(كيف اربي المراهق اليتيم بعيداً عن تحطيم الشخصية؟؟)محور الثلاثاء لبرنامج(عيال الله)

[فدك فاطمة]

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وعلى آله الاطيبين الاطهرين

ثلاثاء
ستكونو مع برنامج
(عيال الله)


الذي يأتيكم كل يوم ثلاثاء في تمام الساعة السابعة والنصف مساءً

من
اعــداد وتقديم
علا محمد

إخراج
رسل باسم

وموضوعة الحلقة القادمة هي:
كيف اربي المراهق اليتيم بعيداً عن تحطيم الشخصية؟

[حمامة السلام]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
كل عام و أنتم بخير بمناسبة ولادة الإمام الحجة المنتظر .عج. جعلنا الله واياكم من أنصاره وأصحابه..
يحتاج المراهق إلى من يقوم بتوجيهه والأخذ بيده فالبنت من مسؤولية الأم والولدمن مسؤولية الوالد اذن الوالدين معا يتحملان الأخذ بيد ابنائهم وتنشئاتهم وفق ما يتطلبه الدين والعقيدة،والاعراف السائدة ،هذا إذا كان الأبوين على قيد الحياة،اما اذا فقد احدهما فقد يؤدي إلى اختلال الوضع لدى المراهق لانه قد يعتقد بنوع من الحرمان وقد ينعكس على شخصيته بالتالي على سلوكه وعلاقته مع اهله وأصدقائه ولكي نستطيع تقويم سلوكه علينا ان نحتويه ونرشده الى الطريق الصحيح بدل من ان نتركه تتلقفه الأيدي والاصدقاء لانه قد يضل او ينجرف ويسلك مسلك قد لانستطيع ارجاعه إلى جادة الصواب،وهذا الاحتواء لا يكون بالغدق والدلال الزائد وإنما بالتوجيه السليم والصحيح وليس بتلبية كل رغباته وانما بتحسيسه بانه اصبح المسؤول عن نفسه واسرته وانه أصبح البديل او القائم عن الفقيد وذلك بجعله يتحمل ولو جزءبسيط عن مسؤولية الأسرة وعليه القيام ببعض المهام وأن يشجع على القيام بالأعمال التي ترفع من شأنه ويصبح مستقبلا قادر على تحمل مسؤوليات ومهام اوسع واكبر ،وعلينا أن نحسسه باننا نفخر بكل ما يقوم به من اعمال جيدة وحسنه ،فنحن بذلك تنمي فيه روح التعاون والشخصية المحمودة..
موفقين على كل ما تطرحونه وتساهمون في رفع شأن اليتيم وكيفية الأخذ بيده...
مع تحيات
أم محمد جاسم.

[وديعة الكفيل]

المستمعة ام محمد جاسم
احسنتِ على المشاركة والتواصل الطيب .

[فدك فاطمة]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
كل عام و أنتم بخير بمناسبة ولادة الإمام الحجة المنتظر .عج. جعلنا الله واياكم من أنصاره وأصحابه..
يحتاج المراهق إلى من يقوم بتوجيهه والأخذ بيده فالبنت من مسؤولية الأم والولدمن مسؤولية الوالد اذن الوالدين معا يتحملان الأخذ بيد ابنائهم وتنشئاتهم وفق ما يتطلبه الدين والعقيدة،والاعراف السائدة ،هذا إذا كان الأبوين على قيد الحياة،اما اذا فقد احدهما فقد يؤدي إلى اختلال الوضع لدى المراهق لانه قد يعتقد بنوع من الحرمان وقد ينعكس على شخصيته بالتالي على سلوكه وعلاقته مع اهله وأصدقائه ولكي نستطيع تقويم سلوكه علينا ان نحتويه ونرشده الى الطريق الصحيح بدل من ان نتركه تتلقفه الأيدي والاصدقاء لانه قد يضل او ينجرف ويسلك مسلك قد لانستطيع ارجاعه إلى جادة الصواب،وهذا الاحتواء لا يكون بالغدق والدلال الزائد وإنما بالتوجيه السليم والصحيح وليس بتلبية كل رغباته وانما بتحسيسه بانه اصبح المسؤول عن نفسه واسرته وانه أصبح البديل او القائم عن الفقيد وذلك بجعله يتحمل ولو جزءبسيط عن مسؤولية الأسرة وعليه القيام ببعض المهام وأن يشجع على القيام بالأعمال التي ترفع من شأنه ويصبح مستقبلا قادر على تحمل مسؤوليات ومهام اوسع واكبر ،وعلينا أن نحسسه باننا نفخر بكل ما يقوم به من اعمال جيدة وحسنه ،فنحن بذلك تنمي فيه روح التعاون والشخصية المحمودة..
موفقين على كل ما تطرحونه وتساهمون في رفع شأن اليتيم وكيفية الأخذ بيده...
مع تحيات
أم محمد جاسم.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الاخت العزيزة ام محمد جاسم