بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
من الطرق المؤثرة في جلب الحب واستقراره هو التهادي وتبادل الهدايا، ففي الحديث الشريف: (تهادوا تحابوا) حيث أن النص صريح بأن الهدية مقدمة موصلة لا محالة للمحبة،
ومن هنا نفهم أن الإهداء إلى الحبيب أمر متعارف لا نقاش فيه، لأن الوصول إلى معدن الحب يفيض بنفسه على غيره بوجه من أوجه المحبة والعشق يتجلى تارة بالهدية أو الذكر أو غير ذلك،
ولكن النص الروائي أراد أن يدل على وسائل جلب المحبة، فالتهادي ممن ليس بينك وبينه محبة حقيقية، ركيزة أساسية لجلبها، حيث تفتح آفاق القلب بين المتهاديين، فلذا لا بدّ من استعمال هذا الأسلوب والأخذ بهذا الطريق من أجل الوصول إلى محبة الإمام عليه السلام وعدم الغفلة عنه...
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
من الطرق المؤثرة في جلب الحب واستقراره هو التهادي وتبادل الهدايا، ففي الحديث الشريف: (تهادوا تحابوا) حيث أن النص صريح بأن الهدية مقدمة موصلة لا محالة للمحبة،
ومن هنا نفهم أن الإهداء إلى الحبيب أمر متعارف لا نقاش فيه، لأن الوصول إلى معدن الحب يفيض بنفسه على غيره بوجه من أوجه المحبة والعشق يتجلى تارة بالهدية أو الذكر أو غير ذلك،
ولكن النص الروائي أراد أن يدل على وسائل جلب المحبة، فالتهادي ممن ليس بينك وبينه محبة حقيقية، ركيزة أساسية لجلبها، حيث تفتح آفاق القلب بين المتهاديين، فلذا لا بدّ من استعمال هذا الأسلوب والأخذ بهذا الطريق من أجل الوصول إلى محبة الإمام عليه السلام وعدم الغفلة عنه...
تعليق