فإن مما يُعين الإنسان على الثبات على الحق ما يلي:
1- الدعاء والتوجه إلى الله.
2- الإخلاص في العودة، وصدق التوبة، فإن توبة الكذابين هي أن يقول الإنسان: تبت إلى الله مع أن القلب متعلق بالمعاصي.
3- الانتقال من بيئة المعصية، وقد جاء في الحديث: (ولكنك بأرض سوء فانتقل إلى أرض كذا وكذا).
4- التخلص من رفاق السوء، ومصاحبة الأخيار، لقوله صلى الله عليه وسلم: (... فإن بها أقواماً يعبدون الله فاعبد الله تعالى معهم).
5- التخلص من أدوات المعصية مهما كانت قيمتها.
6- طلب العلم الشرعي، والحرص على مجالسة الصالحين.
7- إيجاد البرامج البديلة.
8- الإكثار من الاستغفار.
9- تجنب الوحدة؛ فإن الشيطان مع الواحد.
10- التوغل في الدين برفق، فإنه لن يشاد الدين أحد إلا غلبه.
11- عدم الالتفات إلى كلام المثبطين حتى ولو كانوا من الأقربين.
12- معرفة مصايد الشيطان وكيد الأشرار.
13- عدم التأخر في العودة والتوبة.
وأرجو أن تحرص على سرعة الرجوع إلى الله، وأن تتذكر أن الله غفار تواب رحيم، واعلم أن الشيطان يريد أن يجعلك تيأس من رحمة الله، ولعلك سمعت حديث النبي صلى الله عليه وسلم في الرجل الذي أذنب ثم استغفر فقال رب العزة والجلال: (علم عبدي أن له ربّاً يغفر الذنب ويأخذ به، أشهدكم أني قد غفرت له...)، ولذلك قال الحسن البصري: (يتوب ويستغفر وإن عاد مراراً. فقيل له: إلى متى؟ فقال: حتى يكون الشيطان هو المدحور).
1- الدعاء والتوجه إلى الله.
2- الإخلاص في العودة، وصدق التوبة، فإن توبة الكذابين هي أن يقول الإنسان: تبت إلى الله مع أن القلب متعلق بالمعاصي.
3- الانتقال من بيئة المعصية، وقد جاء في الحديث: (ولكنك بأرض سوء فانتقل إلى أرض كذا وكذا).
4- التخلص من رفاق السوء، ومصاحبة الأخيار، لقوله صلى الله عليه وسلم: (... فإن بها أقواماً يعبدون الله فاعبد الله تعالى معهم).
5- التخلص من أدوات المعصية مهما كانت قيمتها.
6- طلب العلم الشرعي، والحرص على مجالسة الصالحين.
7- إيجاد البرامج البديلة.
8- الإكثار من الاستغفار.
9- تجنب الوحدة؛ فإن الشيطان مع الواحد.
10- التوغل في الدين برفق، فإنه لن يشاد الدين أحد إلا غلبه.
11- عدم الالتفات إلى كلام المثبطين حتى ولو كانوا من الأقربين.
12- معرفة مصايد الشيطان وكيد الأشرار.
13- عدم التأخر في العودة والتوبة.
وأرجو أن تحرص على سرعة الرجوع إلى الله، وأن تتذكر أن الله غفار تواب رحيم، واعلم أن الشيطان يريد أن يجعلك تيأس من رحمة الله، ولعلك سمعت حديث النبي صلى الله عليه وسلم في الرجل الذي أذنب ثم استغفر فقال رب العزة والجلال: (علم عبدي أن له ربّاً يغفر الذنب ويأخذ به، أشهدكم أني قد غفرت له...)، ولذلك قال الحسن البصري: (يتوب ويستغفر وإن عاد مراراً. فقيل له: إلى متى؟ فقال: حتى يكون الشيطان هو المدحور).