الأعلامي
دائما ننتظر مشاركاتك التى منها نستفيد
ويعطيك العافيه
ولكن هل تستطيع ان تفسر لنا المعنى من هذه الجمله
ودمت بحفظ الرحمن
ووفقك الله لكل خير
وأنا أعتبره كصلاتي وصيامي نوع من أنواع العبادة التي أخصص لها وجوبا وقتا لأدائها
؟؟؟
-
رد الزائر -
الأنترنت ...
معراج المؤمن إلى الله ...
وأستدراج العاصي لجهنم .....
في النت ..
إما أن تكون شاكرا أو كفورا ...
شاكرا لأنعم الله عليك ...
أو كافرا بأنعم الله عليك ...
وأنا أعتبره كصلاتي وصيامي نوع من أنواع العبادة التي أخصص لها وجوبا وقتا لأدائهااترك تعليق:
-
رد الزائرمرتضى الموسى
بارك الله فيك لهذه المشاركه الرائعه
وفعلا الأنترنت لا يغني عن الأهل والأقارب
بقدر ما فيه من كتب مفيده ومعلومات قيمه
بقدر ما فيه افكار خاطئه تجذب الشباب وتلهيم عن العباده
وانا اتصور كل انسان حسب ميوله وأتجاهه يتجه
سواء كان في الأنترنت ام خارج الأنترنت
ونسأل الله الهدايه للجميع
ودمت بحفظ الرحمناترك تعليق:
-
رد الزائرالسلام عليكم اختنا الكريمة
الانترنت ثورة العصر وكما اوضحتم في الطرح فأن الكون كله بين الاصابع السبابه والوسطى حيث ان فائدته لا تعد ولا تحصى فكما تعلمون يمكنك تنزيل الاف الكتب الالكترونية ومخاطبة اشخاص عبر القارات لكننا لا نتجاهل اضرار الانترنت فقد نجد موقع قرصنة وسرقة اموال ومواقع اباحية ومواقع تمزق العالم الاسلامي, والجواب على طرحكم الكريم هو الانترنت لا يغني عن العائلة والاصدقاء بقدر ما هو يسهل علينا عملية البحث والوصول الى المعلومة بلا عناء, لكن مع الاسف نجد بعض الشباب والشابات قد اصبحو مدمنين على الانترنت فبدلا من ان يصلي صلاة الليل مثلا يقضى الليل على الانترنت حتى اذان الفجر, مرة اخرى اقول حسب رأي المتواضع (الانترنت لا يغني عن العائلة ابد وان فكرة الزواج عبر الانترنت هي فكرة غربية بحته وقد اصبحت ظاهرة طبيعية في بعض الدول العربية مع كل الاسف) ومشكووووره على الموضوع
تحياتي
مرتضى الموسوياترك تعليق:
-
الأنترنت والجاذبيه !
ا سعد الله اوقاتكم احبائى
منتدى الكفيل
وموضوع اليوم هو لكل اكتشاف جديد هيبه !
وكل ما هو جديد وغريب جاذبيه تجذبنا لتجربه نأخذ منها المفيد ونترك السئ منها
وهذا افضل ما نريد
وأن أعظم أكتشاف هو الأنترنت فأنت تستطيع ان تبحث عما تريد بأشاره من أصبعك
الكون بأمرك والكل صديقك ...
هنا بالأنترنت تجد من يسمعك من غير ان تتحدث
ولك أن تتحدث وتكتب وأنت صامت
تفرغ الشحنات السلبيه وتكتسب الشحنات الأيجابيه
ويبقى السؤال ...
من اكتشف الأنترنت الأجانب
وكانت فائدته بدايه للعمل وثم تكوين علاقات لأنهم لا ينتمون الى اسره مترابطه
ويعوضون ذالك بالأنترنت
اما نحن العرب كذالك اصبحنا مثلهم نتحدث مع الجميع بالأنترنت
وتركنا من يسمعنا من اسرتنا وأهلنا فهل يعقل ذلك ؟
هل يغني الأنترنت عن الأسره ؟
وهل نجد الأصدقاء فقط بالأنترنت ؟
والبعض يبحث عن اكمال دينه بالبحث عن زوج او زوجه بالأنترنت !
بحياتنا الأجتماعيه والعمليه لا نستطيع ان نجد كل ذلك ؟
واترك لكم الحوار بهذا الموضوع ..
زائر أنشأ موضوع
اترك تعليق: