بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
صلى الله عليك يافاطمة الزهراء:
عظم الله أجرك سيدي يابقية الله في ذكرى
شهادة جدتك فاطمة الزهراء عليها السلام
جعلنا الله وإياكم من الآخذين
بثأرها مع صاحب أمرنا عجل الله فرجه الشريف
بقية الله هَـلَّا قُـمْـتَ تَـثْـأرْ ؟!
تُـكَـسِّرُ ضِلْـعَ مَـنْ للضِّلْعِ كَسَّرْ
تُـقَـيِّـدُ مَـنْ بِـقَـيْـدٍ قَـادَ حَــيْــدَرْ
وتُبْكي عَيْـنَ مَنْ أبْكَى الصِّغَارا
فَدَيْتُكَ إنَّني{ الـِمسْمارُ } عُـذْرا
فَـفِـعْلي لَيْسَ مِنِّي ، أنْتَ أدْرى
أرادَ الـرِّجْـسُ بالـزَّهراءِ عَـصْـرا
وأنْـبَـتَـنِـي بِـهـا ظُـلْـمـاً جِـهَـارا
وإنِّي{ البابُ }لا ما جَفَّ دمْعِي
قَضَتْ بِنْتُ الهُدى خَلْفِي بِدَفْعِي
إلهي لَـيْـتَـني مَنْ رُضَّ ضِـلْعِـي
وخَدِّي مَـنْ غَـدا يـشْكـو احْمِرارا
أيا مَـوْلايَ { نَـارُ } الـبَـابِ إنِّـي
وحَـقِّ الـضِّلْـعِ لا مَـا خَـفَّ أنِّـي
غَـداً ثَـاري مِـنَ الـَملْـعُـونِ أنَّـي
سَأُحْـرِقُـهُ وَمَــنْ تَـبِـعَ الــخُــوارا
جَـمـيـعاً سَـيِّـدي وَمَعَ انْـكِـسارِ
أقَـمْـنَـا مْـأتَـمـاً جَـنْـبَ الـجِـدارِ
نَـعَـيْـنا الـدَّارَ بَـلْ أهْـلَ الـــدِّيارِ
لَـعَـنَّـا الجِـبْـتَ والـطَّـاغُـوتَ نَـارا
صَحابِـيـُّونَ هُـمْ صَحْبٌ عِجَافُ
لِـقَـلْـبِ الطُّهْـرِ فاطِمَ كَمْ أخَافُـوا
وعَـنْ هَدْيِ الهُدَى حَتْماً تَجَافُـوا
وما حَــفِــظُـو لِــسِــتْــرِ اللهِ دَارا
وَحَـقِّـكَ مَـا دَرَوْا مَعْنى : الدِّيانَه
ومَــا فِــي رِيـحِـهِـمْ رِيحُ الأمَانَه
وَهُـمْ مِصْداقُ مَـفْـهومِ : الخِيانَه
شَياطِـيـنُ الـدُّنـى فيهِمْ حَيارَى
-0-0-0-0-0..0-0-0-0-0-
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
صلى الله عليك يافاطمة الزهراء:
عظم الله أجرك سيدي يابقية الله في ذكرى
شهادة جدتك فاطمة الزهراء عليها السلام
جعلنا الله وإياكم من الآخذين
بثأرها مع صاحب أمرنا عجل الله فرجه الشريف
بقية الله هَـلَّا قُـمْـتَ تَـثْـأرْ ؟!
تُـكَـسِّرُ ضِلْـعَ مَـنْ للضِّلْعِ كَسَّرْ
تُـقَـيِّـدُ مَـنْ بِـقَـيْـدٍ قَـادَ حَــيْــدَرْ
وتُبْكي عَيْـنَ مَنْ أبْكَى الصِّغَارا
فَدَيْتُكَ إنَّني{ الـِمسْمارُ } عُـذْرا
فَـفِـعْلي لَيْسَ مِنِّي ، أنْتَ أدْرى
أرادَ الـرِّجْـسُ بالـزَّهراءِ عَـصْـرا
وأنْـبَـتَـنِـي بِـهـا ظُـلْـمـاً جِـهَـارا
وإنِّي{ البابُ }لا ما جَفَّ دمْعِي
قَضَتْ بِنْتُ الهُدى خَلْفِي بِدَفْعِي
إلهي لَـيْـتَـني مَنْ رُضَّ ضِـلْعِـي
وخَدِّي مَـنْ غَـدا يـشْكـو احْمِرارا
أيا مَـوْلايَ { نَـارُ } الـبَـابِ إنِّـي
وحَـقِّ الـضِّلْـعِ لا مَـا خَـفَّ أنِّـي
غَـداً ثَـاري مِـنَ الـَملْـعُـونِ أنَّـي
سَأُحْـرِقُـهُ وَمَــنْ تَـبِـعَ الــخُــوارا
جَـمـيـعاً سَـيِّـدي وَمَعَ انْـكِـسارِ
أقَـمْـنَـا مْـأتَـمـاً جَـنْـبَ الـجِـدارِ
نَـعَـيْـنا الـدَّارَ بَـلْ أهْـلَ الـــدِّيارِ
لَـعَـنَّـا الجِـبْـتَ والـطَّـاغُـوتَ نَـارا
صَحابِـيـُّونَ هُـمْ صَحْبٌ عِجَافُ
لِـقَـلْـبِ الطُّهْـرِ فاطِمَ كَمْ أخَافُـوا
وعَـنْ هَدْيِ الهُدَى حَتْماً تَجَافُـوا
وما حَــفِــظُـو لِــسِــتْــرِ اللهِ دَارا
وَحَـقِّـكَ مَـا دَرَوْا مَعْنى : الدِّيانَه
ومَــا فِــي رِيـحِـهِـمْ رِيحُ الأمَانَه
وَهُـمْ مِصْداقُ مَـفْـهومِ : الخِيانَه
شَياطِـيـنُ الـدُّنـى فيهِمْ حَيارَى
-0-0-0-0-0..0-0-0-0-0-
تعليق