إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مسابقة :: تـفـاحـةُ اللهِ صاغها لأحـمـدِهِ مـن سـدرة المنتهى

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صدى المهدي
    رد
    يازهراء سدد
    وصلنا الى نهاية المسابقة الفاطمية المباركة
    شكرا جزيلا الى كل من شارك فيها ولو بزيارة للموضوع
    شكرا جزيلا ووتقديري واحترامي الى
    روضة الزهراء لمشاركتها ربنا يوفقها كثيرا يارب
    بارك الله بكم جميعا
    اسالكم الدعاء
    ارجوا براءة ذمتي لاي خطا او تقصير صدر مني
    سلام ورحمة

    اترك تعليق:


  • صدى المهدي
    رد
    10-التقية
    التقية : وهو أشرف ألقاب أم الأئمة الأطياب ( عليهم السلام ) ، وهو مشتق من وقى يقي وتقوى وتقاة وتقية ، والمعنى وقاية
    يلاحظ القارئ المتأمل أن الزهراء لم تلقب بالتقية النقية لمجرد التلقيب والاشتهار بهذا اللقب ، وإنما كانت هي كلمة التقوى ، وليس في نساء العالمين امرأة مثلها في الخوف والخشية والطاعة والامتثال .
    وأهل الحق والأولياء يزورونها بهذه الصفة ويعرفون أنها حقيقة التقوى وتمامها .
    قال بعض العارفين : إن خيرات الدنيا والآخرة جمعت في كلمة واحدة وهي « التقوى » ، وقد ذكر الله تبارك وتعالى خصال التقوى في اثنى عشر موضعا من كتابه ، منها ما كان في مقام الإكرام والتفضيل كما في قوله تعالى ( إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) .
    وفي الصحيفة السجادية : « اللهم وأنطقني بالهدى والمداومة على التقوى ، ووفقني للتي هي أزكى ، واستعملني بما هو أرضى ، اللهم اسلك بي الطريقة المثلى واجعلني على ملتك أموت وأحيى » .
    موقع الميزان - بتصرف



    اترك تعليق:


  • صدى المهدي
    رد
    9-النورية
    قد عده العلامة المجلسي ( رحمه الله ) في ألقابها المكرمة المفخمة ، وقال « ويقال لها في السماء النورية السماوية » .
    وبديهي أن الأنوار الإلهية - بكلياتها - تتجلى لسكان السماوات من العالم الأعلى ، ومع ذلك عرفت عندهم هذه المرأة - وهي من جنس البشر - بهذا اللقب واشتهرت بهذه الصفة ، وفي هذا دليل على عظمة هذه الذات المقدسة ونورانية هذه الحقيقة وشرافتها . والنور من أسماء الله الحسنى ومن إشراقات جلال الحق وسبحات جماله . وفي الدعاء : « أنت نور السماوات والأرض » أي منورها ومدبرها بحكمة بالغة . وقيل في تعريف النور : « والنور كيفية ظاهرة بنفسها ، مظهرة لغيرها » .
    نقول : أصل منشأ هذه الأنوار هو نور التوحيد والإيمان والإسلام ، وهي الشجرة الطيبة التي ( أصلها ثابت وفرعها في السماء ) .
    وتلك هي الحضرة الفاطمية والمحمدية ، والبضعة الأحمدية ، خلقتها نور ، وطلعتها نور ، وولادتها نور ، ونسبتها نور ، بل منشأها ومبدأها من الأنوار الإلهية ، منتزعة من نور حقيقة الحقائق المحمدية ، ومنها نور الحفظ ، ونور الخوف ، ونور الرجاء ، ونور الحب ، ونور اليقين ، ونور الفكر ، ونور الذكر ، ونور العلم ، ونور الحياء ، ونور الإيمان ، ونور الإحسان ، ونور العطف ، ونور الهيبة ، ونور الحيرة ، ونور الحياة ، ونور الاستقامة ، ونور الإستكانة ، ونور الطمأنينة ، ونور الجلال ، ونور الجمال ، ونور الوحدانية ، ونور الفردانية ، ونور الأبدية ، ونور السرمدية ، ونور الديمومية ، ونور البقاء ، ونور الهوية .
    موقع الميزان - بتصرف





    اترك تعليق:


  • صدى المهدي
    رد
    8-المنصورة

    وفي معاني الأخبار عن الصادق ( عليه السلام ) عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في حديث المعراج - ننقل منه موضع الحاجة - : . . . قال [ جبرائيل ] : يا محمد ! إن هذه تفاحة أهداها الله - عز وجل - إليك من الجنة فأخذتها وضممتها إلى صدري . قال : يا محمد ! يقول الله جل جلاله : كلها ، ففلقتها فرأيت نورا ساطعا ، ففزعت منه فقال : يا محمد ! مالك لا تأكل ؟ كلها ولا تخف ، فإن ذلك النور المنصورة في السماء ، وهي في الأرض فاطمة .
    قلت : حبيبي جبرئيل ولم سميت في السماء « المنصورة » وفي الأرض « فاطمة » ؟ قال : سميت في الأرض « فاطمة » ، لأنها فطمت شيعتها من النار وفطم أعداءها عن حبها ، وهي في السماء « المنصورة » ، وذلك قول الله - عز وجل - ( يومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ينصر من يشاء ) يعني نصر فاطمة لمحبيها . وربما كان المقصود من نصر فاطمة في هذا الحديث ، نصر محبيها ، لأن نصر محبيها نصر لها ، فيكون معنى المنصورة من لوازم اسمها « فاطمة » ، وهو النجاة من النار
    نفس المصدر - بتصرف

    اترك تعليق:


  • صدى المهدي
    رد
    7- مريم الكبرى
    ومريم باللغة القديمة تعني العابدة ، وقال السيوطي في الإتقان: تعني « الخادمة » ، وقيل : المرأة التي تعادل الفتيان ، وهو اسم وضعته حنة أمها بعد أن وضعتها ، قال الله تعالى : ( وإني سميتها مريم ) .
    وفي معنى الاسم دليل على نيتها الحسنة وسريرتها الصادقة حيث أرادت أن تجعل ولدها الذكر محمودا ، أي مقيما وخادما في القدس الشريف ليتفرغ إلى عبادة ربه ، فلما وضعتها أنثى وتبين لها أن الوليد يحقق المقصود و ( ليس الذكر كالأنثى ) قال الله : ( فتقبلها ربها بقبول حسن ) فرفع عنها المانع وكشف العلة وأعفاها عن العادة لتبقى مقيمة في بيت المقدس وتتفرغ لخدمته ، فلما اطمئنت حنة شكرت ربها وسمتها حسب ما سيؤول إليه أمرها « مريم » ، أي البنت التي صارت منذ بدو تكليفها محررة لخدمة البيت .
    نقول : إن مريم أفضل من جميع النساء ، وفاطمة الزهراء ( عليها السلام ) أفضل من مريم ومن جميع نساء العالمين ، وكثرة التصريح باسم مريم في القرآن لا يدل على أنها أفضل من فاطمة ( عليها السلام ) التي لم يصرح باسمها في القرآن ، واحتجاب اسمها المبارك واختفاؤه دليل على عظمة ذاتها وشرف حالاتها ، وهي المستورة الكبرى ، كما أن ثبوت هذه الفضيلة لفاطمة ( عليها السلام ) لا تنفى علو مرتبة مريم ( عليها السلام )
    نفس المصدر - بتصرف


    اترك تعليق:


  • صدى المهدي
    رد
    6- الراضية المرضية
    تمت الاجابة عليه من ( روضة الزهراء ) شكرا جزيلا لها للمشاركة الرائعة

    اترك تعليق:


  • صدى المهدي
    رد
    5- البتول
    يقال في اللغة العربية : تبتل عنه ، وتبتل اليه ، أي انقطع عنه ، وانقطع اليه .
    والبتول: صفة للمؤنث والمذكر ، تعني الشئ التام المنقطع عن الحاجة الى غيره ، يقال صار الفسيل بتولاً أي مستقلاً عن النخلة . وسميت مريم العذراء (ع) بالبتول لأنها كانت منذورة لله تعالى أي منقطعة اليه ، أو لأنها مبتلة لم تتزوج .

    أما فاطمة عليها السلام فسميت بالزهراء لأنها إذا وقفت في صلاتها يزهر نورها ، وسميت بالبتول لأنها كما أرجح كانت منذورة لله تعالى ، فتقبلها ربها وأمر النبي(ص) أن لا يزوجها ، فهذا هو التفسير الممكن لقول النبي صلى الله عليه وآله عندما كانت تخطب منه : أمرها ليس بيدي ، مع أنه ولي ابنته وأولى بكل المؤمنين من أنفسهم .
    ثم أمره الله تعالى أن يزوج النور من النور فاطمة من علي(ع) . وبقيت تسميتها بالبتول لأنها منذورة لربها ، عز وجل ، ولأنها منقطعة عن غيرها ، أي متفوقة


    اجابة الشيخ علي الكوراني - بتصرف

    اترك تعليق:


  • صدى المهدي
    رد
    4- الصديقة الكبرى
    والصديق على وزن فعيل من أبنية المبالغة كما يقال : وهو كثير الصدق ، والصدق نقيض الكذب ، ومنه قوله تعالى : ( واجعل لي لسان صدق في الآخرين ) . والصديق والصديقة بالتخفيف : الخل والمحب ، رجلا أو امرأة ، والصديق يطلق على الواحد والجمع والمذكر والمؤنث .
    وبديهي أن مقام الصدق والاستقامة في القول والفعل يأتي تلو مقام النبوة ومنه قوله تعالى : ( ومن يطع الله ورسوله فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا )
    وسميت فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) : الصديقة الكبرى ( عليها السلام ) لأنها صدقت بوحدانية الحق تعالى ونبوة أبيها وإمامة بعلها وإمامة أبناءها المعصومين واحدا بعد واحد وهي في رحم أمها وعند ولادتها . ثم إنها كانت - وهي طفلة صغيرة - أول من سبق إلى التصديق بنبوة النبي ( صلى الله عليه وآله ) بعد أمها ، وعاشت في كنف الرسالة ، واقتدت في جميع أحوالها وأفعالها وأقوالها بمربيها العظيم ، وأكملت منذ طفولتها ملكاتها القدسية النفسانية ، وعاشت مع الصادقين والصديقين ، وقد وصفها أبوها - وهو أصدق القائلين وأفضل الصديقين - بأنها « الصديقة الكبرى » وفضلها بذلك على مريم العذراء ، وقد قال : « فاطمة مريم الكبرى
    نفس المصدر - بتصرف

    اترك تعليق:


  • صدى المهدي
    رد
    3- ام ابيها

    إعلم ; أن من الكنى الخاصة المأثورة لآية الله العظمى ، والعصمة الكبرى فاطمة الزهراء صلوات الله عليها : « أم أبيها » .

    ففي مقاتل الطالبين عن الصادق ( عليه السلام ) أنه قال : « إن فاطمة تكنى بأم أبيها » .


    وفي كشف الغمة « إن النبي كان يحبها ويكنيها بأم أبيها » .


    وفي هذا اللفظ أمران : أحدهما : حب النبي ( صلى الله عليه وآله ) لفاطمة ( عليها السلام ) ، والآخر تسميتها بأم أبيها حبا لها .


    وصاحب الطبع اللطيف والذوق المنيف إذا أمعن النظر في العبارة علم أن إطلاق هذه الكنية على المخدرة الكبرى بعد قوله « يحبها » فيه دلالة واضحة على شدة الحب وكثرة الود .

    نفس المصدر - بتصرف




    اترك تعليق:


  • صدى المهدي
    رد
    2- الزهراء
    في معنى « الزهراء »
    الزهراء : وهو من الألقاب المشهور للسيدة فاطمة ( عليها السلام ) ، وقد شاع وذاع على ألسنة الشيعة الإمامية ، واشتهر في كتب الأخبار عن الأئمة الأطهار ، وهو لقب ممدوح ، حتى عد في أسمائها ( عليها السلام ) ، ويا له من لقب شريف مبارك . وأصله من زهر وزهور : اتقاد النار واشتعالها ، والزهرة بتحريك الوسط نجم ، والزهرة بضم وفتح الأول والثاني : نور كل نبات ، وبالسكون بمعنى البياض ، ومنه رجل أزهر أي أبيض مشرق الوجه . وأم الأزهار كنية الزهراء ( عليها السلام ) والمراد من الأزهار الأئمة الأطهار صلوات الله عليهم . والزهرة بفتح الزاي وسكون الهاء بمعنى الزينة والبهجة ، قال تعالى : ( ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا زهرة الحياة الدنيا ) . فالزهر والزهور بمعنى النور والسطوع والإشراق وصفاء اللون والتلألؤ ، وعلى ما في المصباح : الأبيض المشرق ، زهر الرجل أي أبيض وجهه ، مفرده زهرة وجمعه زهر مثل تمر وتمرة ، واليوم الأزهر يوم الجمعة


    بتصرف

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X