إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما معنى القيمومة في قوله (افمن هو قائم على كل نفس) ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رياحين العراق
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ياابا الفضل العباس مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيكم
    موضوع جميل ومفيد
    وفقكم الله
    اشكرك اختي على تواجدك وغايتنا هي افادتكم
    تحيااتي لك

    اترك تعليق:


  • ياابا الفضل العباس
    رد
    بارك الله فيكم
    موضوع جميل ومفيد
    وفقكم الله

    اترك تعليق:


  • رياحين العراق
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة المفيد مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على أشرف الخلق أجمعين محمد وآله الطيبين الطاهرين

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

    أشكر حضوركم بهذه المشاركة القيّمة أختي الكريمة.. وزاد الله في علومكم




    المفيد تواجدك في متصفحي المتواضع شرف لي
    فاهلا بك هنا

    اترك تعليق:


  • رياحين العراق
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة هائمة بالعباس مشاهدة المشاركة
    شكرا لك على الافادة
    جزاكم الله خيراً
    اشكرك عزيزتي على مرورك هنا
    تحياتي

    اترك تعليق:


  • المفيد
    رد

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على أشرف الخلق أجمعين محمد وآله الطيبين الطاهرين


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

    أشكر حضوركم بهذه المشاركة القيّمة أختي الكريمة.. وزاد الله في علومكم



    اترك تعليق:


  • شمس الكفيل
    رد
    شكرا لك على الافادة
    جزاكم الله خيراً

    اترك تعليق:


  • ما معنى القيمومة في قوله (افمن هو قائم على كل نفس) ؟


    ما معنى القيمومة في قوله (افمن هو قائم على كل نفس) ؟
    (أَفَمَنْ هُوَ قَائِمٌ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ قُلْ سَمُّوهُمْ
    أَمْ تُنَبِّئُونَهُ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي الْأَرْضِ أَمْ بِظَاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِ بَلْ زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا
    مَكْرُهُمْ وَصُدُّوا عَنِ السَّبِيلِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ) سورة الرعد
    33




    اي أن الله عزوجل محيط بكل شيء ورقيب عليه، وعليم بما كسبت نفسه

    من خير وشر، فلا يخفى عليه شيء من اعمال الناس، ولا يفوته شيء
    من جزائهم، هل يكون مثل من ليس كذلك ؟
    فكيف يجعل له شركاء؟ قل سمّوهم او صفوهم فانظروا هل لهم ما يستحقون

    به العبادة ويستأهلون الشركة ؟ وهل تخبرون الله بشركاء لا يعلمهم
    في الأرض وهو العالم بما في السماوات والأرض ؟ فعدم علمه بهم يستلزم
    عدمهم _ومن هنا جاء في الجواب الصادر عن مولانا أمير المؤمنين عليه
    السلام عن سؤال اليهود بأنه ما هو الذي لا يعلمه الله ؟ فقال (ع) :
    هو شريكه، وانما يقال : لا يعلمه لأنه ليس موجوداً حتى يعلمه، فعمنى
    لا يعلمه الله انه غير موجود بخلاف (لا يعلمه زيد) فإنه قد يكون موجوداً
    لكن زيداً جاهل به، ولكن بما أنه تعالى عالم بكل شيء فاذا لم يعلم شيئاً
    لزم عدم ذلك الشيء_
    ام تسمونهم شركاء مجازاً ومن غير حقيقة كتسمية الزنجي بكافور ؟

    والقائم على الشيء هو المهيمن والمتسلط عليه والدبّر لأموره، والمعنى أن الله
    الذي هو القائم على كل نفسٍ بما كسبت، لأنه محيط بها وقاهر عليها
    وشاهد لها، ومدبّر لأعمالها، ومحوِّلٌ لأحوالها، فهل يعدكم غيره حتى
    يشاركه في الألوهية والربوبية
    ؟
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X