السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهاللهم صل على محمد وال محمد💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫عن سَعدُ بنُ أبي وَقّاص: "سَأَلتُ النَّبيَّ صلّى الله عليه وآله عَن قَولِهِ: ﴿الَّذينَ هُم عَن صَلاتِهِم ساهونَ﴾1 قال: هُمُ الَّذينَ يُؤَخِّرونَ الصَّلاةَ عَن وَقتِها"2.2- رسول الله صلّى الله عليه وآله: "مَن تَرَكَ صَلاتَهُ مُتَعَمِّدًا فَقَد هَدَمَ دينَهُ، ومَن تَرَكَ أوقاتَها يَدخُلُ الوَيلَ، والوَيلُ وادٍ في جَهَنَّمَ كَما قالَ اللهُ تَعالى في سورَةِ أرَأَيتَ: ﴿فَوَيلٌ لِلمُصَلّينَ * الَّذينَ هُم عَن صَلاتِهِم ساهونَ﴾"3.3- الإمام عليّ عليه السّلام: "لَيسَ عَمَلٌ أحَبَّ إلَى اللهِ جلّ جلاله مِنَ الصَّلاةِ، فَلا يَشغَلَنَّكُم عَن أوقاتِها شَيءٌ مِن أُمورِ الدُّنيا، فَإِنَّ اللهَ جلّ جلاله ذَمَّ أقوامًا فَقالَ: الَّذينَ هُم عَن صَلاتِهِم ساهونَ يَعني أنَّهُم غافِلونَ استَهانوا بِأَوقاتِها"4
.اغلبنا بلا مبالغة مقصرين في أداء الصلوات في أوقاتهاسواء ذكور أو نساءمراهقين أو شبابا أو كبار السنوهنا الحديث عن التأخير في الزمن وليس عدم أدائهاو قلة منا هم من يملكون الأعذار الشرعية على هذا التأخيرأما من يتعذر بأعذار دنيويةكـ النوم أو العمل أو الضيوف فجميعها لا تغني ولا تسمن من جوعوهل في يوم تفكرلماذا نحن مقصرين في أداء الصلوات في أوقاتها ؟وما هي أعذارنا الشرعية على هذا التقصير ؟وكيف نتمكن من أدائها في أوقاتها و الثبات على ذلك
المصادر /1- الماعون: 5.2- السنن الكبرى: 2 - 304 - 3163، تفسير الطبري: 15 - الجزء 30 - 313.3- جامع الأخبار: 185 - 455.4- الخصال: 621 - 10 عن أبي بصير ومحمّد بن مسلم عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السّلام، تحف العقول: 112
.اغلبنا بلا مبالغة مقصرين في أداء الصلوات في أوقاتهاسواء ذكور أو نساءمراهقين أو شبابا أو كبار السنوهنا الحديث عن التأخير في الزمن وليس عدم أدائهاو قلة منا هم من يملكون الأعذار الشرعية على هذا التأخيرأما من يتعذر بأعذار دنيويةكـ النوم أو العمل أو الضيوف فجميعها لا تغني ولا تسمن من جوعوهل في يوم تفكرلماذا نحن مقصرين في أداء الصلوات في أوقاتها ؟وما هي أعذارنا الشرعية على هذا التقصير ؟وكيف نتمكن من أدائها في أوقاتها و الثبات على ذلك
المصادر /1- الماعون: 5.2- السنن الكبرى: 2 - 304 - 3163، تفسير الطبري: 15 - الجزء 30 - 313.3- جامع الأخبار: 185 - 455.4- الخصال: 621 - 10 عن أبي بصير ومحمّد بن مسلم عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السّلام، تحف العقول: 112
تعليق