تقصدين الغيرة لدى الأزواج ام الغيرة بصورة عامة ؟ ارجو الإيضاح لنتشارك معكِ في مناقشة هذا الموضوع مع خالص تحياتي
أختي الغالية رويدة أنا أقصد الغيرة التي تحصل عادآ بين الفتيات أو الاخوات أرجو توضيح أسبابها وكيفية علاجها وشكرآ لك
بسم الله الرحمن الرحيم.. اسمحي لي لادلوا برأي انا اجد الغيرة رمزا للحب واقصد بها الغيرة غير المفرطة لانها قد تتحول الى انانية واسع دائئما غيرة الرجل شرف وغيرة المراة انانية...وهي تزيد من اواصر المحبة بينهما وتضيف لهما نكهة ولكن ماذا لو تحولت هذه الغيرة الى انانية ..ماذا لو تحولت الغيرة الى الشك!!!ا ..الغيرة لا تتواجد بين الازواج فقط بل بين الاخوات وبين الصديقات وبين الاب وبنته ..وان شاء الله تكون تكون كلة حب ....بعض النساء تضايقهن مسالة الغيرة لانها تقيدهم بتصرفاتهم ولباسهم بعض الاخر يتمناه ولكن الطرف الاخير يهملة ولا يشعيره بها..انا براي لا علاج لها ان كانت حب....باالنسبة الى الانانية اجد سبابها الاحساس بالنقص...الله يحفظ الجميع وبالموفقية يا غاليةعاشقة الكفيل عاشت الايادي على الطرح ....ننتظر رايك بخصوص الموضوع؟؟!!!!
التعديل الأخير تم بواسطة المستشاره; الساعة 16-06-2010, 11:20 PM.
هي غريزة عند كل فتاة وتتفاوت من بنت عزباء أو أمرأة متزوجة
غيرة المتزوجة وفي اكثر حالتها تغار من أي أمرأة تتقرب لزوجها او تتحدث معه مثلا
ولو نلاحظ غيرة زوجة النبي إبراهيم سارة حينما تزوج النبي زوجته الثانية هاجر كيف اشتعلت نيران غيرتها وخصوصا بعدما ان حملت بولدة إسماعيل وعلى حسب الروايات هي التي اجبرته على الزواج لكي ينجب له ابن
وما حصل من غيرة سارة من هاجر هو من هذا الباب فطلب الزوجة من زوجها أن لا ترى ضرتها أو أن لا تجاورها أمر غير مستنكر مع أن الذي ذكره أهل العلم أن إبراهيم عليه السلام هو الذي خرج بهاجر وابنه لا أن سارة زوجه طلبت منه ذلك . والله العالم
فغيرة المرأة كبيرة وعلى المرأة أن تتكيف مع غيرتها تجاة زوجها مثلا أن لا تفرط في هذة الغيرة فالزوج حينما يرى زوجته تغار بشكل أكبر من المعقول ستنقلب الأمور ضد هذة الزوجة
الغيرة بين الأبناء من المشكلات الطبيعية، وقد يكون لها أثر إيجابي في دفع الابن إلى الأمام؛ ليكون أفضل وأحسن مما هو عليه، لكنها في بعض الأحيان قد تخرج عن حد الاعتدال، وتأخذ مظاهر حادة؛ كالغضب بمظاهره المختلفة من ضرب وسبٍّ، أو تخريب وثورة ونقد، أو ميل للصمت والانسحاب والانطواء، أو فقد للشهيَّة، كما ينعكس التأثير النفسي لها على الصحة الجسمانية لصاحبها؛ إذ قد ينقص وزنه، أو يشعر بالتعب، أو يُصاب بالصداع.
التفرقة أهم الأسباب: المتتبع لقصة "يوسف"- عليه السلام- مع إخوته: ﴿ إِذْ قَالُوا لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ* اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُوا مِن بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَ....﴾ (يوسف 9،8...) يتضح له أن الغيرة الناتجة عن زيادة حُب "يعقوب" لابنه "يوسف"- عليهما السلام- كانت دافعًا قويًّا لأشقائه في التفكير في قتله، والتخلص منه.
ومن هنا كان من أهم أسباب الغيرة: التفريق في المعاملة بين الإخوة؛ لذلك نهى الرسول- صلى الله عليه وسلم- عن ذلك، كما روي عن أنس- رضي الله عنه- أن رجلاً كان عند النبي- صلى الله عليه وسلم- فجاء ابنٌ له فقبَّله، وأجلسه على فخذه، وجاءته بنت له، فأجلسها بين يديه، فقال: "ألا سوَّيت بينهما؟" (رواه البزار والهيثمي).
ومن أسباب الغيرة كذلك: المقارنة بين طفل وآخر، فقد تؤدي هذه المقارنة إلى خلق عقدة النقص، وإضعاف الثقة في نفس الطفل لدرجة قد تصيبه بمشاعر الإحباط، وهناك سبب ثالث للغيرة: هو الشعور بالنقص، خاصةً إذا ما كانت جوانب النقص هذه ترجع إلى عيوب جسمية أو عقلية.
العلاج بالعدل والمساواة: إذا كانت مشاعر القلق والخوف وضعف الثقة بالنفس والتفريق في المعاملة من أهم العوامل التي تُولد الإحساس بالغيرة لدى الطفل فإن إزالة أسباب هذه المشاعر تعتبر من أولى الخطوات لعلاج الغيرة، ويصبح من الضروري إعادة أو زيادة الثقة في نفسه، وإسناد بعض المهام التي في استطاعته القيام بها، والثناء عليه عند النجاح فيها.
وعلى الأم والأب أن يكونا حكيمين في تربية الولد، وذلك باتباع أنجح الوسائل في إزالة ظاهرة الغيرة من نفسه، فإذا كان مجيء مولود جديد في الأسرة يُشعره بفقدان محبة أبويه وعطفهما، فعلى الأبوين أن يبذلا جهدهما في إشعاره أن هذه المحبة باقية ولن تزول؛ لأن تفضيل أحد إخوته عليه في معاملة أو عطاء يغيظه، ويُولد في نفسه الغيرة. تسلمين عاشقة الكفيل على هذا الطرح المفيد بارك الله فيك
الى الاخت @ عاشقة الكفيل @ انا اقول ان الغيرة بين الاخوات تتولد من تفرقة الوالدين بينهن بان يعطوا امتيازات لاحداهن دون الاخرى واذكر هذه القصة ..... كان لاحد الاشخاص اربعة بنات ثم رزقه الله بولد فميز الولد عن بقية البنات وثمن هذا التمييز كان غالي جدا فقد قامت احداهن بوضع الة حادة في عين الطفل مما ادى الى ان يفقد احدى عينيه ....... اما الغيرة بين الازواج فيجب ان تكون بحدود لانها اذا زادت عن حدها ادت الى الخلافات الزوجية الحادة .... وشكرا لك على هذا الموضوع........................
بسم الله الرحمن الرحيم.. اسمحي لي لادلوا برأي انا اجد الغيرة رمزا للحب واقصد بها الغيرة غير المفرطة لانها قد تتحول الى انانية واسع دائئما غيرة الرجل شرف وغيرة المراة انانية...وهي تزيد من اواصر المحبة بينهما وتضيف لهما نكهة ولكن ماذا لو تحولت هذه الغيرة الى انانية ..ماذا لو تحولت الغيرة الى الشك!!!ا ..الغيرة لا تتواجد بين الازواج فقط بل بين الاخوات وبين الصديقات وبين الاب وبنته ..وان شاء الله تكون تكون كلة حب ....بعض النساء تضايقهن مسالة الغيرة لانها تقيدهم بتصرفاتهم ولباسهم بعض الاخر يتمناه ولكن الطرف الاخير يهملة ولا يشعيره بها..انا براي لا علاج لها ان كانت حب....باالنسبة الى الانانية اجد سبابها الاحساس بالنقص...الله يحفظ الجميع وبالموفقية يا غاليةعاشقة الكفيل عاشت الايادي على الطرح ....ننتظر رايك بخصوص الموضوع؟؟!!!!
اللهم صل على محمد وآل محمد أنا أتشرف بمعرفة آراء جميع أعضاء منتدنا المبارك أن أغلب أنواع الغيرة لا يفيد الانسان بل يضره ولكن هناك نوعآ من الغيرة يكون هدفه الارتقاء وأنا أعتبر هذا النوع مفيد جزيل الشكر لك غاليتي على ردّك وعلى رأيك...موفقة بإذن الله
هي غريزة عند كل فتاة وتتفاوت من بنت عزباء أو أمرأة متزوجة
غيرة المتزوجة وفي اكثر حالتها تغار من أي أمرأة تتقرب لزوجها او تتحدث معه مثلا
ولو نلاحظ غيرة زوجة النبي إبراهيم سارة حينما تزوج النبي زوجته الثانية هاجر كيف اشتعلت نيران غيرتها وخصوصا بعدما ان حملت بولدة إسماعيل وعلى حسب الروايات هي التي اجبرته على الزواج لكي ينجب له ابن
وما حصل من غيرة سارة من هاجر هو من هذا الباب فطلب الزوجة من زوجها أن لا ترى ضرتها أو أن لا تجاورها أمر غير مستنكر مع أن الذي ذكره أهل العلم أن إبراهيم عليه السلام هو الذي خرج بهاجر وابنه لا أن سارة زوجه طلبت منه ذلك . والله العالم
فغيرة المرأة كبيرة وعلى المرأة أن تتكيف مع غيرتها تجاة زوجها مثلا أن لا تفرط في هذة الغيرة فالزوج حينما يرى زوجته تغار بشكل أكبر من المعقول ستنقلب الأمور ضد هذة الزوجة
بالتوفيق
بسم الله الرحمن الرحيم شكرآ لردكّ القيم أخي كربلائي وبارك الله فيك أن غيرة الزوجة على زوجها لا تكون الا دليلآ على حبها لزوجها ورغبتها في تملكه وأن لا يشاركها أحد فيه وهو ملح الحياة الزوجية ولكن في بعض الاحيان تكون الغيرة مفرطة جدآ الامر الذي يهدد أستقرار الحياة الزوجية... اسأل العلي العلي أن يوفقنا لكل خير
تعليق