بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
الصورة الثالثة:
راحة البال التامة من الديون التي تقض مضاجع الكثير من الناس اليوم..
بحيث تعمل الدولة المهدوية أول ما تعمل على سداد جميع ديون المؤمنين وفك رقبتهم من تبعاتها.
قال المفضَّل للإمام الصادق (عليه السلام) :
يا مولاي، من مات من شيعتكم وعليه دين لإخوانه ولأضداده كيف يكون؟
قال الصادق : أوَّل ما يبتدأ المهدي أن ينادي في جميع العالم: ألَا من له عند أحد من شيعتنا دين فليذكره..
حتَّىٰ يرد الثومة والخردلة، فضلا عن القناطير المقنطرة من الذهب والفضَّة والأملاك، فيوفّيه إيّاه.
الصورة الرابعة:
إن العطاء سيكون هنيئاً من الدولة، وعلى دفعات نصف شهرية ونصف سنوية، بحيث يكون معدل الدخل لدى الفرد عالياً جداً.
عن حمران بن أعين، عن أبي جعفر أنَّه قال: كأنَّني بدينكم هذا لا يزال متخضخضاً يفحص بدمه، ثمّ لا يردّه عليكم إلَّا رجل منّا أهل البيت،فيُعطيكم في السنة عطاءين، ويرزقكم في الشهر رزقين...
وعلى كل حال، فإن الرفاه المادي يصل إلى أعلى مراتبه، بحيث يتمنى الأحياء أن يكون الأموات أحياءً ليروا ما هم فيه..
فعن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه [وآله] قال :
يرضى عنه ساكن السماء وساكن الأرض ، ولا تدع السماء من قطرها شيئاً إلا صبّته، ولا الأرض من نباتها شيئاً إلا أخرجته حتى تتمنى الأحياء الأموات.
الصورة الخامسة:
إن الدنيا ستجود بما لديها من خيرات سماوية وأرضية، بحيث لا تُبقي من خيراتها شيئاً إلا وتجود به على الناس..
وذلك ببركة وجود الإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه) فيهم.
عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه [وآله] ، قال :
تنعم أمتي في زمن المهدي نعمة لم ينعموا مثلها قط ، تُرسَل السماء عليهم مدراراً..
ولا تدع الأرض شيئاً من النبات إلا أخرجته ، والمال كدوس ، يقوم الرجل يقول : يا مهدي أعطني ، فيقول : خذ.
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
الصورة الثالثة:
راحة البال التامة من الديون التي تقض مضاجع الكثير من الناس اليوم..
بحيث تعمل الدولة المهدوية أول ما تعمل على سداد جميع ديون المؤمنين وفك رقبتهم من تبعاتها.
قال المفضَّل للإمام الصادق (عليه السلام) :
يا مولاي، من مات من شيعتكم وعليه دين لإخوانه ولأضداده كيف يكون؟
قال الصادق : أوَّل ما يبتدأ المهدي أن ينادي في جميع العالم: ألَا من له عند أحد من شيعتنا دين فليذكره..
حتَّىٰ يرد الثومة والخردلة، فضلا عن القناطير المقنطرة من الذهب والفضَّة والأملاك، فيوفّيه إيّاه.
الصورة الرابعة:
إن العطاء سيكون هنيئاً من الدولة، وعلى دفعات نصف شهرية ونصف سنوية، بحيث يكون معدل الدخل لدى الفرد عالياً جداً.
عن حمران بن أعين، عن أبي جعفر أنَّه قال: كأنَّني بدينكم هذا لا يزال متخضخضاً يفحص بدمه، ثمّ لا يردّه عليكم إلَّا رجل منّا أهل البيت،فيُعطيكم في السنة عطاءين، ويرزقكم في الشهر رزقين...
وعلى كل حال، فإن الرفاه المادي يصل إلى أعلى مراتبه، بحيث يتمنى الأحياء أن يكون الأموات أحياءً ليروا ما هم فيه..
فعن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه [وآله] قال :
يرضى عنه ساكن السماء وساكن الأرض ، ولا تدع السماء من قطرها شيئاً إلا صبّته، ولا الأرض من نباتها شيئاً إلا أخرجته حتى تتمنى الأحياء الأموات.
الصورة الخامسة:
إن الدنيا ستجود بما لديها من خيرات سماوية وأرضية، بحيث لا تُبقي من خيراتها شيئاً إلا وتجود به على الناس..
وذلك ببركة وجود الإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه) فيهم.
عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه [وآله] ، قال :
تنعم أمتي في زمن المهدي نعمة لم ينعموا مثلها قط ، تُرسَل السماء عليهم مدراراً..
ولا تدع الأرض شيئاً من النبات إلا أخرجته ، والمال كدوس ، يقوم الرجل يقول : يا مهدي أعطني ، فيقول : خذ.