بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على الصادق الامين ذو الـخٌـلٌـق العظيم محمد حبيب رب العالمين (صلى الله عليه واله)
والسلام على اوصياءه المعصومين (عليهم صلوات رب العالمين)
السلام عليكم
مـقـدمة
نظرا لاهمية وجود دين لكل انسان مهما كان و اينما كان فان للدين اهمية في (تكامل الانسان الفكري و الروحي و الاخلاقي و التربوي و الاجتماعي والاقتصادي
نعم هذا الدين الذي عنده (هل هو صحيح و لا ؟) هذا بحث اخر ،
فلابد لكل انسان مهما كان ان يكون له دين يَدين به ، هذا في المرتبة الاولى ، اما المرتبة الثانية هو البحث
عن صحة هذا الشيء او عدم صحته وهو يختلف باختلاف البشر في البحث عن الادلة المثبتة او النافية ،
وبما ان الانسان فيه جانب ( الجسد) و جانب (الروح) و جانب (العقل) ، فيحتاج كلا منهم الى غذاء و تكامل ،
ففي جانب الروح الانساننفسيا يحب الاستطلاع و الاكتشاف
والبحث عن المجهولات لكي يحصل على العلم كما ان الانسان لا يحب ان يكون جاهلا ،
والانسان نفسيا يحب الخير و الاخلاق و الاصلاح ، وان الانسان بشعوره النفسي محتاج الى الدين سواء كان على مستوى الانسان القديم او الانسان الحديث
والانسان دائما يبحث عن المعرفة و المعلومات التي تورث عنده الاطمئنان و الراحة و تدفع الشك و الضنون اي ان الانسان يبحث عن المعلومات الصحيحة
اي المعلومات اليقينية في مجال العقيدة .
بعد هذه المقدمة نحاول تبسيط بعض الادلة العقائدية التي طرحت في الكتب الكلامية على اثبات الصانع(الخالق) ولا يعني ذلك عدم وجود ادلة خارج
هذه الكتب بل الادلة على الصانع هي بعدد انفاس الخلائق لكن يحتاج من المخلوق البحث و اكتشافها ..
بعض الادلة المطروحة التي نحاول تبسيطها للفهم للمؤمنين و المؤمنات على قدر فهمنا وسنختار بعضها والله ولي التوفيق
وهي ( دليل الفطرة - دليل النظام - دليل حدوث المادة - دليل الامكان - دليل الصديقين- براهين اخرى) ستاتي
والسلام عليكم ورحمة الله و بركاته
والصلاة والسلام على الصادق الامين ذو الـخٌـلٌـق العظيم محمد حبيب رب العالمين (صلى الله عليه واله)
والسلام على اوصياءه المعصومين (عليهم صلوات رب العالمين)
السلام عليكم
مـقـدمة
نظرا لاهمية وجود دين لكل انسان مهما كان و اينما كان فان للدين اهمية في (تكامل الانسان الفكري و الروحي و الاخلاقي و التربوي و الاجتماعي والاقتصادي
نعم هذا الدين الذي عنده (هل هو صحيح و لا ؟) هذا بحث اخر ،
فلابد لكل انسان مهما كان ان يكون له دين يَدين به ، هذا في المرتبة الاولى ، اما المرتبة الثانية هو البحث
عن صحة هذا الشيء او عدم صحته وهو يختلف باختلاف البشر في البحث عن الادلة المثبتة او النافية ،
وبما ان الانسان فيه جانب ( الجسد) و جانب (الروح) و جانب (العقل) ، فيحتاج كلا منهم الى غذاء و تكامل ،
ففي جانب الروح الانساننفسيا يحب الاستطلاع و الاكتشاف
والبحث عن المجهولات لكي يحصل على العلم كما ان الانسان لا يحب ان يكون جاهلا ،
والانسان نفسيا يحب الخير و الاخلاق و الاصلاح ، وان الانسان بشعوره النفسي محتاج الى الدين سواء كان على مستوى الانسان القديم او الانسان الحديث
والانسان دائما يبحث عن المعرفة و المعلومات التي تورث عنده الاطمئنان و الراحة و تدفع الشك و الضنون اي ان الانسان يبحث عن المعلومات الصحيحة
اي المعلومات اليقينية في مجال العقيدة .
بعد هذه المقدمة نحاول تبسيط بعض الادلة العقائدية التي طرحت في الكتب الكلامية على اثبات الصانع(الخالق) ولا يعني ذلك عدم وجود ادلة خارج
هذه الكتب بل الادلة على الصانع هي بعدد انفاس الخلائق لكن يحتاج من المخلوق البحث و اكتشافها ..
بعض الادلة المطروحة التي نحاول تبسيطها للفهم للمؤمنين و المؤمنات على قدر فهمنا وسنختار بعضها والله ولي التوفيق
وهي ( دليل الفطرة - دليل النظام - دليل حدوث المادة - دليل الامكان - دليل الصديقين- براهين اخرى) ستاتي
والسلام عليكم ورحمة الله و بركاته
تعليق