بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
قال العلامة العصامي أن جماعة من الصحابة كانوا يتشيعون للإمام علي عليه السلام وأنه لما عدل بالخلافة الى سواه تأسفوا وتأففوا وحرصوا على الألفه بين المسلمين فلم يزيدوا على ذلك وهذا يدل على علمهم بأنه الخليفه الشرعي للنص عليه فهو المستحق للخلافة على غيره عندهم
واليك كلامه كما جاء في سمط النجوم :
أن جماعة من الصحابة كانوا يتشيعون لعلي، ويرون استحقاقه على غيره، فلما عدل بها إلى سواه، أنفوا من ذلك، وأسفوا له؛ مثل الزبير، وسعد، وعمار بن ياسر، والمقداد بن الأسود، وغيرهم؛ إلا أن القوم لرسوخ قدمهم في الدين وحرصهم على الألفة بين المسلمين لم يزيدوا في ذلك على النجوى بالتأفف والأسف.
دمتم برعاية الله
كتبته : وهج الإيمان
اللهم صل على محمد وال محمد
قال العلامة العصامي أن جماعة من الصحابة كانوا يتشيعون للإمام علي عليه السلام وأنه لما عدل بالخلافة الى سواه تأسفوا وتأففوا وحرصوا على الألفه بين المسلمين فلم يزيدوا على ذلك وهذا يدل على علمهم بأنه الخليفه الشرعي للنص عليه فهو المستحق للخلافة على غيره عندهم
واليك كلامه كما جاء في سمط النجوم :
أن جماعة من الصحابة كانوا يتشيعون لعلي، ويرون استحقاقه على غيره، فلما عدل بها إلى سواه، أنفوا من ذلك، وأسفوا له؛ مثل الزبير، وسعد، وعمار بن ياسر، والمقداد بن الأسود، وغيرهم؛ إلا أن القوم لرسوخ قدمهم في الدين وحرصهم على الألفة بين المسلمين لم يزيدوا في ذلك على النجوى بالتأفف والأسف.
دمتم برعاية الله
كتبته : وهج الإيمان
تعليق