تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
(سارة )
عشرينية العمر ..تملك من الجمال نسباً عالية ولها طلّة أنثوية راقية ،ساحرة النشاط والجذب
طالما وجدت أمها أن ذلك مكسب لجذب أي عريس لسمات الجمال والاناقة والرشاقة التي تملكها
والتي هي باب مرغوب للرجال والعوائل المقبلة على الخطوبة
مما يرفع نسبة الصفقة الى درجة متفرّدة من الربح والكسب وإملاء الشروط الغالية
ومن هنا بدأت قوافل الخاطبين تملا البيت حركة يومية لجلب ود سارة وبالاحرى جلب ود أمها الغالية
ومن هنا بدأت قصة الرفض والصد والطلبات التعجيزية التي لاتنتهي
ومن يقدّم الاكثر هو الكاسب والرابح الاول
من هنا جاء (أيمن )شاب تجاوز ربيعه الخامس والعشرين
بنسبة ثقافة متدنية وبغنج وانعدام مسؤولية فهو لايعرف عن الزواج سوى
إرضاء وحمل أسم العائلة المصون وأبنها الدر المكنون
وتمت الصفقة بأعلى المتطلبات
بيت، حفل ،بدلات، ذهب ،سفر ،سيارة ،جهاز كامل
وحلّت سارة بجمالها الساحر لدى من لايعرف عن الزواج سوى خاتم يحيط خنصره
وهنا بدأت المشاكل والتذمرات ليس من سارة بل من والدتها التي مافتأت تتدخل بكل صغيرة وكبيرة في حياتها
وهي النائمة الناعسة التي لاتعرف حتى عن زوجها شيئا...
فهو لساعات متاخرة من الليل ساهر مع شلة الاصدقاء المتميعة التي لاتترك موبقة الا عملها
وكأنه مازال يعيش بأيامه الخوالي
فلم يقدّم الزواج عنده ولم يؤخر اي شيء
وكبرت التذمرات لام سارة التي ملات عقل ابنتها بقائمة لاحدّ لهاولاحصر باسباب الترك لها
وزادت وتيرة التهديدات عندما علمت أن أبنتها تحمل طفلا في أحشائها
واعتبرتها الورقة الرابحة لجلب الاكثر والاكثر من الاموال برصيد ابنتها المدللة
فتارة جهاز الطفلة وتارة الذهب لها وتارة الهدايا وووووو
لتجد ايمن متذمراً من كل شي فهو لايعرف شيء عن المسؤولية ولا احتياجاتها
فما زال سادراً في غيّه وطيشه الشبابي الغامر
وهنا أدخلت الام الموقرة أم أيمن بالصورة لتعلمها بحال أبنها
وإذا بها هي الاخرى تصطف بصفّ ابنها
وترمي اللوم على الناعسة الجميلة باهمالها لبيتها وزوجها ...
وتعلو وتيرة الصراخ والخصام لاشهر تمتد مع شهور الحمل القاسية لسارة بالوحام والالام
لتضع وليدتها (هاجر)
ويزداد التغافل والغرق من أيمن أكثر أكثر والضغوطات تعلو عليه أكثر وأكثر
لتطلب الطلاق بساعات غضبها
فما يكون من حامل الرجولة العالية وقممها السامقة الاّ ان يطردها
وهنا تقف الام مذعورة فقد أرسل بسارة لها وبطفلتها ليلا وبلا أي شيء !!!!
وتبدأ مسلسلة المحاكم بينهم وهي تحمل طفلتها التي لم تبلغ الاّ العام الواحد
تغادر محامياً وتقف عند آخر
وتخسر قضية لترفع أخرى
وبلا اي دفع ولانفع بل حتى النفقة لايدفعها والطفلة لايراها
ليترك الام بموجة جنون مميتة لاأول لها ولا أخر
وهي تجد أبنتها الجميلة لاسماء طالت ولاارض حطّت عليها ..
وخسرت الصفقة باسوء حال وأقبح مآل
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
(سارة )
عشرينية العمر ..تملك من الجمال نسباً عالية ولها طلّة أنثوية راقية ،ساحرة النشاط والجذب
طالما وجدت أمها أن ذلك مكسب لجذب أي عريس لسمات الجمال والاناقة والرشاقة التي تملكها
والتي هي باب مرغوب للرجال والعوائل المقبلة على الخطوبة
مما يرفع نسبة الصفقة الى درجة متفرّدة من الربح والكسب وإملاء الشروط الغالية
ومن هنا بدأت قوافل الخاطبين تملا البيت حركة يومية لجلب ود سارة وبالاحرى جلب ود أمها الغالية
ومن هنا بدأت قصة الرفض والصد والطلبات التعجيزية التي لاتنتهي
ومن يقدّم الاكثر هو الكاسب والرابح الاول
من هنا جاء (أيمن )شاب تجاوز ربيعه الخامس والعشرين
بنسبة ثقافة متدنية وبغنج وانعدام مسؤولية فهو لايعرف عن الزواج سوى
إرضاء وحمل أسم العائلة المصون وأبنها الدر المكنون
وتمت الصفقة بأعلى المتطلبات
بيت، حفل ،بدلات، ذهب ،سفر ،سيارة ،جهاز كامل
وحلّت سارة بجمالها الساحر لدى من لايعرف عن الزواج سوى خاتم يحيط خنصره
وهنا بدأت المشاكل والتذمرات ليس من سارة بل من والدتها التي مافتأت تتدخل بكل صغيرة وكبيرة في حياتها
وهي النائمة الناعسة التي لاتعرف حتى عن زوجها شيئا...
فهو لساعات متاخرة من الليل ساهر مع شلة الاصدقاء المتميعة التي لاتترك موبقة الا عملها
وكأنه مازال يعيش بأيامه الخوالي
فلم يقدّم الزواج عنده ولم يؤخر اي شيء
وكبرت التذمرات لام سارة التي ملات عقل ابنتها بقائمة لاحدّ لهاولاحصر باسباب الترك لها
وزادت وتيرة التهديدات عندما علمت أن أبنتها تحمل طفلا في أحشائها
واعتبرتها الورقة الرابحة لجلب الاكثر والاكثر من الاموال برصيد ابنتها المدللة
فتارة جهاز الطفلة وتارة الذهب لها وتارة الهدايا وووووو
لتجد ايمن متذمراً من كل شي فهو لايعرف شيء عن المسؤولية ولا احتياجاتها
فما زال سادراً في غيّه وطيشه الشبابي الغامر
وهنا أدخلت الام الموقرة أم أيمن بالصورة لتعلمها بحال أبنها
وإذا بها هي الاخرى تصطف بصفّ ابنها
وترمي اللوم على الناعسة الجميلة باهمالها لبيتها وزوجها ...
وتعلو وتيرة الصراخ والخصام لاشهر تمتد مع شهور الحمل القاسية لسارة بالوحام والالام
لتضع وليدتها (هاجر)
ويزداد التغافل والغرق من أيمن أكثر أكثر والضغوطات تعلو عليه أكثر وأكثر
لتطلب الطلاق بساعات غضبها
فما يكون من حامل الرجولة العالية وقممها السامقة الاّ ان يطردها
وهنا تقف الام مذعورة فقد أرسل بسارة لها وبطفلتها ليلا وبلا أي شيء !!!!
وتبدأ مسلسلة المحاكم بينهم وهي تحمل طفلتها التي لم تبلغ الاّ العام الواحد
تغادر محامياً وتقف عند آخر
وتخسر قضية لترفع أخرى
وبلا اي دفع ولانفع بل حتى النفقة لايدفعها والطفلة لايراها
ليترك الام بموجة جنون مميتة لاأول لها ولا أخر
وهي تجد أبنتها الجميلة لاسماء طالت ولاارض حطّت عليها ..
وخسرت الصفقة باسوء حال وأقبح مآل
تلك هي نظرات الدنيا قاصرة وبالحسرات ممتلئة ساخرة ,....
