السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد
🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟
دعاؤه في القنوت :
قال : ( يا مفزع الفازع ، ويا مأمن الهالع ، ومطمع الطامع ، وملجأ الضارع ، يا غوث اللهفان ، ومأوى الحيوان ، ومروي الظمآن ، ومشبع الجوعان ، وكاسي العريان ، وحاضر كل مكان ، بلا درك ولا عيان ، ولا صفة ولا بطان ، عجزت الأفهام ، وضلّت الأوهام عن موافقة صفة دابة من الهوام ، فضلاً عن الأجرام العظام ، ممّا أنشأت حجاباً لعظمتك ، وأنّى يتغلغل إلى ما وراء ذلك بما لا يرام .
تقدّست يا قدّوس عن الظنون والحدوس ، وأنت الملك القدوس ، بارئ الأجسام والنفوس ، ومنخر العظام ، ومميت الأنام ، ومعيدها بعد الفناء والتطميس .
أسألك يا ذا القدرة والعلاء ، والعز والثناء ، أن تصلّي على محمّد وآله أولي النهى ، والمحل الأوفى ، والمقام الأعلى ، وأن تعجّل ما قد تأجّل ، وتقدّم ما تأخّر ، وتأتي بما قد أوجبت إثباته ، وتقرّب ما قد تأخّر في النفوس الحصرة أوانه ، وتكشف البأس وسوء البأس ، وعوارض الوسواس الخنّاس في صدور الناس ، وتكفينا ما قد رهقنا ، وتصرف عنّا ما قد ركبنا ، وتبادر اصطلام الظالمين ، ونصر المؤمنين ، والادالة من المعاندين ، آمين رب العالمين ) .
📚 موسوعة اهل البيت عليهم السلام
اللهم صل على محمد وال محمد
🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟
دعاؤه في القنوت :
قال : ( يا مفزع الفازع ، ويا مأمن الهالع ، ومطمع الطامع ، وملجأ الضارع ، يا غوث اللهفان ، ومأوى الحيوان ، ومروي الظمآن ، ومشبع الجوعان ، وكاسي العريان ، وحاضر كل مكان ، بلا درك ولا عيان ، ولا صفة ولا بطان ، عجزت الأفهام ، وضلّت الأوهام عن موافقة صفة دابة من الهوام ، فضلاً عن الأجرام العظام ، ممّا أنشأت حجاباً لعظمتك ، وأنّى يتغلغل إلى ما وراء ذلك بما لا يرام .
تقدّست يا قدّوس عن الظنون والحدوس ، وأنت الملك القدوس ، بارئ الأجسام والنفوس ، ومنخر العظام ، ومميت الأنام ، ومعيدها بعد الفناء والتطميس .
أسألك يا ذا القدرة والعلاء ، والعز والثناء ، أن تصلّي على محمّد وآله أولي النهى ، والمحل الأوفى ، والمقام الأعلى ، وأن تعجّل ما قد تأجّل ، وتقدّم ما تأخّر ، وتأتي بما قد أوجبت إثباته ، وتقرّب ما قد تأخّر في النفوس الحصرة أوانه ، وتكشف البأس وسوء البأس ، وعوارض الوسواس الخنّاس في صدور الناس ، وتكفينا ما قد رهقنا ، وتصرف عنّا ما قد ركبنا ، وتبادر اصطلام الظالمين ، ونصر المؤمنين ، والادالة من المعاندين ، آمين رب العالمين ) .
📚 موسوعة اهل البيت عليهم السلام
تعليق