بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
ثقافة الشكر لله تعالى وللاخرين
قال تعالى (ثُمَّ لَآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَائِلِهِمْ ۖ وَلَا تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ)
الحمد والشكر من أهم الامور التي ركّز الله عليها في قرانه الكريم وفي كل الكتب والديانات السماوية
والشكر أمر يستوجب الزيادة من الله تعالى
(ولان شكرتم لازيدنكم )
وقال تعالى (وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَىٰ وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ)
فأي شي لايعرف الانسان قيمته فهو كفران للنعم ويكون جاحداً بما أعطاه الله من نعم وعطايا وهبات
فالشكر لله للوالدين للزوجة للزوج لللاصدقاء لكل صغيرة وكبيرة من حولنا
حتى أجهزة الموبايل وعالم الانترنت والتي تُعد أمور سهلت لنا العلم والمعرفة
فكم كان الانسان يسافر لمسافات كثيرة لاجل علم ومعلومة بسيطة
وحتى لو ضاقت عليك الدنيا اتجه للامور الصغيرة الجيدة في حياتك وأشكرها
لحين ماتكبر وتكبر وتكبر وتملا كل حياتك شيئاً فشيئا
وهنالك بالعكس من يلتفت الى الامور السيئة الصغيرة يحولها الى تضخيم وامور كبيرة جدااا
ستكون الامور الصغيرة كبيرة جداا وهو لدية طاقة كفران لما أنعم الله عليه
وحتى في رؤية الانسان المبتلى فمن المهم أن تشكر الله
"الحمد لله الذي عافاني مما أبتلاك فيه "
ولو تعوّد الانسان على ثقافة الشكر لكانت عيناه ملتفتتان لكل شي جميل في الحياة فلا يلتفت الى الامور السيئة ويهملها
ليزود طاقته بالامور الايجابية
وكلما أكثَرتَ من : " الحمدللَّـه "
زادت راحة قلبك ؛ أتدري لماذا ؟!
لأنَّ الحمد : إقرارٌ برضاك ؛ فإنْ رضيتَ ..
أرضاك اللَّـه وأغناك
قال تعالى (ليبلوني أأشكر أم أكفر )
ختاماً نشكر الله على نعمة وجودنا تحت خيمة الكفيل عليه السلام وكنفه المبارك
ووجود الاخوة والاخوات الكريمات الاتي يساندونا ويطلعون على كل طرح
والله ولي التوفيق للجميع
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
ثقافة الشكر لله تعالى وللاخرين
قال تعالى (ثُمَّ لَآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَائِلِهِمْ ۖ وَلَا تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ)
الحمد والشكر من أهم الامور التي ركّز الله عليها في قرانه الكريم وفي كل الكتب والديانات السماوية
والشكر أمر يستوجب الزيادة من الله تعالى
(ولان شكرتم لازيدنكم )
وقال تعالى (وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَىٰ وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ)
فأي شي لايعرف الانسان قيمته فهو كفران للنعم ويكون جاحداً بما أعطاه الله من نعم وعطايا وهبات
فالشكر لله للوالدين للزوجة للزوج لللاصدقاء لكل صغيرة وكبيرة من حولنا
حتى أجهزة الموبايل وعالم الانترنت والتي تُعد أمور سهلت لنا العلم والمعرفة
فكم كان الانسان يسافر لمسافات كثيرة لاجل علم ومعلومة بسيطة
وحتى لو ضاقت عليك الدنيا اتجه للامور الصغيرة الجيدة في حياتك وأشكرها
لحين ماتكبر وتكبر وتكبر وتملا كل حياتك شيئاً فشيئا
وهنالك بالعكس من يلتفت الى الامور السيئة الصغيرة يحولها الى تضخيم وامور كبيرة جدااا
ستكون الامور الصغيرة كبيرة جداا وهو لدية طاقة كفران لما أنعم الله عليه
وحتى في رؤية الانسان المبتلى فمن المهم أن تشكر الله
"الحمد لله الذي عافاني مما أبتلاك فيه "
ولو تعوّد الانسان على ثقافة الشكر لكانت عيناه ملتفتتان لكل شي جميل في الحياة فلا يلتفت الى الامور السيئة ويهملها
ليزود طاقته بالامور الايجابية
وكلما أكثَرتَ من : " الحمدللَّـه "
زادت راحة قلبك ؛ أتدري لماذا ؟!
لأنَّ الحمد : إقرارٌ برضاك ؛ فإنْ رضيتَ ..
أرضاك اللَّـه وأغناك
قال تعالى (ليبلوني أأشكر أم أكفر )
ختاماً نشكر الله على نعمة وجودنا تحت خيمة الكفيل عليه السلام وكنفه المبارك
ووجود الاخوة والاخوات الكريمات الاتي يساندونا ويطلعون على كل طرح
والله ولي التوفيق للجميع
تعليق