عن حذيفة بن أسيد الغفاري قال: قال رسول الله (ص):
يا حذيفة, إن حجة الله عليكم بعدي علي بن أبي طالب, الكفر به كفر بالله, والشرك به شرك بالله, والشك فيه شك في الله,
والالحاد فيه إلحاد في الله, والانكار له إنكار لله, والايمان به إيمان بالله, لأنه أخو رسول الله ووصيه, وإمام أمته ومولاهم, وهو حبل الله المتين, وعروته الوثقى التي لا انفصام لها, وسيهلك فيه اثنان ولا ذنب له: محب غال, ومقصر, يا حذيفة: لا تفارقن عليا فتفارقني, ولا تخالفن عليا فتخالفني, إن عليا مني وأنا منه, من أسخطه فقد أسخطني, ومن أرضاه فقد أرضاني. الأمالي الصدوق ص 197، جامع الأخبار ص 13, إثبات الهداة ج 3 ص 60, البرهان ج 1 ص 523, غاية المرام ج 1 ص 110, بحار الأنوار ج 38 ص 97، مشارق أنوار اليقين ص 90 .
يا حذيفة, إن حجة الله عليكم بعدي علي بن أبي طالب, الكفر به كفر بالله, والشرك به شرك بالله, والشك فيه شك في الله,
والالحاد فيه إلحاد في الله, والانكار له إنكار لله, والايمان به إيمان بالله, لأنه أخو رسول الله ووصيه, وإمام أمته ومولاهم, وهو حبل الله المتين, وعروته الوثقى التي لا انفصام لها, وسيهلك فيه اثنان ولا ذنب له: محب غال, ومقصر, يا حذيفة: لا تفارقن عليا فتفارقني, ولا تخالفن عليا فتخالفني, إن عليا مني وأنا منه, من أسخطه فقد أسخطني, ومن أرضاه فقد أرضاني. الأمالي الصدوق ص 197، جامع الأخبار ص 13, إثبات الهداة ج 3 ص 60, البرهان ج 1 ص 523, غاية المرام ج 1 ص 110, بحار الأنوار ج 38 ص 97، مشارق أنوار اليقين ص 90 .
تعليق