خدّام العتبتين المقدّستين الحسينيّة والعبّاسية ينادون: أعظم الله لك الأجر يا أبا الفضل بذكرى رحيل والدتك أمّ البنين (عليها السلام)...
فسلامٌ على تلك المرأة النجيبة الطاهرة، الوفيّة المخلصة، التي اقتفت خطی سيّدة نساء العالمين فاطمة الزهراء(عليها السلام) شرعةً ومنهاجاً، وهنيئاً لها ولكلّ من اقتدين بها من المؤمنات الصالحات.
تعليق