وهل أنجبت الدنيا مثيلاً لصفاتك
ورواء شمائلك؟؟
بل هل سيكونُ لك شبيهاً على مدى العصور وأستمرار الدهور؟؟!!
فخراً وعزّة وبأساً وراساً رفع فوق العمود سميّا ...
عذابا صُبّ على رؤوس العدا صبّاً..
وعذباً مضى بقلوب المحبيّن ينبوعاً صافيا وحُبا...
عيني فدى لعينك يانور العين
وهوى الروح ..
#زهراء
متباركين بولادة العضيد والعميد عليه السلام
تعليق