المثل وبنت النبي
العجيب والغريب نلاحظ في حياتنا اليومي أو في التلفاز مثلا كثيرا ما نسمع بهذا المثل
(( اللي اختشوا ماتوا)) وعندما نقلب صفحات التاريخ نجدها قصه مكانها تركيا او مصر على اختلاف النقل وكانت القصه فى مجموعة من النساء قديما فى حمام النساء حيث احترق الحمام
ولما قام هذا الحريق خرجت بعض النساء عرايا واللى اختشوا بقوا فى الحمام وماتوا ومن هنا بدأ
القول (( اللى اختشوا ماتوا)),
الذي لم يسمع بهذه القصه قد صُدم ؟!
ولكن لدينا في التاريخ الإسلامي يا أمة إقرا قصه لها من المعنى أسمى واجل رمزها
قال سليمٌ قلتُ يا سلمانُ هل دخلوا ولم يكو استئذانُ
فَقَالَ إِي وعِزَةِ الجبـــــــــــارِ وما على الزهراءِ من خمــارِ
لـكنها لاذتْ وراءَ البــــــــابِ رعايةً للسترِ والحجـــــــــابِ
فمُذ رَأَوها عصروها عصره كادت بنفسي أن تموتَ حسره
نادت أيا فضةُ أسندينـــــــــي فقد وربي أسقَطُــــــــوا جَنِينِي
فَأسقَطَت بنتُ الهدى وا حزنَا جَنِيـــــنَها ذاكَ المسمَى مُحْسِنا
1: من هي الزهراء ؟
2: ما سبب بقائها وراء الباب ؟
3:لماذا هجموا عليها ؟
4: ما حصل لها جراء الضرب ؟
الأجوبة: الزهراء بنت النبي (ص),
سبب بقائها وراء الباب (لاذتْ وراءَ البــــــــابِ رعايةً للسترِ والحجـــــــــابِ ) ,
سبب الهجوم عليها نوكله لكتب التاريخ ,
ماتت شهيدة حجابها .
القصتان نفس النتيجة ولكن ما الفرق الشاسع بين القيمتين حيث ألقصه الأولى تحقر الحجاب وتشيع عدم الخجل وتخلق مبرر خفي للنساء بأنني لا استحي لأني إن استحيت فسأموت
والنتيجة ؟! خلاف الشرع لان الحجاب في الثقافة الإسلامية هو لباس يستر كل جسد المرأة.
وكل علماء المسلمين يجمعون على وجوب الحجاب سواء القائلين بظهور الوجه والكفين أم القائلين بفتوى النقاب
المؤسف أننا نجهل قصة الزهراء وكسر ضلعها وهي بنت نبينا ونتداول هكذا أمثال
وبنت نبينا الوحيدة
نادت أيا فضةُ أسندينـــــــــي فقد وربي أسقَطُــــــــوا جَنِينِي
فَأسقَطَت بنتُ الهدى وا حزنَا جَنِيـــــنَها ذاكَ المسمَى مُحْسِنا
اللهم صلي على فاطمة و أبيها وبعلها وبنيها فهكذا قصص تثير فينا العفه واتباع اوامر الله حتى ولو هددتنا المخاطر .
مرسلة بواسطة الكاتبة وردة الصباح الجميل ام محمد
المثل وبنت النبي
العجيب والغريب نلاحظ في حياتنا اليومي أو في التلفاز مثلا كثيرا ما نسمع بهذا المثل
(( اللي اختشوا ماتوا)) وعندما نقلب صفحات التاريخ نجدها قصه مكانها تركيا او مصر على اختلاف النقل وكانت القصه فى مجموعة من النساء قديما فى حمام النساء حيث احترق الحمام
ولما قام هذا الحريق خرجت بعض النساء عرايا واللى اختشوا بقوا فى الحمام وماتوا ومن هنا بدأ
القول (( اللى اختشوا ماتوا)),
الذي لم يسمع بهذه القصه قد صُدم ؟!
ولكن لدينا في التاريخ الإسلامي يا أمة إقرا قصه لها من المعنى أسمى واجل رمزها
قال سليمٌ قلتُ يا سلمانُ هل دخلوا ولم يكو استئذانُ
فَقَالَ إِي وعِزَةِ الجبـــــــــــارِ وما على الزهراءِ من خمــارِ
لـكنها لاذتْ وراءَ البــــــــابِ رعايةً للسترِ والحجـــــــــابِ
فمُذ رَأَوها عصروها عصره كادت بنفسي أن تموتَ حسره
نادت أيا فضةُ أسندينـــــــــي فقد وربي أسقَطُــــــــوا جَنِينِي
فَأسقَطَت بنتُ الهدى وا حزنَا جَنِيـــــنَها ذاكَ المسمَى مُحْسِنا
1: من هي الزهراء ؟
2: ما سبب بقائها وراء الباب ؟
3:لماذا هجموا عليها ؟
4: ما حصل لها جراء الضرب ؟
الأجوبة: الزهراء بنت النبي (ص),
سبب بقائها وراء الباب (لاذتْ وراءَ البــــــــابِ رعايةً للسترِ والحجـــــــــابِ ) ,
سبب الهجوم عليها نوكله لكتب التاريخ ,
ماتت شهيدة حجابها .
القصتان نفس النتيجة ولكن ما الفرق الشاسع بين القيمتين حيث ألقصه الأولى تحقر الحجاب وتشيع عدم الخجل وتخلق مبرر خفي للنساء بأنني لا استحي لأني إن استحيت فسأموت
والنتيجة ؟! خلاف الشرع لان الحجاب في الثقافة الإسلامية هو لباس يستر كل جسد المرأة.
وكل علماء المسلمين يجمعون على وجوب الحجاب سواء القائلين بظهور الوجه والكفين أم القائلين بفتوى النقاب
المؤسف أننا نجهل قصة الزهراء وكسر ضلعها وهي بنت نبينا ونتداول هكذا أمثال
وبنت نبينا الوحيدة
نادت أيا فضةُ أسندينـــــــــي فقد وربي أسقَطُــــــــوا جَنِينِي
فَأسقَطَت بنتُ الهدى وا حزنَا جَنِيـــــنَها ذاكَ المسمَى مُحْسِنا
اللهم صلي على فاطمة و أبيها وبعلها وبنيها فهكذا قصص تثير فينا العفه واتباع اوامر الله حتى ولو هددتنا المخاطر .
مرسلة بواسطة الكاتبة وردة الصباح الجميل ام محمد
العجيب والغريب نلاحظ في حياتنا اليومي أو في التلفاز مثلا كثيرا ما نسمع بهذا المثل
(( اللي اختشوا ماتوا)) وعندما نقلب صفحات التاريخ نجدها قصه مكانها تركيا او مصر على اختلاف النقل وكانت القصه فى مجموعة من النساء قديما فى حمام النساء حيث احترق الحمام
ولما قام هذا الحريق خرجت بعض النساء عرايا واللى اختشوا بقوا فى الحمام وماتوا ومن هنا بدأ
القول (( اللى اختشوا ماتوا)),
الذي لم يسمع بهذه القصه قد صُدم ؟!
ولكن لدينا في التاريخ الإسلامي يا أمة إقرا قصه لها من المعنى أسمى واجل رمزها
قال سليمٌ قلتُ يا سلمانُ هل دخلوا ولم يكو استئذانُ
فَقَالَ إِي وعِزَةِ الجبـــــــــــارِ وما على الزهراءِ من خمــارِ
لـكنها لاذتْ وراءَ البــــــــابِ رعايةً للسترِ والحجـــــــــابِ
فمُذ رَأَوها عصروها عصره كادت بنفسي أن تموتَ حسره
نادت أيا فضةُ أسندينـــــــــي فقد وربي أسقَطُــــــــوا جَنِينِي
فَأسقَطَت بنتُ الهدى وا حزنَا جَنِيـــــنَها ذاكَ المسمَى مُحْسِنا
1: من هي الزهراء ؟
2: ما سبب بقائها وراء الباب ؟
3:لماذا هجموا عليها ؟
4: ما حصل لها جراء الضرب ؟
الأجوبة: الزهراء بنت النبي (ص),
سبب بقائها وراء الباب (لاذتْ وراءَ البــــــــابِ رعايةً للسترِ والحجـــــــــابِ ) ,
سبب الهجوم عليها نوكله لكتب التاريخ ,
ماتت شهيدة حجابها .
القصتان نفس النتيجة ولكن ما الفرق الشاسع بين القيمتين حيث ألقصه الأولى تحقر الحجاب وتشيع عدم الخجل وتخلق مبرر خفي للنساء بأنني لا استحي لأني إن استحيت فسأموت
والنتيجة ؟! خلاف الشرع لان الحجاب في الثقافة الإسلامية هو لباس يستر كل جسد المرأة.
وكل علماء المسلمين يجمعون على وجوب الحجاب سواء القائلين بظهور الوجه والكفين أم القائلين بفتوى النقاب
المؤسف أننا نجهل قصة الزهراء وكسر ضلعها وهي بنت نبينا ونتداول هكذا أمثال
وبنت نبينا الوحيدة
نادت أيا فضةُ أسندينـــــــــي فقد وربي أسقَطُــــــــوا جَنِينِي
فَأسقَطَت بنتُ الهدى وا حزنَا جَنِيـــــنَها ذاكَ المسمَى مُحْسِنا
اللهم صلي على فاطمة و أبيها وبعلها وبنيها فهكذا قصص تثير فينا العفه واتباع اوامر الله حتى ولو هددتنا المخاطر .
مرسلة بواسطة الكاتبة وردة الصباح الجميل ام محمد
المثل وبنت النبي
العجيب والغريب نلاحظ في حياتنا اليومي أو في التلفاز مثلا كثيرا ما نسمع بهذا المثل
(( اللي اختشوا ماتوا)) وعندما نقلب صفحات التاريخ نجدها قصه مكانها تركيا او مصر على اختلاف النقل وكانت القصه فى مجموعة من النساء قديما فى حمام النساء حيث احترق الحمام
ولما قام هذا الحريق خرجت بعض النساء عرايا واللى اختشوا بقوا فى الحمام وماتوا ومن هنا بدأ
القول (( اللى اختشوا ماتوا)),
الذي لم يسمع بهذه القصه قد صُدم ؟!
ولكن لدينا في التاريخ الإسلامي يا أمة إقرا قصه لها من المعنى أسمى واجل رمزها
قال سليمٌ قلتُ يا سلمانُ هل دخلوا ولم يكو استئذانُ
فَقَالَ إِي وعِزَةِ الجبـــــــــــارِ وما على الزهراءِ من خمــارِ
لـكنها لاذتْ وراءَ البــــــــابِ رعايةً للسترِ والحجـــــــــابِ
فمُذ رَأَوها عصروها عصره كادت بنفسي أن تموتَ حسره
نادت أيا فضةُ أسندينـــــــــي فقد وربي أسقَطُــــــــوا جَنِينِي
فَأسقَطَت بنتُ الهدى وا حزنَا جَنِيـــــنَها ذاكَ المسمَى مُحْسِنا
1: من هي الزهراء ؟
2: ما سبب بقائها وراء الباب ؟
3:لماذا هجموا عليها ؟
4: ما حصل لها جراء الضرب ؟
الأجوبة: الزهراء بنت النبي (ص),
سبب بقائها وراء الباب (لاذتْ وراءَ البــــــــابِ رعايةً للسترِ والحجـــــــــابِ ) ,
سبب الهجوم عليها نوكله لكتب التاريخ ,
ماتت شهيدة حجابها .
القصتان نفس النتيجة ولكن ما الفرق الشاسع بين القيمتين حيث ألقصه الأولى تحقر الحجاب وتشيع عدم الخجل وتخلق مبرر خفي للنساء بأنني لا استحي لأني إن استحيت فسأموت
والنتيجة ؟! خلاف الشرع لان الحجاب في الثقافة الإسلامية هو لباس يستر كل جسد المرأة.
وكل علماء المسلمين يجمعون على وجوب الحجاب سواء القائلين بظهور الوجه والكفين أم القائلين بفتوى النقاب
المؤسف أننا نجهل قصة الزهراء وكسر ضلعها وهي بنت نبينا ونتداول هكذا أمثال
وبنت نبينا الوحيدة
نادت أيا فضةُ أسندينـــــــــي فقد وربي أسقَطُــــــــوا جَنِينِي
فَأسقَطَت بنتُ الهدى وا حزنَا جَنِيـــــنَها ذاكَ المسمَى مُحْسِنا
اللهم صلي على فاطمة و أبيها وبعلها وبنيها فهكذا قصص تثير فينا العفه واتباع اوامر الله حتى ولو هددتنا المخاطر .
مرسلة بواسطة الكاتبة وردة الصباح الجميل ام محمد
تعليق