وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ :21
إن الذي لا حركة له في جوف الليل، ولا محطة له مع رب العالمين، هذا يُخشى عليه من الجفاف الروحي.. فالجفاف في بعض الحالات، قد يؤدي إلى الموت في النهاية.. لذا ليس هنالك مؤمن لا يجعل لنفسه نصيباً في جوف الليل، ولو على مستوى ركيعات يناجي بها ربه!.. وإلا ما الفارق بين المؤمن وغيره، إذا كان العاميّ والجاهل يقف في جوف الليل مناجياً ربه، كما يقول عليٌّ (عليه السلام) في منظومته:
إلهي حليف الحب في الليل ساهر يناجي ويدعو والمغفل يهجع!..
إن الذي لا حركة له في جوف الليل، ولا محطة له مع رب العالمين، هذا يُخشى عليه من الجفاف الروحي.. فالجفاف في بعض الحالات، قد يؤدي إلى الموت في النهاية.. لذا ليس هنالك مؤمن لا يجعل لنفسه نصيباً في جوف الليل، ولو على مستوى ركيعات يناجي بها ربه!.. وإلا ما الفارق بين المؤمن وغيره، إذا كان العاميّ والجاهل يقف في جوف الليل مناجياً ربه، كما يقول عليٌّ (عليه السلام) في منظومته:
إلهي حليف الحب في الليل ساهر يناجي ويدعو والمغفل يهجع!..
تعليق