وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ :20
يقول القرآن الكريم في هذه الآية: {لكل وجهة}.. لعل الآية في مقام بيان جهة الاستقلال في الصلاة، فلكل أمة وجهة تتولى إليها في قيامها بين يدي الله عز وجل.. ولكن من الممكن أن ينتقل المرء من هذه الآية إلى حقيقة مهمة من الحقائق.. وهذه الحقيقة تتمثل في أن لكل إنسان أيضا وجهة في هذه الحياة، فعلى الإنسان أن يدرس ملكاته، وما الذي يمكن أن يقدمه لله وللشريعة.. فمثلا: إنسان آتاه الله القدرة على استيعاب علوم الدين، فلماذا لا يفكر الأب -عندما يرى في ولده بادرة طيبة، وقابلية علمية، وسلامة نفسية- في أن ينصر دين الله عز وجل من خلال هذا الولد، وفي أن يجعل وجهته في الحياة هذه الوجهة.
يقول القرآن الكريم في هذه الآية: {لكل وجهة}.. لعل الآية في مقام بيان جهة الاستقلال في الصلاة، فلكل أمة وجهة تتولى إليها في قيامها بين يدي الله عز وجل.. ولكن من الممكن أن ينتقل المرء من هذه الآية إلى حقيقة مهمة من الحقائق.. وهذه الحقيقة تتمثل في أن لكل إنسان أيضا وجهة في هذه الحياة، فعلى الإنسان أن يدرس ملكاته، وما الذي يمكن أن يقدمه لله وللشريعة.. فمثلا: إنسان آتاه الله القدرة على استيعاب علوم الدين، فلماذا لا يفكر الأب -عندما يرى في ولده بادرة طيبة، وقابلية علمية، وسلامة نفسية- في أن ينصر دين الله عز وجل من خلال هذا الولد، وفي أن يجعل وجهته في الحياة هذه الوجهة.
تعليق