تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
المراة من سقط المتاع
وهي لاتعادل الرجل الاّ إن كانت بالمراكز العالية (دكتوراه،بروفسور)!!!!
بل هي بكل حالتها عبئ على الرجل
ولاتشّرف العائلة بل هي مدخل هم وألم لها !!!
ولاداعي لان تخرج ولا أن تدخل ولاتقول ولاتُشاور !!!
وعليها أن تكون شاكرة ذاكرة لفيوض الرجل عليها وبكل وقت
فهو المتفضّل المشكور
وهي المجبورة على التتحمل بكل الحالات
وقوله الحق والصدق المبين
إحدى الاخوات تقول :
20 سنة وهو لايقبل بدخول أهلي لبيت عيالي وهو البيت الذي أسكن فيه
ولا أذهب لهم لحين ماتوفى أبي فسمح لي للذهاب بالفاتحة وقلبي يقطر دماً....
رغم أنه بموقع أستاذ جامعي !!!
وتقول أخرى
من أول انجابي للبنات وهو يرمي كل عبئهن عليّ
دراسة زواج تجهيز طفل
لحين ماغرقت بالديون ...!!!
اما الثالثة تقول:
لسنوات هو متسلط على راتبي رغم ان له راتب
وقضيت عمري بالديون والسلف لاجل كسب رضاه وعدم زعله المميت
فهو مستعد أن يترك البيت لاشهر بسبب زعل بسيط او عدم تلبيتي لحاجاته الاقتصادية باول كل شهر !!!!
وهنا اقف لاقول أمرين :
اولاً: ليس هدفنا من جمع القصص تعميم الفكرة وغبن حقوق جميع الرجال بكونهم هكذا ....
ثانيا : بأي عقل يفكر هؤلاء ؟؟؟؟!!!
وأي دين يعتنقون ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!
تراهم هل ينتمون لدين النبي الامي وأين هم من أم أبيها عليها السلام ؟؟؟!!!
حقيقة قد نتعجب ونستغرب من هكذا قصص لكنها ليست من وحي الخيال
بل هي من واقعنا المعاش ومن إناس يدعوّن الدين ويتبعون أصوله وفروعه ؟؟
ولست بصدد تعداد الاحاديث النبوية بفضل البنات وعظيم تربيتهن وأجر من فعل ذلك
وفيوضات الله عليه بالدنيا والاخرة
لكن أفلا يكون لهؤلاء الرجال ذرة من الانسانية
أم أن عهود المؤدة قد عادت !!؟؟
ولماذا النظرة الدونية للمراة مع كل الخطاب القراني والديني
الذي ساوى بين الرجل والمراة بل قدمها عليه لعاطفتها ورقّتها
وكونها الاساس لانها النصف
والمؤسسة في تربية النصف الثاني
وحقيقة هنا نقف لنتساءل ماسبب تلك النظرة ؟؟؟
وما العلاج لها ؟؟؟
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
المراة من سقط المتاع
وهي لاتعادل الرجل الاّ إن كانت بالمراكز العالية (دكتوراه،بروفسور)!!!!
بل هي بكل حالتها عبئ على الرجل
ولاتشّرف العائلة بل هي مدخل هم وألم لها !!!
ولاداعي لان تخرج ولا أن تدخل ولاتقول ولاتُشاور !!!
وعليها أن تكون شاكرة ذاكرة لفيوض الرجل عليها وبكل وقت
فهو المتفضّل المشكور
وهي المجبورة على التتحمل بكل الحالات
وقوله الحق والصدق المبين
إحدى الاخوات تقول :
20 سنة وهو لايقبل بدخول أهلي لبيت عيالي وهو البيت الذي أسكن فيه
ولا أذهب لهم لحين ماتوفى أبي فسمح لي للذهاب بالفاتحة وقلبي يقطر دماً....
رغم أنه بموقع أستاذ جامعي !!!
وتقول أخرى
من أول انجابي للبنات وهو يرمي كل عبئهن عليّ
دراسة زواج تجهيز طفل
لحين ماغرقت بالديون ...!!!
اما الثالثة تقول:
لسنوات هو متسلط على راتبي رغم ان له راتب
وقضيت عمري بالديون والسلف لاجل كسب رضاه وعدم زعله المميت
فهو مستعد أن يترك البيت لاشهر بسبب زعل بسيط او عدم تلبيتي لحاجاته الاقتصادية باول كل شهر !!!!
وهنا اقف لاقول أمرين :
اولاً: ليس هدفنا من جمع القصص تعميم الفكرة وغبن حقوق جميع الرجال بكونهم هكذا ....
ثانيا : بأي عقل يفكر هؤلاء ؟؟؟؟!!!
وأي دين يعتنقون ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!
تراهم هل ينتمون لدين النبي الامي وأين هم من أم أبيها عليها السلام ؟؟؟!!!
حقيقة قد نتعجب ونستغرب من هكذا قصص لكنها ليست من وحي الخيال
بل هي من واقعنا المعاش ومن إناس يدعوّن الدين ويتبعون أصوله وفروعه ؟؟
ولست بصدد تعداد الاحاديث النبوية بفضل البنات وعظيم تربيتهن وأجر من فعل ذلك
وفيوضات الله عليه بالدنيا والاخرة
لكن أفلا يكون لهؤلاء الرجال ذرة من الانسانية
أم أن عهود المؤدة قد عادت !!؟؟
ولماذا النظرة الدونية للمراة مع كل الخطاب القراني والديني
الذي ساوى بين الرجل والمراة بل قدمها عليه لعاطفتها ورقّتها
وكونها الاساس لانها النصف
والمؤسسة في تربية النصف الثاني
وحقيقة هنا نقف لنتساءل ماسبب تلك النظرة ؟؟؟
وما العلاج لها ؟؟؟